الشخصيات المستقلة تجتمع مع ممثل منظمة المؤتمر الإسلامي لبحث إعمار غزة
نشر بتاريخ: 04/09/2014 ( آخر تحديث: 04/09/2014 الساعة: 14:52 )
غزة- معا - عقدت قيادة تجمع الشخصيات المستقلة برئاسة الدكتور ياسر الوادية عضو الإطار القيادي لمنظمة التحرير اجتماعا مع السفير هشام يوسف ممثل منظمة المؤتمر الإسلامي بحضور عدد كبير من الشخصيات المستقلة الأكاديمية والدينية والعشائرية وممثلي عائلات الشهداء والغرف التجارية والمجلس التنسيقي ورجال الأعمال وممثلي المجتمع المدني والقطاع الخاص والهيئات السياحية والأطباء والشباب والإعلاميين وأصحاب المصانع المدمرة وقاطني البيوت المهدمة.
ورحب الدكتور محمد ماضي عضو قيادة تجمع الشخصيات المستقلة بالجهود التي تبذلها منظمة المؤتمر الإسلامي للوقوف بجانب قطاع غزة ورفع المعاناة عن الشعب الذي يقدم التضحيات اللازمة لتحرير الوطن، داعياً كل الأطراف الفلسطينية النظر بجدية نحو الواقع الذي يعيشه سكان القطاع والنزول إليهم لتحقيق مطالبهم المشروعة وإتقاء الله وتجنب الخلافات الفردية والتراشق الإعلامي وإرجاع الإنقسام.
وقدم بدر صبرة نائب رئيس الغرفة التجارية وصفاً تفصيلياً عن حجم الضرر الذي وقع على القطاع الاقتصادي والزراعي والتجاري والسكني بعد عدوان 2014، مضيفاً أن الفلسطينيين ينظرون نحو توحيد الجهد العربي والإسلامي لإعادة إعمار قطاع غزة.
وأكد رجل أعمال صلاح حرز الله على ضرورة تعزيز العمل لتجاوز الحصار البري والبحري والجوي المفروض على قطاع غزة، مشدداً على ضرورة السرعة لإغاثة شعبنا وإعادة إعمار ممتلكاته.
وأشار رشاد حمادة عضو مجلس إدارة الغرفة التجارية للضرر الكبير والهائل الذي حل برجال الاقتصاد والتجارة والأعمال، مبيناً وحدة الشعب الفلسطيني في صموده أمام الآلة الحربية التي استهدفت كل ما هو فلسطيني.
وذكر مراد الريس عضو قيادة تجمع الشخصيات المستقلة أن الشعب الفلسطيني لا يريد أن يتحول طريق نضاله من طريق الدولة المستقلة وتحرير الأسرى والأقصى ورد الاعتبار لتضحيات الشهداء، موضحاً أن احتياجات قطاع غزة من الدعم الحضاري والدبلوماسي والمادي لإعادة إعمار غزة أهم بكثير من السلات الغذائية والمساعدات التموينية.
ورحب الدكتور محمد ماضي عضو قيادة تجمع الشخصيات المستقلة بالجهود التي تبذلها منظمة المؤتمر الإسلامي للوقوف بجانب قطاع غزة ورفع المعاناة عن الشعب الذي يقدم التضحيات اللازمة لتحرير الوطن، داعياً كل الأطراف الفلسطينية النظر بجدية نحو الواقع الذي يعيشه سكان القطاع والنزول إليهم لتحقيق مطالبهم المشروعة وإتقاء الله وتجنب الخلافات الفردية والتراشق الإعلامي وإرجاع الإنقسام.
وقدم بدر صبرة نائب رئيس الغرفة التجارية وصفاً تفصيلياً عن حجم الضرر الذي وقع على القطاع الاقتصادي والزراعي والتجاري والسكني بعد عدوان 2014، مضيفاً أن الفلسطينيين ينظرون نحو توحيد الجهد العربي والإسلامي لإعادة إعمار قطاع غزة.
وأكد رجل أعمال صلاح حرز الله على ضرورة تعزيز العمل لتجاوز الحصار البري والبحري والجوي المفروض على قطاع غزة، مشدداً على ضرورة السرعة لإغاثة شعبنا وإعادة إعمار ممتلكاته.
وأشار رشاد حمادة عضو مجلس إدارة الغرفة التجارية للضرر الكبير والهائل الذي حل برجال الاقتصاد والتجارة والأعمال، مبيناً وحدة الشعب الفلسطيني في صموده أمام الآلة الحربية التي استهدفت كل ما هو فلسطيني.
وذكر مراد الريس عضو قيادة تجمع الشخصيات المستقلة أن الشعب الفلسطيني لا يريد أن يتحول طريق نضاله من طريق الدولة المستقلة وتحرير الأسرى والأقصى ورد الاعتبار لتضحيات الشهداء، موضحاً أن احتياجات قطاع غزة من الدعم الحضاري والدبلوماسي والمادي لإعادة إعمار غزة أهم بكثير من السلات الغذائية والمساعدات التموينية.