مصرع 96 شخصا من عرب 48 في حوادث السير عام 2014
نشر بتاريخ: 28/10/2014 ( آخر تحديث: 29/10/2014 الساعة: 15:55 )
القدس - معا - لقي 96 شخصا من عرب 48 مصرعهم في حوادث طرق منذ بداية عام 2014. هذا ما يتضح من معطيات جمعية "أور يروك" (ضوء أخضر) المبنية على أساس معطيات السلطة الوطنية للأمان على الطرق الإسرائيلية.
ومن خلال المقارنة يمكن أن نلاحظ ارتفاعا طفيفًا نسبته 1% في عدد قتلى حوادث الطرق في المجتمع العربي عام 2014، مقارنة بالفترة الموازية من العام الفائت، حيث قُتل – خلالها – 95 شخصا.
وكان الأسبوع الأخير أسبوعا قاتلا بالنسبة إلى أبناء الوسط العربي، حيث قُتل – خلاله – أربعة أشخاص من المجتمع العربي في حوادث طرق. ومنذ بداية عام 2014 حتى يوم 26.10.14 قُتل 255 شخصًا في حوادث طرق، أي ما حصيلته ثلاثة قتلى أكثر، مقارنة بالفترة الموازية من السنة الفائتة.
وقع - منذ بداية عام 2014 - 233 حادث طرق قاتلًا (حوادث مع قتيل واحد، على الأقلّ)، أي ما حصيلته تسعة حوادث قاتلة أكثر، مقارنة بالفترة الموازية من السنة الفائتة - ارتفاع بنسبة 4%.
جمعية "أور يروك" (ضوء أخضر): "إنّها السنة الثانية على التوالي التي يكون فيها عدد القتلى في حوادث الطرق في إسرائيل، عمومًا، وعدد القتلى من أبناء الوسط العربيّ خصوصًا، أعلى ممّا كان عليه في السنة الفائتة. تُلقى على الدولة مسؤولية وقف هذه النزعة وتقليل عدد القتلى في حوادث الطرق، وذلك من خلال استثمار ميزانيات في محاربة حوادث الطرق، مع التأكيد على الشوارع "الحمراء"، التربية، وتطبيق القانون".
ومن خلال المقارنة يمكن أن نلاحظ ارتفاعا طفيفًا نسبته 1% في عدد قتلى حوادث الطرق في المجتمع العربي عام 2014، مقارنة بالفترة الموازية من العام الفائت، حيث قُتل – خلالها – 95 شخصا.
وكان الأسبوع الأخير أسبوعا قاتلا بالنسبة إلى أبناء الوسط العربي، حيث قُتل – خلاله – أربعة أشخاص من المجتمع العربي في حوادث طرق. ومنذ بداية عام 2014 حتى يوم 26.10.14 قُتل 255 شخصًا في حوادث طرق، أي ما حصيلته ثلاثة قتلى أكثر، مقارنة بالفترة الموازية من السنة الفائتة.
وقع - منذ بداية عام 2014 - 233 حادث طرق قاتلًا (حوادث مع قتيل واحد، على الأقلّ)، أي ما حصيلته تسعة حوادث قاتلة أكثر، مقارنة بالفترة الموازية من السنة الفائتة - ارتفاع بنسبة 4%.
جمعية "أور يروك" (ضوء أخضر): "إنّها السنة الثانية على التوالي التي يكون فيها عدد القتلى في حوادث الطرق في إسرائيل، عمومًا، وعدد القتلى من أبناء الوسط العربيّ خصوصًا، أعلى ممّا كان عليه في السنة الفائتة. تُلقى على الدولة مسؤولية وقف هذه النزعة وتقليل عدد القتلى في حوادث الطرق، وذلك من خلال استثمار ميزانيات في محاربة حوادث الطرق، مع التأكيد على الشوارع "الحمراء"، التربية، وتطبيق القانون".