حملة بادر لمقاطعة المنتجات الإسرائيلية تنفذ أنشطتها في جامعة النجاح
نشر بتاريخ: 31/08/2014 ( آخر تحديث: 31/08/2014 الساعة: 14:30 )
نابلس- معا - دعت حملة بادر لمقاطعة المنتجات الإسرائيلية طلبة جامعة النجاح لمقاطعة البضائع الإسرائيلية والانضمام لأنشطة المقاطعة في محافظة نابلس.
جاءت دعوة حملة بادر لمقاطعة المنتجات الإسرائيلية أثناء تنفيذ عدد من الأنشطة بالتعاون مع تجمع المبادرة الطلابي في الجامعة التي بدأت مع بداية الفصل الدراسي الأول داخل جامعة النجاح الوطنية الداعية للمقاطعة كجزء من المقاومة الشعبية التي يخوضها شعبنا الفلسطيني ضد الاحتلال الإسرائيلي.
وقام متطوعو الحملة بوضع طاولات في الحرمين الجامعيين القديم والجديد وضعوا عليها بيانات وملصقات تدعوا الطلاب والأكاديميين على ضرورة مقاطعة المنتجات الإسرائيلية داخل وخارج الجامعة.
وقال محمد خنفر منسق الحملة في محافظة نابلس أن الحملة تأتي الضمن سلسة الأنشطة التي تقوم بها حملة بادر لمقاطعة المنتجات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية ونابلس على وجه الخصوص كخيار وطني والسير على نهج المقاومة الشعبية وخصوصا بعد العدوان على قطاع غزة وارتكاب الجرائم والمجازر بحق الفلسطينيين في الضفة وغزة.
وقال طارق عنبتاوي منسق تجمع المبادرة الطلابي في جامعة النجاح الوطنية وعضو حملة بادر بأن المقاطعة هي فكر ونهج وليست لحظة عابرة، حيث أن المقاطعة الدولية لإسرائيل سببت لها خسائر اقتصادية كبيرة، فقد أشارت بعض التقارير إلى ارتفاع مبيعات الشركات الفلسطينية مما يعزز فرص الخريجين مستقبلا في العمل والتخلص من نسب البطالة العالية.
وقال حبيب حسين احد المتطوعين في الحملة بأن المقاطعة سلاح فعال في مواجهة الاحتلال ، وقد أثبتت الأزمات ذلك، بالإضافة إلى وجود بدائل محلية وعربية ذات جودة عالية تمكننا من الاستغناء عن المنتجات الإسرائيلية.
ودعا أيضا الطلبة إلى الانضمام للحملة والمشاركة بها، من خلال التطوع في أنشطتها والانضمام لصفحة حملة بادر لمقاطعة المنتجات الإسرائيلية على الفيس بوك لجعل الاحتلال خاسرا. هذا وقد استمر نشاط حملة بادر في جامعة النجاح ثلاثة ايام تم من خلالها توعية الطلبة على أهمية المقاطعة.
جاءت دعوة حملة بادر لمقاطعة المنتجات الإسرائيلية أثناء تنفيذ عدد من الأنشطة بالتعاون مع تجمع المبادرة الطلابي في الجامعة التي بدأت مع بداية الفصل الدراسي الأول داخل جامعة النجاح الوطنية الداعية للمقاطعة كجزء من المقاومة الشعبية التي يخوضها شعبنا الفلسطيني ضد الاحتلال الإسرائيلي.
وقام متطوعو الحملة بوضع طاولات في الحرمين الجامعيين القديم والجديد وضعوا عليها بيانات وملصقات تدعوا الطلاب والأكاديميين على ضرورة مقاطعة المنتجات الإسرائيلية داخل وخارج الجامعة.
وقال محمد خنفر منسق الحملة في محافظة نابلس أن الحملة تأتي الضمن سلسة الأنشطة التي تقوم بها حملة بادر لمقاطعة المنتجات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية ونابلس على وجه الخصوص كخيار وطني والسير على نهج المقاومة الشعبية وخصوصا بعد العدوان على قطاع غزة وارتكاب الجرائم والمجازر بحق الفلسطينيين في الضفة وغزة.
وقال طارق عنبتاوي منسق تجمع المبادرة الطلابي في جامعة النجاح الوطنية وعضو حملة بادر بأن المقاطعة هي فكر ونهج وليست لحظة عابرة، حيث أن المقاطعة الدولية لإسرائيل سببت لها خسائر اقتصادية كبيرة، فقد أشارت بعض التقارير إلى ارتفاع مبيعات الشركات الفلسطينية مما يعزز فرص الخريجين مستقبلا في العمل والتخلص من نسب البطالة العالية.
وقال حبيب حسين احد المتطوعين في الحملة بأن المقاطعة سلاح فعال في مواجهة الاحتلال ، وقد أثبتت الأزمات ذلك، بالإضافة إلى وجود بدائل محلية وعربية ذات جودة عالية تمكننا من الاستغناء عن المنتجات الإسرائيلية.
ودعا أيضا الطلبة إلى الانضمام للحملة والمشاركة بها، من خلال التطوع في أنشطتها والانضمام لصفحة حملة بادر لمقاطعة المنتجات الإسرائيلية على الفيس بوك لجعل الاحتلال خاسرا. هذا وقد استمر نشاط حملة بادر في جامعة النجاح ثلاثة ايام تم من خلالها توعية الطلبة على أهمية المقاطعة.