وكـالـة مـعـا الاخـبـارية

استطلاع النجاح: 47% يتوقعون فشل المصالحة 72% يتوقعون حربا على غزة

نشر بتاريخ: 16/09/2014 ( آخر تحديث: 16/09/2014 الساعة: 21:07 )
نابلس- معا - أظهر استطلاع أجراه مركز البحوث والدراسات في جامعة النجاح الوطنية ان 47% من الجمهور الفلسطيني يتوقعون فشل للمصالحة الفلسطينية في حين يتوقع 74% قيام اسرائيل بشن حرب على قطاع غزة.

وتناول الاستطلاع التاسع والأربعون الذي أجراه مركز استطلاعات الرأي والدراسات المسحية في جامعة النجاح الوطنية خلال الفترة الواقعة ما بين 13-11 أيلول 2014، حيث قامت جامعة النجاح الوطنية وبتمويـل ذاتـي تناول هذا الاستطلاع آراء الشارع الفلسطيني في المستجدات السياسية الراهنة على الساحة الفلسطينية، من حيث النتائج التي ترتبت على الحرب الأخيرة على قطاع غزة، وحملة مقاطعة البضائع والمنتجات الإسرائيلية، بالإضافة إلى إمكانية إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية وبلدية، بالإضافة إلى التأييد السياسي. بلغ حجم عينة الاستطلاع 1360 شخصاً ممن بلغت أعمارهم 18 سنة فأكثر، وهم الذين لهم حق الانتخاب. وقد تم توزيع هذه الاستمارة في الضفة الغربية على 860 شخصا وفي قطاع غزة على 500 شخص. وتم سحب مفردات العينة بصورة عشوائية، وقد بلغ هامش الخطأ للعينة نحو ±3%، ومن جهة أخرى، فقد بلغت نسبة رفض الإجابة %2.4.

النتائج الرئيسية:

? اعتقد 82.9% من أفراد العينة بأن إسـرائيل هـي التـي بـدأت الحـرب الأخيـرة علـى قطـاع غـزة، بينمـا 6.5%
اعتقدوا بأن حركة حماس والفصائل الفلسطينية الأخرى هي التي بدأت هذه الحرب.
? أما بنود الاتفاق التي اعتقد أفراد العينة بأن إسرائيل ستفي بالتزاماتها تجاهها، فكانت على النحو التالي:
- 57.6% فتح المعابر مع إسرائيل.
- 41.9% الالغاء التدريجي للمنطقة العازلة على حدود قطاع غزة.
- 57.6% التوسيع التدريجي لمنطقة الصيد البحري.
- 65.6% البدء بإعادة ا عمار قطاع عزة.
- 31.4% انشاء الميناء البحري.
- 30.9% إعادة تشغيل المطار.
? اعتبر 91.2% من أفراد العينة بأن إسرائيل كانت هي الأكثر اسـتهدافا للمـدنيين خـلال الحـرب الأخيـرة علـى
غزة، بينما 4.3% اعتبروا بأن حماس والفصائل الأخرى هي التي كانت أكثر استهدافا للمدنيين.
? اعتقد 46.7% بأن مصر ستقوم بفتح معبر رفح بشكل كامل عند إدارة حرس الرئاسة للمعبر، بينما 8.5%
اعتقدوا بأنها ستفتحه حتى لو بقي الأمر كما هو عليه الآن.
? أيد 83.2% من أفراد العينة قرار السلطة الانضمام إلى المنظمات الدولية.
? أيد 84.6% من أفراد العينة قرار السلطة الانضمام إلى محكمة الجنايات الدولية.
? اعتقد 72.8% بأنه سيكون هناك مواجهات عسكرية جديدة مع إسرائيل في المستقبل القريب في قطاع غزة.
? أيـد 76.3% مـن أفـراد العينـة إطـلاق الصـواريخ علـى إسـرائيل فـي حـال لـم تـف إسـرائيل بالتزاماتهـا لاتفـاق
القاهرة الأخير.
? توقع 43.8% نجاح المصالحة الفلسطينية واستمرارها، بينما 47.2% توقعوا فشلها.
? أيد 92.3% مقاطعة البضائع والمنتجات الإسرائيلية.
? توقع 63.8% نجاح حملة المقاطعة للبضائع والمنتجات الإسرائيلية، بينما 30.1% توقعوا فشلها.
? قيم 87.6% وحدة الفصائل الفلسطينية خلال الحرب الأخيرة على قطاع غزة بأنها كانت جيدة.
? قيم 57.1% الدور الذي قامت به الاونروا خلال الحرب الأخيرة على غزة بأنه كان جيدا.
? قيم 60.3% الدور الذي قام به الصليب الأحمر خلال الحرب الأخيرة على غزة بأنه كان جيدا.
? قـيم 48.7% الـدور الـذي قامـت بـه منظمـة التحريـر الفلسـطينية خـلال الحـرب الأخيـرة علـى غـزة بأنـه كـان
جيدا.
? قيم 62.4% الدور الذي قام به الرئيس محمود عباس خلال الحرب الأخيرة على غزة بأنه كان جيدا.
? قيم 61.2% الدور الذي قامت به حكومـة التوافـق الـوطني الفلسـطيني خـلال الحـرب الأخيـرة علـى غـزة بأنـه
كان جيدا.
3
? أفاد 97.8% من أفراد العينة بأنهم كانوا متابعين للتغطية الإعلامية للحـرب الأخيـرة علـى قطـاع غـزة بشـكل
كبير.
? اعتقد 89% بأن التغطية الإعلامية للحرب الأخيرة على قطاع غزة كانت كافية.
? أيد 81.4% خطة الرئيس محمود عباس بالتوجـه إلـى مجلـس الامـن للحصـول علـى قـرار بانسـحاب اسـرائيل
من الاراضي الفلسطينية على حدود 1967.
? أيد 57.5% من أفراد العينة عودة الفلسطينيين والإسرائيليين للتفاوض بعد انتهاء الحرب الأخير على قطاع
غزة، بينما 37.6% عارضوا ذلك.
? أيد 61% دخول دول أخرى لرعاية المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية بالإضافة إلى الولايات المتحـدة، بينمـا
31% عارضوا ذلك.
? اعتبـــر 14.8% مــن أفـــراد العينـــة بـــأن الولايـــات المتحــدة جـــادة فـــي إنجـــاح المفاوضـــات بـــين الفلســـطينيين
والإسرائيليين.
? اعتبر 7.6% أن الولايات المتحدة في هذه المفاوضات حكما نزيها بين طرفي النزاع.
? نظر 90.9% من أفراد العينة إلى سياسية الولايات المتحدة تجاه القضية الفلسطينية بشكل عام بأنهـا منحـازة
إلى إسرائيل، و 3.2% أفادوا بأنها منحازة إلى الفلسطينيين، بينما 4% أفادوا بأنها محايدة.
? أيد 56.4% من أفراد العينة مبدأ حل الدولتين، بحيث يكون هناك دولة فلسطينية تعيش جنبا إلى جنـب مـع
دولة إسرائيل، بينما 38.8% عارضوا ذلك.
? أيد 26.3% مـن أفـراد العينـة مبـدأ حـل الدولـة الواحـدة، والتـي يتمتـع فيهـا كـل مـن الفلسـطينيين والإسـرائيليين
بالمساواة، بينما 68.3% عارضوا ذلك.
? اعتبــر 30.8% مــن أفــراد العينــة أنفســهم بــأنهم متفــائلين فــي نجــاح عمليــة السـلام بــين الســلطة الفلســطينية
وا?سرائيل، بينما اعتبر 63.3% أنفسهم بأنهم متشائمين.
? في ظل الوضع الراهن توقع 57.5% من أفراد العينة حدوث انتفاضة ثالثة في الضفة الغربية.
? أيد 49.3% من أفراد العينة قيام انتفاضة مسلحة في الضفة الغربية، بينما 44.2% عارضوا ذلك.
? أيد 56.7% من أفراد العينة القيام بمقاومة شعبية غير عنيفة وغير مسلحة، بينما 35.7% عارضوا ذلك.
? توقع 45% بأنه إذا ما أجريـت انتخابـات فـي الوقـت الحاضـر فـي الأراضـي الفلسـطينية فـإن هـذه الانتخابـات
ستكون نزيهة.
82.5 ?% من أفراد العينة أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات الرئاسـية المقبلـة، ومـن بـين لأشـخاص الـذين
أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابـات الرئاسـية المقبلـة 25.6% سـيعطون أصـواتهم لمرشـح حركـة فـتح، فـي
حين أفاد 27% أنهم سيعطون أصواتهم لمرشح حركة حماس.
82.2 ?% من أفراد العينة أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات التشريعية المقبلة، ومن بين الأشخاص الذين
أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات التشريعية المقبلة 25.9% سيعطون أصواتهم لمرشح حركـة فـتح، فـي
حين أفاد 28.4% أنهم سيعطون أصواتهم لمرشح حركة حماس.
4
? في حالة إجراء انتخابات تشريعية الآن توقع26.2% فوز حركة فتح في هذه الانتخابات، بينما 39.7% توقع
فوز حركة حماس.
82.2 ?% من أفراد العينة في أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات البلدية والمحلية المقبلة، ومن بين هؤلاء
الأشخاص أفاد 22.7% سيعطون أصواتهم لقائمة حركة فتح، و 23.8% أنهم سيعطون أصواتهم لمرشح
حركة حماس، بينما 10.2% أفادوا بأنهم سيعطوا أصوتهم لقائمة من العائلة أو الحمولة.
? فضل 35.7% في حال إجراء انتخابات تشريعية أن تجرى هذه الانتخابات علـى أسـاس القـوائم، و 28.4%
فضلوا بأن تجرى على أساس الأشخاص.
? فضل 33.8% فـي حـال إجـراء انتخابـات محليـة أن تجـرى هـذه الانتخابـات علـى أسـاس القـوائم، و 33.8%
فضلوا بأن تجرى على أساس الأشخاص.
? أفاد 29.8% من أفراد العينة بأن الظروف السياسية والأمنيـة والاقتصـادية الحاليـة تـدفعهم للرغبـة فـي الهجـرة
إلى خارج الوطن.
? أفاد 47.2% من أفراد العينة بأنهم خائفون على حياتهم في ظل هذه الظروف.
? أفاد 54.4% من أفراد العينة بأنهم متشائمون من الوضع العام الفلسطيني في هذه المرحلة.
? أفاد 58% من أفراد العينة بأنهم لا يشعرون بالأمان على أنفسهم وأسرهم وأملاكهم في ظل الوضع الراهن.
? بالنسبة للانتماء السياسي فقد أفاد أفراد العينة كالتالي:
حزب الشعب 0.4%
الجبهة الديمقراطية 1.1%
الجهاد الإسلامي 4.0%
حركة فتح 25.7%
حركة حماس 25.7%
حزب فدا 0.2%
الجبهة الشعبية 2.8%
المبادرة الوطنية 0.5%
مستقل وطني 5.6%
مستقل إسلامي 2.1%
لا أحد مما سبق ذكره 31.2%
غير ذلك 0.7%