اجتماع موسع في بلدية سلفيت مع القوى والغرفة التجارية ومجلس العائلات
نشر بتاريخ: 22/09/2014 ( آخر تحديث: 22/09/2014 الساعة: 12:15 )
سلفيت- معا - عقد في قاعة بلدية سلفيت برئاسة الدكتور شاهر اشتيه رئيس البلدية اجتماعا موسعا مع ممثلي القوى الوطنية، ورئيس الغرفة التجارية ومجلس العائلات ولجنة آل شاهين ,ورجال اصلاح ووجهاء؛ حيث تم بحث آخر المستجدات والأحداث على قضية الشهيدة الطالبة صابرين عبد الجبار شاهين.
وتم التداول خلال الاجتماع حول الأمور والحيثيات وآخر التطورات التي وصلت لها قضية الشهيدة صابرين وسبل الحفاظ على حقها وتحصيل حقها العشائري والقانوني والديني؛ ضمن استتباب الأمن والسلم الأهلي.
وتم استعراض وتقييم وأخذ العبر المستقاة من الجريمة النكراء والحدث الجلل الذي فجع الجميع وهز المجتمع المحلي في سلفيت...، وتقييم أداء لجان الصلح والخير التي لم تدخر جهدا في إحقاق الحق، وتقييم أين نجحت وأين أخفقت.
وثمنت لجنة آل شاهين كل خطوات الخيرين والحريصين الذين قدموا وما زالوا الكثير من الجهود الطيبة والخيرة في نصرة المظلومة واحقاق حق الشهيدة المغدورة لإراحتها في قبرها وعدم نسيان حقها؛ برغم الوضع الشائك التي تمر فيه قضيتها.
وأشادوا بإجماع الجميع في سلفيت دون استثناء من قوى ومؤسسات رسمية ومحلية ومجلس عائلات وغيرهم على ضرورة الوقوف صفا واحدا في مواجهة من ينتقص من حق الشهيدة ومواصلة مشوار إحقاق الحق وتطبيق القانون الذي هو فوق الجميع وإحقاق الحق العشائري وإغلاق كل باب لا يساهم في الخير .
ويشار إلى أن الشهيدة صابرين وبحسب رواية والدتها "أم يوسف" التي نقلت ما أفادت به ابنتها لها بعد الحادثة مباشرة؛ فانه تم تخديرها وخطفها وإلقائها من الطابق الرابع في شقة في حي المخفية بنابلس بتاريخ 138 2014؛ وتوفيت واستشهدت لاحقا بتاريخ 278.
وتم التداول خلال الاجتماع حول الأمور والحيثيات وآخر التطورات التي وصلت لها قضية الشهيدة صابرين وسبل الحفاظ على حقها وتحصيل حقها العشائري والقانوني والديني؛ ضمن استتباب الأمن والسلم الأهلي.
وتم استعراض وتقييم وأخذ العبر المستقاة من الجريمة النكراء والحدث الجلل الذي فجع الجميع وهز المجتمع المحلي في سلفيت...، وتقييم أداء لجان الصلح والخير التي لم تدخر جهدا في إحقاق الحق، وتقييم أين نجحت وأين أخفقت.
وثمنت لجنة آل شاهين كل خطوات الخيرين والحريصين الذين قدموا وما زالوا الكثير من الجهود الطيبة والخيرة في نصرة المظلومة واحقاق حق الشهيدة المغدورة لإراحتها في قبرها وعدم نسيان حقها؛ برغم الوضع الشائك التي تمر فيه قضيتها.
وأشادوا بإجماع الجميع في سلفيت دون استثناء من قوى ومؤسسات رسمية ومحلية ومجلس عائلات وغيرهم على ضرورة الوقوف صفا واحدا في مواجهة من ينتقص من حق الشهيدة ومواصلة مشوار إحقاق الحق وتطبيق القانون الذي هو فوق الجميع وإحقاق الحق العشائري وإغلاق كل باب لا يساهم في الخير .
ويشار إلى أن الشهيدة صابرين وبحسب رواية والدتها "أم يوسف" التي نقلت ما أفادت به ابنتها لها بعد الحادثة مباشرة؛ فانه تم تخديرها وخطفها وإلقائها من الطابق الرابع في شقة في حي المخفية بنابلس بتاريخ 138 2014؛ وتوفيت واستشهدت لاحقا بتاريخ 278.