حفل تنصيب رئيس جديد لبعثة التواجد الدولي المؤقت في الخليل
نشر بتاريخ: 11/09/2014 ( آخر تحديث: 11/09/2014 الساعة: 20:28 )
الخليل - معا - تسلم اللواء "جير هولمينس" منصب رئيس بعثة التواجد الدولي المؤقت اليوم خلفا للقائد "كريستينا فوسن" بعد أن عملت لمدة ثمانية عشر شهرا كرئيسة للبعثة.
وسيقود اللواء فريقا دوليا من 68 مراقبا مدنيا من الدول الست المشاركة في البعثة وهي الدنمارك، ايطاليا، النرويج، السويد، سويسرا وتركيا، من أجل كتابة التقارير ومراقبة الأوضاع في المدينة.
وحضر الإحتفال الذي إقيم في مقر البعثة ممثلين من الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي والدول الأعضاء.
يذكر انه عمل لمدة 42 عاما في القوات المسلحة النرويجية.
ويقول اللواء، " إنني أتابع التطورات الحاصلة في منطقة الشرق الأوسط منذ سنوات عديدة. الأن، بعد مرور أربعة وثلاثون عاما على زيارتي الأولي وعملي في المنطقة، إنني سعيد جدأ بعودتي إلى المنطقة. وأتمنى أن اسساعد البعثة في عملها من خلال خبرتي ومعرفتي.
بعثة التواجد الدولي المؤقت في مدينة الخليل هي بعثة مراقبة دبلوماسية مدنية محايدة تعمل في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية. لقد تم دعوة البعثة خلال محادثات السلام في أوسلو من أجل مساعدة السلطة الفلسطينية والحكومة الإسرائيلية في تعزيز جهودهم الرامية إلى إعادة الحياة الطبيعية في مدينة الخليل.
وتقوم البعثة بالمراقبة وكتابة التقارير حول خروقات مدينة الخليل، وحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني. يتم مشاركة التقارير مع السلطات الإسرائيلية والفلسطينية والدول الست المشاركة في البعثة.
وسيقود اللواء فريقا دوليا من 68 مراقبا مدنيا من الدول الست المشاركة في البعثة وهي الدنمارك، ايطاليا، النرويج، السويد، سويسرا وتركيا، من أجل كتابة التقارير ومراقبة الأوضاع في المدينة.
وحضر الإحتفال الذي إقيم في مقر البعثة ممثلين من الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي والدول الأعضاء.
يذكر انه عمل لمدة 42 عاما في القوات المسلحة النرويجية.
ويقول اللواء، " إنني أتابع التطورات الحاصلة في منطقة الشرق الأوسط منذ سنوات عديدة. الأن، بعد مرور أربعة وثلاثون عاما على زيارتي الأولي وعملي في المنطقة، إنني سعيد جدأ بعودتي إلى المنطقة. وأتمنى أن اسساعد البعثة في عملها من خلال خبرتي ومعرفتي.
بعثة التواجد الدولي المؤقت في مدينة الخليل هي بعثة مراقبة دبلوماسية مدنية محايدة تعمل في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية. لقد تم دعوة البعثة خلال محادثات السلام في أوسلو من أجل مساعدة السلطة الفلسطينية والحكومة الإسرائيلية في تعزيز جهودهم الرامية إلى إعادة الحياة الطبيعية في مدينة الخليل.
وتقوم البعثة بالمراقبة وكتابة التقارير حول خروقات مدينة الخليل، وحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني. يتم مشاركة التقارير مع السلطات الإسرائيلية والفلسطينية والدول الست المشاركة في البعثة.