الزعارير يهاجم أقوالاً لمستشار هنية.. ويقول أحمد يوسف يفتقر للياقة التخاطب بعد سنوات عيشه في الغرب
نشر بتاريخ: 13/08/2007 ( آخر تحديث: 13/08/2007 الساعة: 10:58 )
رام الله- معا- هاجم متحدث باسم حركة فتح في الضفة الغربية, أقوالاً لأحمد يوسف مستشار رئيس الوزراء الفلسطيني المقال اسماعيل هنية, والتي وصف فيها الرئيس محمود عباس بالضعيف ودعاه الى الاستقالة.
وقال فهمي الزعارير في تصريح وصل "معا" نسخة عنه: "إن أحمد يوسف الذي ينتحل مكانة غير قانونية وغير رسمية كمستشار لرئيس وزراء أقيل وانتهت علاقته الرسمية بالحكم، لم يستفد من سنوات عيشه في الغرب، وما زال يفتقر لمقومات اللياقة واللباقة في التخاطب مع الرؤساء".
وطالب الزعارير حماس "أن تتذكر للرئيس أبو مازن باحترام وتقدير دوره في خلق مكان لحماس في النظام السياسي الفلسطيني, ويعبروا عن وفائهم له، بعد ما بذل كل جهد ممكن في الحوار لتعود اللحمة للشعب الفلسطيني، وقضيته الوطنية، لا أن ينقلبوا عليه وعلى شرعية مؤسسات السلطة وشرعيته، ويتهمونه بما هو فيهم وليس فيه".
وفي معرض هجومه على يوسف قال الزعارير: "إن حديث يوسف يأتي متساوقا مع أصدقائه الذين جلبوه للعمل في فلسطين، ونسق معهم (وثيقة جنيف- يوسف)، والذين يحاولوا إضعاف الرئيس أبو مازن عبر وصفه بالضعف من حكماء ومستشاري أمريكا وإسرائيل، للإجهاز عن النظام السياسي ومنظمة التحرير الفلسطينية".
واستطرد "أن الأولى بيوسف أن يشير على نفسه والنائب إسماعيل هنية بوقف اغتصاب القانون والحكم في غزة، خيرا من إزداء النصائح لفتح وللرئيس أبو مازن".
وشدد الزعارير على عدم استئناف الحوار مع حماس قبل ان تعتذر الحركة وتتراجع عن حسمها العسكري.
وقال فهمي الزعارير في تصريح وصل "معا" نسخة عنه: "إن أحمد يوسف الذي ينتحل مكانة غير قانونية وغير رسمية كمستشار لرئيس وزراء أقيل وانتهت علاقته الرسمية بالحكم، لم يستفد من سنوات عيشه في الغرب، وما زال يفتقر لمقومات اللياقة واللباقة في التخاطب مع الرؤساء".
وطالب الزعارير حماس "أن تتذكر للرئيس أبو مازن باحترام وتقدير دوره في خلق مكان لحماس في النظام السياسي الفلسطيني, ويعبروا عن وفائهم له، بعد ما بذل كل جهد ممكن في الحوار لتعود اللحمة للشعب الفلسطيني، وقضيته الوطنية، لا أن ينقلبوا عليه وعلى شرعية مؤسسات السلطة وشرعيته، ويتهمونه بما هو فيهم وليس فيه".
وفي معرض هجومه على يوسف قال الزعارير: "إن حديث يوسف يأتي متساوقا مع أصدقائه الذين جلبوه للعمل في فلسطين، ونسق معهم (وثيقة جنيف- يوسف)، والذين يحاولوا إضعاف الرئيس أبو مازن عبر وصفه بالضعف من حكماء ومستشاري أمريكا وإسرائيل، للإجهاز عن النظام السياسي ومنظمة التحرير الفلسطينية".
واستطرد "أن الأولى بيوسف أن يشير على نفسه والنائب إسماعيل هنية بوقف اغتصاب القانون والحكم في غزة، خيرا من إزداء النصائح لفتح وللرئيس أبو مازن".
وشدد الزعارير على عدم استئناف الحوار مع حماس قبل ان تعتذر الحركة وتتراجع عن حسمها العسكري.