نادي الأسير يناشد للأفراج عن الأسير سالم محمد الشاعر من غزة المصاب بسرطان الرئة
نشر بتاريخ: 02/08/2007 ( آخر تحديث: 02/08/2007 الساعة: 23:09 )
بيت لحم -معا- ناشد نادي الأسير الفسلطيني كافة المؤسسات الحقوقية والدولية والطبية للضغط على سلطات الإحتلال الأسرائيلية للأفراج عن الأسير سالم محمد الشاعر من غزة والذي يعاني من سرطان بالرئة.
وكانت محامية نادي الأسير الفسلطيني قد قامت بزيارة للأسير الشاعر في مستشفى الرمله (ماجن) حيث ذكر الشاعر انه تم أستئصال الرئة اليسرى له يوم 15/4/2007 وسمع الأطباء في المستشفى يتحدثون عن أنتشار السرطان للرئة اليمنى .
وأشار الأسير أن المرض بدأ معه في عام 2003 حيث كان يعاني من ضغط في الدم وفي عام 2005 تعرض لسكته دماغية (جلطة) وفي عام 2007 أجريت له فحوصات ليتبين معه أورام سرطانية خبيثة في الرئتين وتم نقله لمستشفى الرمله يوم 12/3/2007 .
وأضاف الأسير الشاعر أن أدارة السجن كانت تهمل وضعه الصحي منذ البداية ولم يتم عرضه على طبيب مختص رغم الامه الشديدة ومعاناته منذ عام 2003. مبينا أنه اخذ جلستين للعلاج الكيماوي قبل أربعين يوماُ ومن وقتها بدأ وزنه بالتناقص مع أنخفاض حاد في ضغط الدم وعدم أنتظام في نبضات قلبه .
ولاحظت محامية نادي الأسير ان الأسير متعب جدا حيث لا يستطيع الحركة أو المشي ويبدوا عليه الإعياء.
واعرب رئيس مجلس أدارة نادي الأسير الفسلطيني قدورة فارس عن قلقه لحال الأسير الشاعر وتدهور وضعه الصحي نتيجة الإهمال الطبي المقصودة لسلطات الأحتلال في كافة السجون.
وحمل فارس السلطات الإسرائيلية ومصلحة السجون نتيجة الوضع الصحي الخطير الذي وصل اليه الأسير والذي كان بالأمكان علاجه منذ بداية ظهور المرض معه.
يذكر أن الأسير معتقل منذ عام 2003 ومحكوم11عاماً.
وكانت محامية نادي الأسير الفسلطيني قد قامت بزيارة للأسير الشاعر في مستشفى الرمله (ماجن) حيث ذكر الشاعر انه تم أستئصال الرئة اليسرى له يوم 15/4/2007 وسمع الأطباء في المستشفى يتحدثون عن أنتشار السرطان للرئة اليمنى .
وأشار الأسير أن المرض بدأ معه في عام 2003 حيث كان يعاني من ضغط في الدم وفي عام 2005 تعرض لسكته دماغية (جلطة) وفي عام 2007 أجريت له فحوصات ليتبين معه أورام سرطانية خبيثة في الرئتين وتم نقله لمستشفى الرمله يوم 12/3/2007 .
وأضاف الأسير الشاعر أن أدارة السجن كانت تهمل وضعه الصحي منذ البداية ولم يتم عرضه على طبيب مختص رغم الامه الشديدة ومعاناته منذ عام 2003. مبينا أنه اخذ جلستين للعلاج الكيماوي قبل أربعين يوماُ ومن وقتها بدأ وزنه بالتناقص مع أنخفاض حاد في ضغط الدم وعدم أنتظام في نبضات قلبه .
ولاحظت محامية نادي الأسير ان الأسير متعب جدا حيث لا يستطيع الحركة أو المشي ويبدوا عليه الإعياء.
واعرب رئيس مجلس أدارة نادي الأسير الفسلطيني قدورة فارس عن قلقه لحال الأسير الشاعر وتدهور وضعه الصحي نتيجة الإهمال الطبي المقصودة لسلطات الأحتلال في كافة السجون.
وحمل فارس السلطات الإسرائيلية ومصلحة السجون نتيجة الوضع الصحي الخطير الذي وصل اليه الأسير والذي كان بالأمكان علاجه منذ بداية ظهور المرض معه.
يذكر أن الأسير معتقل منذ عام 2003 ومحكوم11عاماً.