النقل والمواصلات تستعرض رؤيتها حول مخطط الطرق في فلسطين
نشر بتاريخ: 07/09/2014 ( آخر تحديث: 07/09/2014 الساعة: 13:52 )
رام الله- معا - نظمت وزارة النقل والمواصلات ورشة عمل في مقر الوزارة لبحث واستعراض الرؤية المستقبلية حول المخططات المتعلقة بالطرق والمواصلات في فلسطين.
وجرى الاجتماع بحضور عن الوزارة كل من د. علي شعث، أ. عمار ياسين وكيل الوزارة المكلف، م. فرسان السمودي مدير عام الدراسات والتخطيط، د. يوسف حموده مدير عام تخطيط الطرق والمواصلات المكلف، وليد الاسطل مدير السكك الحديدية وبمشاركة ممثلين عن جامعة النجاح وبيرزيت وهم د. فيصل عوض الله عن جامعة بيرزيت، د. سمير ابو عيشة عن جامعة النجاح الوطنية، د. خالد الساحلي عن جامعة النجاح الوطنية.
وفي مستهل اللقاء رحب د. علي شعث رئيس فريق الاجتماع بالحضور المشارك، مؤكداً في الوقت ذاته بأن هذا الاجتماع جاء تلبية للدعوة المقدمة من الاخ د. فيصل عوض الله بهدف التداول والتباحث في مسائل تتعلق برؤية الوزارة في الربط الداخلي والخارجي في قضايا النقل والمواصلات.
وتناول الاجتماع عدة محاور أساسية كان من أبرزها المخطط الوطني المكاني، الحديث بشأن وضع المعابر البرية والميناء والمطارات بحدود عام 1967 من دولة فلسطينية والتأكيد باحتياج مرحلي لعدد اثنان الى ثلاث معابر للبضائع ومعابر للافراد إضافة الى ضرورة اعتبارنا طرف في موضوعات تتعلق بنقل البترول وما شابه.
تم بحث ايضا خلال الاجتماع رؤية الوزارة للربط البري والسككي واستعراض لخرائط الربط الطرقي والسككي ، مجالات تطوير النقل العام واهتمام الوزارة بذلك بما يحقق تغطية وخدمة كافة المناطق في اطار سعي جميع الاطراف حول تحقيق ذلك وسط بذل جهود حثيثة ومكثفة. اضافة الى ذلك تم التطرق الى الملاحة الجوبة وضرورة مشاركتنا في الاستفادة من معلومات الاقمار الصناعية، وعن النقل بالانابيب للسوائل والغاز.
كما جرى استعراض للخرائط التي أعدتها الادارة العامة لتخطيط الطرق والمواصلات التي تعبر عن رؤية الوزارة للربط الداخلي والدولي الطرقي والسككي، اضافة الى المعابر البرية والبحرية والجويةوهي الاساس للمخطط الهيكلي للطرق والمواصلات الذي سوف يتم انجازه هذا العام من قبل تجمع شركات تقوده شركة ايطالية بتمويل من بنك الاستثمار الاوروبي.
وفي نهاية الاجتماع تم الاتفاق على استمرارية التنسيق والتواصل مابين الوزارة وكافة الاطراف والجهات الشريكة والمعنية والتداول في اي طرح او مقترح مقدم للوزارة والذي من شأنه يساهم بشكل أو بآخر في تطور وتقدم اي من المجالات المتعلقة او التي تخدم قطاع النقل والمواصلات وتلامس احتياجات ورفاهية المواطن الكريم.
وجرى الاجتماع بحضور عن الوزارة كل من د. علي شعث، أ. عمار ياسين وكيل الوزارة المكلف، م. فرسان السمودي مدير عام الدراسات والتخطيط، د. يوسف حموده مدير عام تخطيط الطرق والمواصلات المكلف، وليد الاسطل مدير السكك الحديدية وبمشاركة ممثلين عن جامعة النجاح وبيرزيت وهم د. فيصل عوض الله عن جامعة بيرزيت، د. سمير ابو عيشة عن جامعة النجاح الوطنية، د. خالد الساحلي عن جامعة النجاح الوطنية.
وفي مستهل اللقاء رحب د. علي شعث رئيس فريق الاجتماع بالحضور المشارك، مؤكداً في الوقت ذاته بأن هذا الاجتماع جاء تلبية للدعوة المقدمة من الاخ د. فيصل عوض الله بهدف التداول والتباحث في مسائل تتعلق برؤية الوزارة في الربط الداخلي والخارجي في قضايا النقل والمواصلات.
وتناول الاجتماع عدة محاور أساسية كان من أبرزها المخطط الوطني المكاني، الحديث بشأن وضع المعابر البرية والميناء والمطارات بحدود عام 1967 من دولة فلسطينية والتأكيد باحتياج مرحلي لعدد اثنان الى ثلاث معابر للبضائع ومعابر للافراد إضافة الى ضرورة اعتبارنا طرف في موضوعات تتعلق بنقل البترول وما شابه.
تم بحث ايضا خلال الاجتماع رؤية الوزارة للربط البري والسككي واستعراض لخرائط الربط الطرقي والسككي ، مجالات تطوير النقل العام واهتمام الوزارة بذلك بما يحقق تغطية وخدمة كافة المناطق في اطار سعي جميع الاطراف حول تحقيق ذلك وسط بذل جهود حثيثة ومكثفة. اضافة الى ذلك تم التطرق الى الملاحة الجوبة وضرورة مشاركتنا في الاستفادة من معلومات الاقمار الصناعية، وعن النقل بالانابيب للسوائل والغاز.
كما جرى استعراض للخرائط التي أعدتها الادارة العامة لتخطيط الطرق والمواصلات التي تعبر عن رؤية الوزارة للربط الداخلي والدولي الطرقي والسككي، اضافة الى المعابر البرية والبحرية والجويةوهي الاساس للمخطط الهيكلي للطرق والمواصلات الذي سوف يتم انجازه هذا العام من قبل تجمع شركات تقوده شركة ايطالية بتمويل من بنك الاستثمار الاوروبي.
وفي نهاية الاجتماع تم الاتفاق على استمرارية التنسيق والتواصل مابين الوزارة وكافة الاطراف والجهات الشريكة والمعنية والتداول في اي طرح او مقترح مقدم للوزارة والذي من شأنه يساهم بشكل أو بآخر في تطور وتقدم اي من المجالات المتعلقة او التي تخدم قطاع النقل والمواصلات وتلامس احتياجات ورفاهية المواطن الكريم.