مجموعة الاتصالات تفتتح عددا من المراكز الصحية في محافظة الخليل
نشر بتاريخ: 21/09/2014 ( آخر تحديث: 21/09/2014 الساعة: 14:56 )
الخليل - معا - افتتحت مجموعة الاتصالات الفلسطينية عدة مراكز صحية في محافظة الخليل، والتابعة لبلدية السموع وجمعية الإحسان الخيرية لرعاية وتأهيل المعاقين في مدينة الخليل، بحضور يوسف سلامين رئيس بلدية السموع، ومنور بالي نائب رئيس جمعية الإحسان الخيرية لرعاية وتأهيل المعاقين، وعماد اللحام مدير إدارة العلاقات العامة في مجموعة الاتصالات.
وأكد السلامين أن العيادة ستقلل الأعباء والجهود التي تقع على عاتق البلدية والمواطن الذي يذهب إلى بلدة أخرى للفحص أو التداوي ما يوثر على صحته خلال التنقل وطول المسافات وبالأخص في الحالات الطارئة.
كما وشكرت منور بالي نائب رئيس جمعية الإحسان الخيرية لرعاية وتأهيل المعاقين مجموعة الاتصالات على دعمها للجمعية، وافتتاح عيادة الاسنان والتي ستخدم شريحة واسعة من سكان المنطقة، وستوفر الرعاية الطبية اللازمة لذوي الاحتياجات الخاصة.
بدوره أوضح عماد اللحام مدير ادارة العلاقات العامة بمجموعة الاتصالات أن هذا الدعم يندرج في إطار إستراتيجية مجموعة الاتصالات الفلسطينية للمسؤولية المجتمعية، والتي خصّصت جزءاً كبيراً للمساهمة في تطوير القطاع الصحي في فلسطين، قائلا "نسعى عبر رؤيتنا في دعم القطاع الصحي إلى التخفيف من معاناة المرضى والمساهمة في رفع كفاءة مستشفياتنا الفلسطينية في آنٍ معاً، ونحن نؤمن أن المواطن يستحق خدمات طبية متطورة، وندرك حجم المتطلبات والاحتياجات المتزايدة في هذا القطاع والذي يواجه تحديات كبيرة، لذا نواصل التزامنا تجاه المساهمة قدر المستطاع في دعم القطاع الصحي والذي لا يزال بحاجة إلى المزيد".
وأشار اللحام إلى أنّ المجموعة تواصل دعمها للقطاع الصحي في فلسطين عبر عدة أوجه، سواء كان ذلك عبر دعم تمويل أجهزة ومعدات طبية، أو من خلال تسخير أحدث الوسائل التكنولوجية المستخدمة في الطب على مستوى العالم.
وأكد السلامين أن العيادة ستقلل الأعباء والجهود التي تقع على عاتق البلدية والمواطن الذي يذهب إلى بلدة أخرى للفحص أو التداوي ما يوثر على صحته خلال التنقل وطول المسافات وبالأخص في الحالات الطارئة.
كما وشكرت منور بالي نائب رئيس جمعية الإحسان الخيرية لرعاية وتأهيل المعاقين مجموعة الاتصالات على دعمها للجمعية، وافتتاح عيادة الاسنان والتي ستخدم شريحة واسعة من سكان المنطقة، وستوفر الرعاية الطبية اللازمة لذوي الاحتياجات الخاصة.
بدوره أوضح عماد اللحام مدير ادارة العلاقات العامة بمجموعة الاتصالات أن هذا الدعم يندرج في إطار إستراتيجية مجموعة الاتصالات الفلسطينية للمسؤولية المجتمعية، والتي خصّصت جزءاً كبيراً للمساهمة في تطوير القطاع الصحي في فلسطين، قائلا "نسعى عبر رؤيتنا في دعم القطاع الصحي إلى التخفيف من معاناة المرضى والمساهمة في رفع كفاءة مستشفياتنا الفلسطينية في آنٍ معاً، ونحن نؤمن أن المواطن يستحق خدمات طبية متطورة، وندرك حجم المتطلبات والاحتياجات المتزايدة في هذا القطاع والذي يواجه تحديات كبيرة، لذا نواصل التزامنا تجاه المساهمة قدر المستطاع في دعم القطاع الصحي والذي لا يزال بحاجة إلى المزيد".
وأشار اللحام إلى أنّ المجموعة تواصل دعمها للقطاع الصحي في فلسطين عبر عدة أوجه، سواء كان ذلك عبر دعم تمويل أجهزة ومعدات طبية، أو من خلال تسخير أحدث الوسائل التكنولوجية المستخدمة في الطب على مستوى العالم.