توقيع أول إتفاقية تخطيط برامج متعددة بين الإتحاد الأوروبي وفلسطين
نشر بتاريخ: 15/10/2014 ( آخر تحديث: 15/10/2014 الساعة: 17:03 )
رام الله - معا - وقع رئيس الوزراء د. رامي الحمد الله، اليوم الأربعاء، إتفاقية إطار الدعم الموحد لعامي 2014-2015 مع الإتحاد الأوروبي ممثلا عنه جون راتر في فندق الجراند بارك برام الله.
وقال د. الحمد الله بعد حفل التوقيع إن "توقيع إتفاقية إطار الدعم الموحد مع الإتحاد الأوروبي يثبت مجدداً تميز علاقتنا مع الإتحاد الاوروبي". مضيفاً أن هذه الإتفاقية تنقل الإتحاد الاوروبي من الدعم السنوي الى تحديد الدعم متعدد السنوات، بما يتماشى مع خطة التنمية الوطنية الفلسطينية، والإلتزامات التي أعلن عنها الإتحاد الاوروبي في مؤتمر القاهرة لإعادة إعمار غزة.
وقال الحمد الله في كلمته أن هذا الإطار يأتي ضمن ثلاثة مجالات رئيسية هي الحكم الرشيد، تنمية المياه والأراضي، والتنمية الإقتصادية المستدامة ودعم القطاع الخاص. مؤكدا ان هذا الدعم هو إستمرار لدعم الإتحاد الاوربي المقدم للأونروا والقدس الشرقية والمناطق المسماه "ج".
وفي سياق آخر أشار الحمد الله الى أن هذا الدعم لا يمكن أن يكتمل دون رفع الحصار الإسرائيلي الظالم عن قطاع غزة. وشكر الإتحاد الاوروبي على دعمه المتواصل للحكومة الفلسطينية، وإلتزامه في تنمية المناطق المسماه "ج" من خلال تنفيذ المشاريع التنموية والتطويرية فيها.
بدوره قال راتر "الإتحاد الاوروبي ملتزم في دعم الشعب الفلسطيني، وبناء مؤسسات الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية. كما أن الإتحاد الأوروبي إلتزم فعلياً بمبلغ 300 مليون يورو للعاد 2014".
وقال د. الحمد الله بعد حفل التوقيع إن "توقيع إتفاقية إطار الدعم الموحد مع الإتحاد الأوروبي يثبت مجدداً تميز علاقتنا مع الإتحاد الاوروبي". مضيفاً أن هذه الإتفاقية تنقل الإتحاد الاوروبي من الدعم السنوي الى تحديد الدعم متعدد السنوات، بما يتماشى مع خطة التنمية الوطنية الفلسطينية، والإلتزامات التي أعلن عنها الإتحاد الاوروبي في مؤتمر القاهرة لإعادة إعمار غزة.
وقال الحمد الله في كلمته أن هذا الإطار يأتي ضمن ثلاثة مجالات رئيسية هي الحكم الرشيد، تنمية المياه والأراضي، والتنمية الإقتصادية المستدامة ودعم القطاع الخاص. مؤكدا ان هذا الدعم هو إستمرار لدعم الإتحاد الاوربي المقدم للأونروا والقدس الشرقية والمناطق المسماه "ج".
وفي سياق آخر أشار الحمد الله الى أن هذا الدعم لا يمكن أن يكتمل دون رفع الحصار الإسرائيلي الظالم عن قطاع غزة. وشكر الإتحاد الاوروبي على دعمه المتواصل للحكومة الفلسطينية، وإلتزامه في تنمية المناطق المسماه "ج" من خلال تنفيذ المشاريع التنموية والتطويرية فيها.
بدوره قال راتر "الإتحاد الاوروبي ملتزم في دعم الشعب الفلسطيني، وبناء مؤسسات الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية. كما أن الإتحاد الأوروبي إلتزم فعلياً بمبلغ 300 مليون يورو للعاد 2014".