وزارة شؤون المرأة تقيم زيارة عضوات المجالس المحلية الى اسبانيا
نشر بتاريخ: 02/10/2014 ( آخر تحديث: 02/10/2014 الساعة: 14:48 )
رام الله- معا - التقى بسام الخطيب وكيل وزارة شؤون المرأة، اليوم، في مقر الوزارة، مع عضوات المجالس البلدية اللاتي شاركن في زيارة عمل إلى إسبانيا لتبادل الخبرات حول دمج النوع الإجتماعي في الهيئات المحلية، بهدف تقييم التجربة والوقوف على السلبيات والإيجابيات، بحضور ممثلين عن التعاون الإسباني، ووكالة التعاون الألماني GIZ، ووزارة الحكم المحلي.
وأعرب الخطيب عن شكره للتعاون الإسباني الممول لمشروع "مسار" والذي يشمل زيارة تبادل الخبرات إلى اسبانيا، وشكره لوكالة التعاون الألماني، مثمناً كافة الجهود لدعم النساء في مجال المشاركة السياسية.
وأكد الخطيب على أهمية المشروع في تمكين عضوات الهيئات المحلية بشكل عملي من دمج قضايا النوع الإجتماعي في الخدمات التي تقدمها الهيئات للمجتمع بشكل عام وللنساء بشكل خاص، بشقيه العملي والنظري، والمتمثل في التدريب السابق للعضوات بالتعاون مع وزارة الحكم المحلي.
|298567|
وتحدثت العضوات عن برنامج الزيارة الذي إشتمل على العديد من اللقاءات الهامة للإطلاع على تفاصيل التجربة الإسبانية، ومنها وزارة شؤون المرأة الإسبانية، والإدارات التي تعمل على تكافؤ الفرص في وزارة الصحة ووزارة الشؤون الإجتماعية، وعدد من البرلمانيات، إضافة إلى الإطلاع على التجربة الإسبانية في علاج النساء ضحايا العنف من خلال زيارة البيت الآمن.
وأكدن على أهمية الإطلاع على آليات دمج النوع الإجتماعي في بلدية مدريد، والإتحاد الفيدرالي للبلديات، وإتحاد الخدمات الإجتماعية في البلديات، ولقاء رئيسات بلديات. وأنهن قمن بتعميم نتائج الزيارة على عضوات آخريات ومؤسسات نسوية من أجل تعميم الفائدة على الجميع.
هذا ومن الجدير بالذكر بأن عضوات الهيئات المحلية المشاركات في الزيارة كن قد شاركن في برنامج تدريبي شامل حول دمج النوع الإجتماعي تناول المفاهيم من حيث توزيع الأدوار القائم على النوع الإجتماعي والعدالة والإنصاف وتكافؤ الفرص وتوزيع الموارد والتحكم بها لتحقيق المساواة بين الجنسين، والموازنات الحساسة للنوع الإجتماعي، والتخطيط الإستراتيجي من منظور النوع الإجتماعي، الإطار القانوني الهيئات المحلية، ومهارات إدارية.
وأعرب الخطيب عن شكره للتعاون الإسباني الممول لمشروع "مسار" والذي يشمل زيارة تبادل الخبرات إلى اسبانيا، وشكره لوكالة التعاون الألماني، مثمناً كافة الجهود لدعم النساء في مجال المشاركة السياسية.
وأكد الخطيب على أهمية المشروع في تمكين عضوات الهيئات المحلية بشكل عملي من دمج قضايا النوع الإجتماعي في الخدمات التي تقدمها الهيئات للمجتمع بشكل عام وللنساء بشكل خاص، بشقيه العملي والنظري، والمتمثل في التدريب السابق للعضوات بالتعاون مع وزارة الحكم المحلي.
|298567|
وتحدثت العضوات عن برنامج الزيارة الذي إشتمل على العديد من اللقاءات الهامة للإطلاع على تفاصيل التجربة الإسبانية، ومنها وزارة شؤون المرأة الإسبانية، والإدارات التي تعمل على تكافؤ الفرص في وزارة الصحة ووزارة الشؤون الإجتماعية، وعدد من البرلمانيات، إضافة إلى الإطلاع على التجربة الإسبانية في علاج النساء ضحايا العنف من خلال زيارة البيت الآمن.
وأكدن على أهمية الإطلاع على آليات دمج النوع الإجتماعي في بلدية مدريد، والإتحاد الفيدرالي للبلديات، وإتحاد الخدمات الإجتماعية في البلديات، ولقاء رئيسات بلديات. وأنهن قمن بتعميم نتائج الزيارة على عضوات آخريات ومؤسسات نسوية من أجل تعميم الفائدة على الجميع.
هذا ومن الجدير بالذكر بأن عضوات الهيئات المحلية المشاركات في الزيارة كن قد شاركن في برنامج تدريبي شامل حول دمج النوع الإجتماعي تناول المفاهيم من حيث توزيع الأدوار القائم على النوع الإجتماعي والعدالة والإنصاف وتكافؤ الفرص وتوزيع الموارد والتحكم بها لتحقيق المساواة بين الجنسين، والموازنات الحساسة للنوع الإجتماعي، والتخطيط الإستراتيجي من منظور النوع الإجتماعي، الإطار القانوني الهيئات المحلية، ومهارات إدارية.