جبهة النضال تدعو إلى تمكين حكومة التوافق ووزرائها من أداء مهامهم
نشر بتاريخ: 08/10/2014 ( آخر تحديث: 08/10/2014 الساعة: 12:53 )
غزة-معا- رحبت جبهة النضال الشعبي الفلسطيني بقرار حكومة التوافق الوطني برئاسة الدكتور رامي الحمد الله عقد اجتماعاً لها يوم الخميس القادم في غزة، واعتبرت الجبهة قرار الحكومة خطوة في الطريق الصحيح، ومقدمة لتوحيد كافة مؤسسات السلطة الوطنية الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة.
وقال أنور جمعة عضو اللجنة المركزية، والناطق الإعلامي للجبهة في قطاع غزة، أن مهام الحكومة الفلسطينية الحالية أصعب من مهام سابقاتها، حيث يقع على كاهلها العمل على إزالة آثار الانقسام، وتوحيد عمل المؤسسات في شطري الوطن، مشدداً على أن انجاح حكومة التوافق الوطني في عملها يتطلب تعاون الجميع، وتسهيل عملها، بعيداً عن الحسابات الحزبية الضيقة.
وطالب جمعة بتمكين حكومة التوافق الوطني ووزرائها كل في اختصاصه من أداء مهامهم، والتي يتصدرها رفع الحصار وإعادة الإعمار ودمج الموظفين في كافة الوزارات، وإقرار برامج للتنمية والتطوير لحل قضايا الفقر والبطالة، وتحسين مستوى الخدمات التي يتلقاها أبناء الشعب الفلسطيني.
ورحبت الجبهة بانعقاد مؤتمر الدول المانحة في القاهرة الشهر الجاري، واعتبرت انعقاده خطوة هامة وضرورية على طريق رفع الحصار وإعادة الإعمار، داعية القيادة الفلسطينية لمواصلة الجهد الدبلوماسي مع كافة الدول الصديقة والشقيقة لضمان مشاركتها والتزامها بالمساهمة بدعم الشعب الفلسطيني وإعادة اعمار ما دمره الاحتلال.
وقال أنور جمعة عضو اللجنة المركزية، والناطق الإعلامي للجبهة في قطاع غزة، أن مهام الحكومة الفلسطينية الحالية أصعب من مهام سابقاتها، حيث يقع على كاهلها العمل على إزالة آثار الانقسام، وتوحيد عمل المؤسسات في شطري الوطن، مشدداً على أن انجاح حكومة التوافق الوطني في عملها يتطلب تعاون الجميع، وتسهيل عملها، بعيداً عن الحسابات الحزبية الضيقة.
وطالب جمعة بتمكين حكومة التوافق الوطني ووزرائها كل في اختصاصه من أداء مهامهم، والتي يتصدرها رفع الحصار وإعادة الإعمار ودمج الموظفين في كافة الوزارات، وإقرار برامج للتنمية والتطوير لحل قضايا الفقر والبطالة، وتحسين مستوى الخدمات التي يتلقاها أبناء الشعب الفلسطيني.
ورحبت الجبهة بانعقاد مؤتمر الدول المانحة في القاهرة الشهر الجاري، واعتبرت انعقاده خطوة هامة وضرورية على طريق رفع الحصار وإعادة الإعمار، داعية القيادة الفلسطينية لمواصلة الجهد الدبلوماسي مع كافة الدول الصديقة والشقيقة لضمان مشاركتها والتزامها بالمساهمة بدعم الشعب الفلسطيني وإعادة اعمار ما دمره الاحتلال.