ملتقى شباب بلا حدود ينظم لقاء بعنوان" الشباب بين الواقع والطموح" بخان يونس
نشر بتاريخ: 13/08/2007 ( آخر تحديث: 13/08/2007 الساعة: 15:23 )
خان يونس -معا- نظم ملتقى شباب بلا حدود لقاء شبابي بعنوان "الشباب بين الواقع والطموح" ضمن مشروع تربية الشباب الفلسطيني على مفاهيم حقوق الإنسان من Canada fund اليوم بقاعة الهلال الأحمر بخان يونس.
وحضر اللقاء عدد كبير من شخصيات وممثلتي المؤسسات الأهلية وعدد لفيف من الشباب.
وذكر أيمن قديح رئيس الملتقى بأن هذا اللقاء جاء بمناسبة اليوم العالمي للشباب, مؤكدا على الجهود التي يبذلها الملتقى بالشراكة مع مختلق مؤسسات المجتمعي المدني للرقي بفئة الشباب والتي تعتبر من اكبر فئات المجتمع, داعيا الشباب الاستفادة قدر المستطاع من مؤسسات المجتمع المدني من خلال المشاركة الفاعلة في الأنشطة والفعاليات والمشاريع الحيوية التي تنفذها .
من جانبه تناول د. مصطفى الحايك مستشار canada fund عدد من الإحصائيات والتي توضح توزيع فئة الشباب في المجتمعات الأخرى بإعتبرها الفئة الأكبر في تلك المجتمعات.
وأكد الحايك ان دور الشباب الفلسطيني محدود في صنع القرار مقارنة مع مجتمعات أخرى، وان الدور يقتصر على بعض الفئات والقطاعات التي لها مصالح خاصة, معتبرا بأن هناك كثير من العوامل التي ساهمت في إضاعة إبداعات الشباب وهذا اثر سلبا على المجتمع .
وطالب الحايك كافة المؤسسات الاهتمام بفئة الشباب من خلال وضع الخطط والاستراتيجيات التي تنعش مستواهم وتؤهلهم لقيادة مجتمعاتهم بصورة أفضل من الواقع المرير التي تمر على الساحة الفلسطينية.
وبدوره أستعرض أسامة أبو عيطة ممثل صندوق الأمم المتحدة للسكان كلمة الأمين العام للأمم المتحدة بآن كي مون والذي وجهها بمناسبة اليوم العالمي للشباب ,ركز فيها على ضرورة أن يهتموا الشباب بأنفسهم ومجتمعاتهم باعتبارهم الركيزة الأولى للمجتمع.
وحضر اللقاء عدد كبير من شخصيات وممثلتي المؤسسات الأهلية وعدد لفيف من الشباب.
وذكر أيمن قديح رئيس الملتقى بأن هذا اللقاء جاء بمناسبة اليوم العالمي للشباب, مؤكدا على الجهود التي يبذلها الملتقى بالشراكة مع مختلق مؤسسات المجتمعي المدني للرقي بفئة الشباب والتي تعتبر من اكبر فئات المجتمع, داعيا الشباب الاستفادة قدر المستطاع من مؤسسات المجتمع المدني من خلال المشاركة الفاعلة في الأنشطة والفعاليات والمشاريع الحيوية التي تنفذها .
من جانبه تناول د. مصطفى الحايك مستشار canada fund عدد من الإحصائيات والتي توضح توزيع فئة الشباب في المجتمعات الأخرى بإعتبرها الفئة الأكبر في تلك المجتمعات.
وأكد الحايك ان دور الشباب الفلسطيني محدود في صنع القرار مقارنة مع مجتمعات أخرى، وان الدور يقتصر على بعض الفئات والقطاعات التي لها مصالح خاصة, معتبرا بأن هناك كثير من العوامل التي ساهمت في إضاعة إبداعات الشباب وهذا اثر سلبا على المجتمع .
وطالب الحايك كافة المؤسسات الاهتمام بفئة الشباب من خلال وضع الخطط والاستراتيجيات التي تنعش مستواهم وتؤهلهم لقيادة مجتمعاتهم بصورة أفضل من الواقع المرير التي تمر على الساحة الفلسطينية.
وبدوره أستعرض أسامة أبو عيطة ممثل صندوق الأمم المتحدة للسكان كلمة الأمين العام للأمم المتحدة بآن كي مون والذي وجهها بمناسبة اليوم العالمي للشباب ,ركز فيها على ضرورة أن يهتموا الشباب بأنفسهم ومجتمعاتهم باعتبارهم الركيزة الأولى للمجتمع.