"تشبيب" حملة لتخفيض سن الترشح وإقرار الكوتة الشبابية
نشر بتاريخ: 21/10/2014 ( آخر تحديث: 21/10/2014 الساعة: 13:14 )
غزة-معا - أطلقت سكرتاريا العمل الشبابي الفلسطيني حملة ضغط ومناصرة لقضايا الشباب تحت عنوان " تشبيب " بهدف تخفيض سن الترشح للانتخابات وإلغاء المعيقات الخاصة بسن الترشح مساواة مع حق الاقتراع، وإقرار الكوتة الشبابية في كل القوائم الانتخابية بنسبة تلائم تمثيل الشباب في المجتمع، وذلك لضمان تفعيل دور ومشاركة الشباب في الحياة السياسية، وإزالة كل العوائق والموانع من أمامهم والتي تحول دون وصولهم لمراكز صنع القرار في المجتمع الفلسطيني.
من جانبه أكد رامي محسن عضو الهيئة التنسيقية لسكرتاريا العمل الشبابي الفلسطيني على أن واقع الشباب في فلسطين هو واقع مؤسف كونهم شريحة مهمشة وتعاني من كل المشكلات التي يعاني منها المجتمع الفلسطيني، بدءاً من البطالة والفقر ومجمل القضايا اليومية، ناهيكم عن عدم السماح لهم بالمشاركة والوصول لمراكز صنع القرار.
ودعا محسن إلى تخفيض سن الترشح للانتخابات ليصبح 21 عاماً للهيئات المحلية والمجلس التشريعي والرئاسة، أسوة بالمجلس الوطني إضافة إلى إقرار الكوتة الشبابية بحيث تلزم القوائم الانتخابية بترشيح الشباب كبوابة للخروج من حالة التهميش .
وفي نفس السياق فقد دعت السكرتاريا في بيان صدر عنها جميع أعضائها إلى المشاركة في الحملة كما دعت الشباب الفلسطيني إلى توحيد صفوفهم وبرامجهم من أجل استعادة دورهم الفاعل في مواجهة كل التحديات التي تعصف بمستقبلهم، وصولاً لترسيخ حقوقهم وصون تطلعاتهم كشريحة اجتماعية فاعلة .
من جانبه أكد رامي محسن عضو الهيئة التنسيقية لسكرتاريا العمل الشبابي الفلسطيني على أن واقع الشباب في فلسطين هو واقع مؤسف كونهم شريحة مهمشة وتعاني من كل المشكلات التي يعاني منها المجتمع الفلسطيني، بدءاً من البطالة والفقر ومجمل القضايا اليومية، ناهيكم عن عدم السماح لهم بالمشاركة والوصول لمراكز صنع القرار.
ودعا محسن إلى تخفيض سن الترشح للانتخابات ليصبح 21 عاماً للهيئات المحلية والمجلس التشريعي والرئاسة، أسوة بالمجلس الوطني إضافة إلى إقرار الكوتة الشبابية بحيث تلزم القوائم الانتخابية بترشيح الشباب كبوابة للخروج من حالة التهميش .
وفي نفس السياق فقد دعت السكرتاريا في بيان صدر عنها جميع أعضائها إلى المشاركة في الحملة كما دعت الشباب الفلسطيني إلى توحيد صفوفهم وبرامجهم من أجل استعادة دورهم الفاعل في مواجهة كل التحديات التي تعصف بمستقبلهم، وصولاً لترسيخ حقوقهم وصون تطلعاتهم كشريحة اجتماعية فاعلة .