ادعيس يستنكر محاولة احراق مسجد عقربا
نشر بتاريخ: 14/10/2014 ( آخر تحديث: 14/10/2014 الساعة: 10:03 )
رام الله- معا - استنكر الشيخ يوسف ادعيس محاولة إحراق مسجد أبو بكر الصديق في قرية عقربا قضاء نابلس، من قبل مجموعة من المستوطنين المتطرفين الذين قاموا بإحراق مصلى النساء في مسجد أبو بكر الصديق في محاولة لإحراقه بشكل كامل، ولولا يقظة المواطنين وحرصهم بمطاردتهم لهؤلاء المتطرفين الحاقدين لأحرق المسجد كاملاً لا قدر الله.
وأكد ادعيس بأن هذه الأعمال المرفوضة دينياً وخلقياً وإنسانياً لم تكن لتعود على هذه الشاكلة لولا الأرضية العنصرية، والأجواء المليئة بالكراهية التي صنعها الاحتلال الإسرائيلي من خلال محاولاته المتكررة، وسماحه للمستوطنين بإنتهاك حرمات المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس التي تعاني ويلات انتهاكاته المتكررة واليومية من خلال الممارسات العنصرية الأخيرة المبنية على التقسيم الزمني والذي أصبح نهجاً يومياً، ومسلكاً تحاول من خلاله حكومة الاحتلال السيطرة بشكل كامل على المسجد الأقصى.
وقال ادعيس بأن التصريحات التي تفيض كراهية، وعنصرية والتي طالبت بإغلاق المسجد الأقصى بشكل كامل في وجه المؤمنين المسلمين وغيرها من التصريحات الصادرة عن سياسين وبرلمانيين وحزبيين إسرائيليين تعمل بشكل واضح لتأجيج المنطقة بحرب دينية ستغرقها في دوامة عنف كبيرة، داعياً العالم، من مؤسسات حقوقية وثقافية أجمع لإيقاف هذه المحاولات بشكل حازم، والحفاظ على هوية وثقافة شعبنا الفلسطيني
وأكد ادعيس بأن هذه الأعمال المرفوضة دينياً وخلقياً وإنسانياً لم تكن لتعود على هذه الشاكلة لولا الأرضية العنصرية، والأجواء المليئة بالكراهية التي صنعها الاحتلال الإسرائيلي من خلال محاولاته المتكررة، وسماحه للمستوطنين بإنتهاك حرمات المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس التي تعاني ويلات انتهاكاته المتكررة واليومية من خلال الممارسات العنصرية الأخيرة المبنية على التقسيم الزمني والذي أصبح نهجاً يومياً، ومسلكاً تحاول من خلاله حكومة الاحتلال السيطرة بشكل كامل على المسجد الأقصى.
وقال ادعيس بأن التصريحات التي تفيض كراهية، وعنصرية والتي طالبت بإغلاق المسجد الأقصى بشكل كامل في وجه المؤمنين المسلمين وغيرها من التصريحات الصادرة عن سياسين وبرلمانيين وحزبيين إسرائيليين تعمل بشكل واضح لتأجيج المنطقة بحرب دينية ستغرقها في دوامة عنف كبيرة، داعياً العالم، من مؤسسات حقوقية وثقافية أجمع لإيقاف هذه المحاولات بشكل حازم، والحفاظ على هوية وثقافة شعبنا الفلسطيني