علوم الدفاع المدني والتدريب للعاملين في المسجد الأقصى المبارك
نشر بتاريخ: 10/09/2014 ( آخر تحديث: 10/09/2014 الساعة: 19:13 )
رام الله- معا - إستقبل مدير عام الدفاع المدني في مكتبه اليوم مسؤول الإطفاء في المسجد الأقصى المبارك، حيث تم بحث عقد دورات تدريبية في علوم الدفاع المدني والسلامة العامة لفريق الطوارئ وموظفي المسجد الأقصى؛ فقد ضم الإجتماع كل من مدير عام الدفاع المدني اللواء محمود عيسى ونائبه العميد طيار يوسف نصار ومسؤول الإطفاء في المسجد الأقصى المبارك منقذ أبو رجب.
وذكر تقرير لإدارة العلاقات العامة والإعلام في الدفاع المدني أن الإجتماع عقد لبحث تشكل مجموعة من المدربين والمجهزين في حرم المسجد الأقصى المبارك بمدينة القدس لما ينطوي تحتها من أهمية في تقديم المساعدة والخدمة للمواطنين والمصلين، حيث تم الحيث في موضوع وبرنامج الدورة والتدريب المتضمن كافة علوم الدفاع المدني والتدريب النظري والعملي ليتمكن المتدرب من التعامل مع الحوادث والتعافي منها إن أمكن كعمل الطواقم المختصة، لتشمل الجوانب النظرية والتدريب العملي لعلوم الدفاع المدني في مجال الإطفاء والإنقاذ والإخلاء والاسعاف والوقاية والسلامة العامة وإستخدام آليات ومعدات الدفاع المدني في الحوادث الإفتراضية التي سيتدربون عليها، فبعد التدريب سيوازي المتدرب رجال الدفاع المدني في التدريب والحد من الحوادث وعمل التدابير اللازمة للحد من الإرتفاع في الخسائر والسيطرة ومحاصرة الحوادث.
وبدوره شكر أبو رجب اللواء عيسى والدفاع المدني على الخدمات الانسانية التي يقدما لابناء شعبه والمهام الملقاة عليهم والجهود المبذولة في الحفاظ على أمن وسلامة وحماية المجتمع والممتلكات وما يتم بذله من توعية وتدريب وما يتم تقديمه من إرشاد لشرائح المجتمع المختلفة والمؤسسات والتجمعات مؤكداً على إستمرار دعم الدفاع المدني لتوعية المجتمع المحلي فهذا العمل العظيم يؤكد الترابط بين المجتمع ويرفع من التنمية والثقافة وتعلم مهارات وعلوم الدفاع المدني ، كما ثمن دور الدفاع المدني في محافظة القدس.
ومن جهته أكد مدير عام الدفاع المدني في حديثه عن أهمية عقد الدورات التدريبية لكل العاملين في المسجد الأقصى والقريبين منه في مدينة القدس لرفع مستوى المعرفة بمهام الدفاع المدني والتعاون الوثيق مع كافة المؤسسات والتجمعات السكانية وجميع شرائح المجتمع وذلك لتشكيل فرق الإسناد في حالات الطوارئ وحالات الكوارث الطبيعية وغيرها ، مؤكداً على تطوير الأداء والكفاءة التدريبية مما يثلج الصدر بأن نخرج وندرب كوكبة من الفرسان الذين تلقوا علوم الدفاع المدني ليكونوا عنصر دعم وإسناد "فمهمتنا حماية انجازات ومقدرات الوطن والمواطن واحد ركائز أسس بناء الدولة وعاصمتها القدس الشريف".
وأضاف أن الفريق المدرب يسهم بشكل كبير في دعم عروبة المدينة المقدسة ويشكل سنداً كبيراً في حال وقوع الحوادث ، مشيراً إلى رفع الوعي المجتمعي والإستعداد لمجابهة المخاطر الناجمة عن الحوادث والحرائق وإعتدا الإحتلال المتكرر التي تساهم بشكل أساسي في رفع وتعزيز قدرات أهالي القدس في الصمود والثبات.
وذكر تقرير لإدارة العلاقات العامة والإعلام في الدفاع المدني أن الإجتماع عقد لبحث تشكل مجموعة من المدربين والمجهزين في حرم المسجد الأقصى المبارك بمدينة القدس لما ينطوي تحتها من أهمية في تقديم المساعدة والخدمة للمواطنين والمصلين، حيث تم الحيث في موضوع وبرنامج الدورة والتدريب المتضمن كافة علوم الدفاع المدني والتدريب النظري والعملي ليتمكن المتدرب من التعامل مع الحوادث والتعافي منها إن أمكن كعمل الطواقم المختصة، لتشمل الجوانب النظرية والتدريب العملي لعلوم الدفاع المدني في مجال الإطفاء والإنقاذ والإخلاء والاسعاف والوقاية والسلامة العامة وإستخدام آليات ومعدات الدفاع المدني في الحوادث الإفتراضية التي سيتدربون عليها، فبعد التدريب سيوازي المتدرب رجال الدفاع المدني في التدريب والحد من الحوادث وعمل التدابير اللازمة للحد من الإرتفاع في الخسائر والسيطرة ومحاصرة الحوادث.
وبدوره شكر أبو رجب اللواء عيسى والدفاع المدني على الخدمات الانسانية التي يقدما لابناء شعبه والمهام الملقاة عليهم والجهود المبذولة في الحفاظ على أمن وسلامة وحماية المجتمع والممتلكات وما يتم بذله من توعية وتدريب وما يتم تقديمه من إرشاد لشرائح المجتمع المختلفة والمؤسسات والتجمعات مؤكداً على إستمرار دعم الدفاع المدني لتوعية المجتمع المحلي فهذا العمل العظيم يؤكد الترابط بين المجتمع ويرفع من التنمية والثقافة وتعلم مهارات وعلوم الدفاع المدني ، كما ثمن دور الدفاع المدني في محافظة القدس.
ومن جهته أكد مدير عام الدفاع المدني في حديثه عن أهمية عقد الدورات التدريبية لكل العاملين في المسجد الأقصى والقريبين منه في مدينة القدس لرفع مستوى المعرفة بمهام الدفاع المدني والتعاون الوثيق مع كافة المؤسسات والتجمعات السكانية وجميع شرائح المجتمع وذلك لتشكيل فرق الإسناد في حالات الطوارئ وحالات الكوارث الطبيعية وغيرها ، مؤكداً على تطوير الأداء والكفاءة التدريبية مما يثلج الصدر بأن نخرج وندرب كوكبة من الفرسان الذين تلقوا علوم الدفاع المدني ليكونوا عنصر دعم وإسناد "فمهمتنا حماية انجازات ومقدرات الوطن والمواطن واحد ركائز أسس بناء الدولة وعاصمتها القدس الشريف".
وأضاف أن الفريق المدرب يسهم بشكل كبير في دعم عروبة المدينة المقدسة ويشكل سنداً كبيراً في حال وقوع الحوادث ، مشيراً إلى رفع الوعي المجتمعي والإستعداد لمجابهة المخاطر الناجمة عن الحوادث والحرائق وإعتدا الإحتلال المتكرر التي تساهم بشكل أساسي في رفع وتعزيز قدرات أهالي القدس في الصمود والثبات.