إقليم وسط الخليل يلتقي المفوض العام للتعبئة والتنظيم في حركة فتح
نشر بتاريخ: 10/09/2014 ( آخر تحديث: 10/09/2014 الساعة: 09:26 )
الخليل - معا - عقدت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح " إقليم وسط الخليل لقاءً تنظيمياً مساء امس ، ناقشت خلاله الوضع الداخلي في الإقليم ، وبحضور المفوض العام للتعبئة والتنظيم عضو اللجنة المركزية لحركة فتح محمود العالول ، ورئيس المحكمة الحركية وهيئة الرقابة المالية والإدارية عمر الحروب ، والناطق الرسمي لحركة فتح أحمد عساف ،ومساعد المفوض لشؤون الشبيبة الطلابية عبد المنعم وهدان.
وأطلع عضو اللجنة المركزية لحركة فتح الحضور في هذا اللقاء التنظيمي عن الوسائل الممكنة والمتاحة في استثمار كافة الجهود لتحقيق واقع أفضل ومكتسبات وطنية ومشروعة ومبنية بالأساس على الثوابت الوطنية والحق في تقرير المصير ، ومضيفاً بأننا : من أجل تحقيق الحرية والاستقلال لا بد ان نبحث ونعيد دراسة كافة المستجدات ، وسيكون لنا العديد من الخيارات والتي ستطرح قريباً بعد نقاشها مع سيادة رئيس دولة فلسطين محمود عباس.
واستهل أمين سر حركة فتح عماد خرواط ، اللقاء مرحبا بالحضور وباسم كافة أعضاء الإقليم ،ومثمناً للقيادة الفلسطينية عملها الدؤوب ، ومن خلال التواصل التنظيمي ،ومشيداً بمدى الاهتمام الكبير والحراك التي تمارسه مفوضية التعبئة ومن خلال الإطلاع على كافة النشاطات والفعاليات في الحركة ،وسيما ما تبذله من أجل النهوض بالعمل الوطني والتنظيمي في الحركة ،وشاكراً لهم التواصل مع الإقليم.
وأشاد الحضور بأهمية هذه اللقاءات والتي من شأنها أن تتيح للكوادر التنظيمية الإطلاع على آخر المستجدات ، وأيضاً حيث تسمح لهم من ممارسة النقد والنقد الإيجابي وبالنقاش في داخل الأطر التنظيمية ، وحيث أكد الجميع التزامهم بما تنص عليه اللوائح الداخلية للنظام الأساسي في حركة فتح .
وأطلع عضو اللجنة المركزية لحركة فتح الحضور في هذا اللقاء التنظيمي عن الوسائل الممكنة والمتاحة في استثمار كافة الجهود لتحقيق واقع أفضل ومكتسبات وطنية ومشروعة ومبنية بالأساس على الثوابت الوطنية والحق في تقرير المصير ، ومضيفاً بأننا : من أجل تحقيق الحرية والاستقلال لا بد ان نبحث ونعيد دراسة كافة المستجدات ، وسيكون لنا العديد من الخيارات والتي ستطرح قريباً بعد نقاشها مع سيادة رئيس دولة فلسطين محمود عباس.
واستهل أمين سر حركة فتح عماد خرواط ، اللقاء مرحبا بالحضور وباسم كافة أعضاء الإقليم ،ومثمناً للقيادة الفلسطينية عملها الدؤوب ، ومن خلال التواصل التنظيمي ،ومشيداً بمدى الاهتمام الكبير والحراك التي تمارسه مفوضية التعبئة ومن خلال الإطلاع على كافة النشاطات والفعاليات في الحركة ،وسيما ما تبذله من أجل النهوض بالعمل الوطني والتنظيمي في الحركة ،وشاكراً لهم التواصل مع الإقليم.
وأشاد الحضور بأهمية هذه اللقاءات والتي من شأنها أن تتيح للكوادر التنظيمية الإطلاع على آخر المستجدات ، وأيضاً حيث تسمح لهم من ممارسة النقد والنقد الإيجابي وبالنقاش في داخل الأطر التنظيمية ، وحيث أكد الجميع التزامهم بما تنص عليه اللوائح الداخلية للنظام الأساسي في حركة فتح .