إدعيس يستنكر اقتحام الأقصى ويدعو لحمايته
نشر بتاريخ: 13/10/2014 ( آخر تحديث: 13/10/2014 الساعة: 13:19 )
رام الله -معا - استنكر وزير الأوقاف والشئون الدينية الشيخ سماحة الشيخ يوسف إدعيس اقتحام المئات من جنود الاحتلال المدججين بالسلاح لساحات المسجد الأقصى المبارك عبر بابي السلسلة والمغاربة والقوا القنابل الصوتية والغازية والأعيرة المطاطية باتجاه المصلين.
بدوره أكد الوزير أن هذا الانتهاك جاء لتامين اقتحامات المستوطنين بقيادة نائب الكنيست المتطرف موشيه فيجلن بمناسبة عيد العرش العبري، بالإضافة إلى أنهم قاموا بضرب المصلين بالهروات وإجبارهم تحت تهديد السلاح على إخلاء ومغادرة ساحات الأقصى.
وأوضح أن قوات الاحتلال لم تكتف بذلك حيث قطعت التيار الكهربائي عن المسجد القبلي، كما اعتلت أسطحه، وكسرت أحد النوافذ الكبيرة القريبة من محراب زكريا، واشتعلت النيران في السجاد القريب من الباب الشرقي ، في حين منعت شرطة الاحتلال كافة المسلمين بمختلف أعمارهم وشرائحهم من دخول الأقصى.
وادان إدعيس اعتقال قوات الاحتلال في ساعة متأخرة من مساء أمس لأربعة مقدسيين من حي شعفاط، شمال المدينة، موضحاً أن قوات الاحتلال انتشرت في شوارع حي شعفاط، مما أثارت استفزازاً وتوتراً في المنطقة دون أي داعي.
ودعا الأمة العربية والإسلامية والمجتمع الدولي إلى الاستنفار الأمني والسياسي والإعلامي لدعم المقدسيين وضرورة التصدي لمخططات الاحتلال الصهيوني وانتهاكاته واقتحاماته المتواصلة بحق الأقصى وفضح جرائم العدو في المحاكم الدولية واثبات إدانته في قضايا القتل المتعمد بحق الأطفال المقدسيين وطمس المقدسات الإسلامية ودثر المعالم الأثرية في القدس بلا أي سبب.
بدوره أكد الوزير أن هذا الانتهاك جاء لتامين اقتحامات المستوطنين بقيادة نائب الكنيست المتطرف موشيه فيجلن بمناسبة عيد العرش العبري، بالإضافة إلى أنهم قاموا بضرب المصلين بالهروات وإجبارهم تحت تهديد السلاح على إخلاء ومغادرة ساحات الأقصى.
وأوضح أن قوات الاحتلال لم تكتف بذلك حيث قطعت التيار الكهربائي عن المسجد القبلي، كما اعتلت أسطحه، وكسرت أحد النوافذ الكبيرة القريبة من محراب زكريا، واشتعلت النيران في السجاد القريب من الباب الشرقي ، في حين منعت شرطة الاحتلال كافة المسلمين بمختلف أعمارهم وشرائحهم من دخول الأقصى.
وادان إدعيس اعتقال قوات الاحتلال في ساعة متأخرة من مساء أمس لأربعة مقدسيين من حي شعفاط، شمال المدينة، موضحاً أن قوات الاحتلال انتشرت في شوارع حي شعفاط، مما أثارت استفزازاً وتوتراً في المنطقة دون أي داعي.
ودعا الأمة العربية والإسلامية والمجتمع الدولي إلى الاستنفار الأمني والسياسي والإعلامي لدعم المقدسيين وضرورة التصدي لمخططات الاحتلال الصهيوني وانتهاكاته واقتحاماته المتواصلة بحق الأقصى وفضح جرائم العدو في المحاكم الدولية واثبات إدانته في قضايا القتل المتعمد بحق الأطفال المقدسيين وطمس المقدسات الإسلامية ودثر المعالم الأثرية في القدس بلا أي سبب.