مركز أبو جهاد يطالب بالإفراج عن 500 أسير من الداخل
نشر بتاريخ: 10/09/2014 ( آخر تحديث: 10/09/2014 الساعة: 07:34 )
القدس - معا - طالب مركز أبو جهاد لشؤون الحركة الأسيرة بجامعة القدس منظمات حقوق الانسان الدولية والمنظمات الحقوقية الإسرائيلية بالضغط على حكومة الاحتلال الإسرائيلي للافراج عن ما يقرب من 500 أسير فلسطيني اعتقلوا من الداخل في فلسطين المحتلة عام 48 بسبب مشاركتهم في المظاهرات الرافضة والمستنكرة للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة خلال الشهر الماضي.
وقال مركز أبو جهاد في بيان صحفي:" إن الكثير من أبناء شعبنا في الداخل المحتل عبروا عن تضامنهم مع غزة ورفضهم للعدوان بشكل سلمي من خلال مواقفهم وآرائهم والمشاركة في المظاهرات إلا أن سلطات الاحتلال وقفت لهم بالمرصاد واعتقلت العشرات منهم ومنعتهم من حرية الرأي والتعبير .
وأوضح مركز أبو جهاد أن هؤلاء الأسرى يعتبرون "سجناء رأي" وأن اعتقالهم أمر مرفوض لأنه يتنافى مع كافة المواثيق والأعراف الدولية التي تضمن للإنسان حق وحرية الرأي والتعبير.
وشدد مركز أبو جهاد للأسرى على ضرورة الافراج الفوري عن هؤلاء الأسرى لأن قبول حكومة اسرائيل بوقف اطلاق النار يلزمها بإخلاء سبيل كافة الاسرى الذين جرى اعتقالهم بسبب معارضتهم للحرب على قطاع غزة.
وقال مركز أبو جهاد في بيان صحفي:" إن الكثير من أبناء شعبنا في الداخل المحتل عبروا عن تضامنهم مع غزة ورفضهم للعدوان بشكل سلمي من خلال مواقفهم وآرائهم والمشاركة في المظاهرات إلا أن سلطات الاحتلال وقفت لهم بالمرصاد واعتقلت العشرات منهم ومنعتهم من حرية الرأي والتعبير .
وأوضح مركز أبو جهاد أن هؤلاء الأسرى يعتبرون "سجناء رأي" وأن اعتقالهم أمر مرفوض لأنه يتنافى مع كافة المواثيق والأعراف الدولية التي تضمن للإنسان حق وحرية الرأي والتعبير.
وشدد مركز أبو جهاد للأسرى على ضرورة الافراج الفوري عن هؤلاء الأسرى لأن قبول حكومة اسرائيل بوقف اطلاق النار يلزمها بإخلاء سبيل كافة الاسرى الذين جرى اعتقالهم بسبب معارضتهم للحرب على قطاع غزة.