إطلاق مشروع المدرسة الحقلية البيولوجية للمرأة في شمال الخليل
نشر بتاريخ: 18/09/2014 ( آخر تحديث: 18/09/2014 الساعة: 16:16 )
الخليل- معا - أطلقت غرفة تجارة وصناعة وزراعة شمال الخليل والمركز الفلسطيني للاتصال والسياسات التنموية وإرادة- الحاضنة الأولى لسيدات الأعمال في فلسطين مشروع المدرسة الحقلية البيولوجية للمرأة في شمال الخليل والممول من مؤسسة كونراد ادناور.
افتتح اللقاء نور الدين جرادات رئيس الغرفة مرحبا بالحضور مبينا دور المرأة في الاقتصاد الفلسطيني وعن مساهمة القطاع الزراعي بالدخل القومي.
كما وتحدث عن مسيرة الغرفة في تعزيز مشاركة المرأة في الاقتصاد الوطني من خلال تقديم خدمات نوعية لها تهدف الى تنمية وتطوير المشاريع النسوية في منطقة امتدادها الجغرافي ، مشيرا إلى العلاقة التكاملية بين مؤسسات المجتمع المحلي لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة للشعب الفلسطيني، شاكرا كلا من المركز الفلسطيني وإرادة ومؤسسة كونراد ادناور على جهودهم المبذولة لتعزيز هذه العلاقة من خلال تنفيذ مشاريع تنموية في المنطقة.
من جهته تحدث السيد جميل الدرباشي مدير عام المركز الفلسطيني للاتصال والسياسات التنموية عن فكرة مشروع المدرسة الحقلية البيولوجية للمرأة في شمال الخليل، منوها إلا أن هذه الفكرة هي الأولى من نوعها في فلسطين، بحيث يهدف المشروع إلى تعزيز الإنتاج العضوي في شمال الخليل وتسويق هذه المنتجات محليا وخارجيا من خلال استخدام الموقع الالكتروني التفاعلي وسوق الخميس الأسبوعي.
الاستاذ محمد سلام- نائب رئيس مجلس إدارة إرادة تحدث عن فكرة انشاء الشركة والمتمثلة في ايجاد جسم تنموي لدعم المرأة الفلسطينية في كافة الميادين موضحا أهدافها وبرامجها التي ستعمل عليها في السنوات القادمة ومنها برنامج قدرات النساء وبرنامج التنمية الريفية وبرنامج حقوق النساء وغيرها من البرامج، حيث ستتولى الحاضنة تسويق جميع منتجات المدرسة الحقلية البيولوجية محليا ودوليا.
كما وبين السيد هانس- مدير مؤسسة كونراد ادناور بأن المؤسسة تقوم بتنفيذ العديد من البرامج في فلسطين تهدف الى تعزيز تحقيق استقلال الشعب الفلسطيني وحريته، والذي يعتبر الاستقلال الاقتصادي اهم ركائزه، شاكرا كلا من الغرفة التجارية والمركز الفلسطيني على دورهما في تعزيز مشاركة المرأة الاقتصادية.
وفي الختام أوصى الحضور بضرورة التركيز على تحسين جودة هذه المنتجات والتركيز على التعبئة والتغليف لمنتجات السيدات لزيادة تسويقها محليا وخارجيا يأتي هذا المشروع استكمالا لخطة الغرفة التجارية في تنمية الاقتصاد المحلي في شمال الخليل ودعم المشاريع الريادية.
افتتح اللقاء نور الدين جرادات رئيس الغرفة مرحبا بالحضور مبينا دور المرأة في الاقتصاد الفلسطيني وعن مساهمة القطاع الزراعي بالدخل القومي.
كما وتحدث عن مسيرة الغرفة في تعزيز مشاركة المرأة في الاقتصاد الوطني من خلال تقديم خدمات نوعية لها تهدف الى تنمية وتطوير المشاريع النسوية في منطقة امتدادها الجغرافي ، مشيرا إلى العلاقة التكاملية بين مؤسسات المجتمع المحلي لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة للشعب الفلسطيني، شاكرا كلا من المركز الفلسطيني وإرادة ومؤسسة كونراد ادناور على جهودهم المبذولة لتعزيز هذه العلاقة من خلال تنفيذ مشاريع تنموية في المنطقة.
من جهته تحدث السيد جميل الدرباشي مدير عام المركز الفلسطيني للاتصال والسياسات التنموية عن فكرة مشروع المدرسة الحقلية البيولوجية للمرأة في شمال الخليل، منوها إلا أن هذه الفكرة هي الأولى من نوعها في فلسطين، بحيث يهدف المشروع إلى تعزيز الإنتاج العضوي في شمال الخليل وتسويق هذه المنتجات محليا وخارجيا من خلال استخدام الموقع الالكتروني التفاعلي وسوق الخميس الأسبوعي.
الاستاذ محمد سلام- نائب رئيس مجلس إدارة إرادة تحدث عن فكرة انشاء الشركة والمتمثلة في ايجاد جسم تنموي لدعم المرأة الفلسطينية في كافة الميادين موضحا أهدافها وبرامجها التي ستعمل عليها في السنوات القادمة ومنها برنامج قدرات النساء وبرنامج التنمية الريفية وبرنامج حقوق النساء وغيرها من البرامج، حيث ستتولى الحاضنة تسويق جميع منتجات المدرسة الحقلية البيولوجية محليا ودوليا.
كما وبين السيد هانس- مدير مؤسسة كونراد ادناور بأن المؤسسة تقوم بتنفيذ العديد من البرامج في فلسطين تهدف الى تعزيز تحقيق استقلال الشعب الفلسطيني وحريته، والذي يعتبر الاستقلال الاقتصادي اهم ركائزه، شاكرا كلا من الغرفة التجارية والمركز الفلسطيني على دورهما في تعزيز مشاركة المرأة الاقتصادية.
وفي الختام أوصى الحضور بضرورة التركيز على تحسين جودة هذه المنتجات والتركيز على التعبئة والتغليف لمنتجات السيدات لزيادة تسويقها محليا وخارجيا يأتي هذا المشروع استكمالا لخطة الغرفة التجارية في تنمية الاقتصاد المحلي في شمال الخليل ودعم المشاريع الريادية.