نقابة أصحاب محطات الوقود تعلن الإضراب غدا لمدة 24 ساعة
نشر بتاريخ: 10/09/2014 ( آخر تحديث: 10/09/2014 الساعة: 13:09 )
رام الله - معا - أعلنت نقابة أصحاب محطات الوقود، اليوم الأربعاء، عن البدء باتخاذ خطوات احتجاجية تصعيدية رفضاً لعدم التزام هيئة البترول بتوفير وتزود المحطات بحاجاتها الطبيعية للوقود بشكل يومي، وتبدأ هذه الخطوات بالإضراب وإغلاق المحطات اعتباراً من صباح يوم الخميس (11/9) لمدة 24 ساعة.
وأعلنت النقابة أن الإضراب قابل للتمديد حسب موقف الهيئة العامة للبترول ووزارة المالية، حتى يتم تحقيق مطالب أصحاب المحطات، والتزام وزارة المالية ممثلة بالهيئة العامة للبترول باحترام وتنفيذ الاتفاقية الموقعة مع النقابة، والتي تلزم الهيئة بتوفير وتزويد كافة المحطات بحاجتها من الوقود في كل محافظات الوطن.
وقالت النقابة في بيان لها: نظراً لما تتعرض له كافة محطات الوقود من ضغوطات وعوائق من الهيئة العامة للبترول، تتمثل بعدم التزامها بتوفير وتزويد المحطات بحاجتها الطبيعية للوقود بشكل يومي ومنتظم، ورغم العديد من الجهود التي بذلتها الهيئة الإدارية للنقابة مع هيئة البترول ووزارة المالية، والتي كانت من خلال عقد العديد من الاجتماعات، ونشر العديد من المناشدات، إلا أن تلك الجهود لم تثمر شيئاً حتى باتت المحطات في الضفة شبه خالية من الوقود، ما يؤثر سلباً على طبيعة عملها، وسبب لها خسائر مالية حقيقية، عوضاً عن عدم قدرة واستطاعة تلك المحطات عن تقديم خدماتها للجمهور.
وأعلنت النقابة أن الإضراب قابل للتمديد حسب موقف الهيئة العامة للبترول ووزارة المالية، حتى يتم تحقيق مطالب أصحاب المحطات، والتزام وزارة المالية ممثلة بالهيئة العامة للبترول باحترام وتنفيذ الاتفاقية الموقعة مع النقابة، والتي تلزم الهيئة بتوفير وتزويد كافة المحطات بحاجتها من الوقود في كل محافظات الوطن.
وقالت النقابة في بيان لها: نظراً لما تتعرض له كافة محطات الوقود من ضغوطات وعوائق من الهيئة العامة للبترول، تتمثل بعدم التزامها بتوفير وتزويد المحطات بحاجتها الطبيعية للوقود بشكل يومي ومنتظم، ورغم العديد من الجهود التي بذلتها الهيئة الإدارية للنقابة مع هيئة البترول ووزارة المالية، والتي كانت من خلال عقد العديد من الاجتماعات، ونشر العديد من المناشدات، إلا أن تلك الجهود لم تثمر شيئاً حتى باتت المحطات في الضفة شبه خالية من الوقود، ما يؤثر سلباً على طبيعة عملها، وسبب لها خسائر مالية حقيقية، عوضاً عن عدم قدرة واستطاعة تلك المحطات عن تقديم خدماتها للجمهور.