عائلة غزية تناشد التنفيذية ووزارة الداخلية المقالة بالكشف عن مصير نجلها المفقود منذ الأحد الماضي
نشر بتاريخ: 15/08/2007 ( آخر تحديث: 15/08/2007 الساعة: 13:51 )
غزة - معا - ناشدت عائلة أبو مهادي من مخيم النصريات وسط قطاع غزة القوة التنفيذية ووزارة لداخلية بالحكومة المقالة بالكشف عن مصير نجلها المواطن نمر عبد الكريم أبو مهادي" 44" عاماً المفقود منذ الأحد الماضي.
ووجهت العائلة هذه المناشدة للقوة التنفيذية بصفتها الجهة الأمنية المسيطرة على قطاع غزة.
وقال المواطن " طالب عبد الكريم ابو مهادي" شقيق المواطن المفقود نمر أن شقيقه تلقى مكالمة هاتفية من رقم اسرائيلي " شريحة اورانج" مساء السبت الماضي وعلى إثره غادر المنزل فجر الأحد في تمام الساعة الواحدة والنصف من حيث يقطن في مخيم النصيرات " غرباً" إلى منطقة الزهراء جنوب مدينة غزة ولم يعد حتى اليوم.
وأشار شقيقه إلى أن العائلة توجهت لذات المكان صباح الأحد فوجدت الجيب " من طراز" ماجنوم الذي كان يملكه شقيقهم نمر مصطفاً إلى جانب الطريق باتجاه مدينة دير البلح جنوباً على الطريق الساحلي وبداخله المفاتيح والجوال الذي يملكه نمر دون وجود أي آثار لدماء أو محاولة سرقة اي من مقتنيات الجيب عدا عن جهاز الهاتف الخلوي " الورانج" الذي لم يتم العثور عليه في المكان.
وأكد أن العائلة حاولت الاتصال على رقم شقيقهم الخليوي الذي قام بفتح الخط في اول اتصال دون اي حديث يذكر ثم اقفل الهاتف في الأيام التالية دون أن يعود شقيقهم المفقود.
ووجهت العائلة هذه المناشدة للقوة التنفيذية بصفتها الجهة الأمنية المسيطرة على قطاع غزة.
وقال المواطن " طالب عبد الكريم ابو مهادي" شقيق المواطن المفقود نمر أن شقيقه تلقى مكالمة هاتفية من رقم اسرائيلي " شريحة اورانج" مساء السبت الماضي وعلى إثره غادر المنزل فجر الأحد في تمام الساعة الواحدة والنصف من حيث يقطن في مخيم النصيرات " غرباً" إلى منطقة الزهراء جنوب مدينة غزة ولم يعد حتى اليوم.
وأشار شقيقه إلى أن العائلة توجهت لذات المكان صباح الأحد فوجدت الجيب " من طراز" ماجنوم الذي كان يملكه شقيقهم نمر مصطفاً إلى جانب الطريق باتجاه مدينة دير البلح جنوباً على الطريق الساحلي وبداخله المفاتيح والجوال الذي يملكه نمر دون وجود أي آثار لدماء أو محاولة سرقة اي من مقتنيات الجيب عدا عن جهاز الهاتف الخلوي " الورانج" الذي لم يتم العثور عليه في المكان.
وأكد أن العائلة حاولت الاتصال على رقم شقيقهم الخليوي الذي قام بفتح الخط في اول اتصال دون اي حديث يذكر ثم اقفل الهاتف في الأيام التالية دون أن يعود شقيقهم المفقود.