مستشفى النجاح الجامعي- صرح طبي ترك بصمة واضحة
نشر بتاريخ: 16/11/2014 ( آخر تحديث: 16/11/2014 الساعة: 14:51 )
نابلس- معا - تمكن مستشفى النجاح الجامعي من الوصول إلى مستوى عال من الرعاية الصحية والطبية في المنطقة، بعد ان تمكن خلال سنوات عمره القليلة من الرقي بالواقع الطبي وتقديم افضل الخدمات الطبية للجمهور في محافظات شمال الضفة الغربية.
وكانت جامعة النجاح الوطنية قد بادرت لانشاء هذا المستشفى ليكون إسهاماً ضرورياً وحيوياً من أجل الرقي بالقطاع الصحي في محافظات شمال الضفة الغربية وتقديم أفضل الخدمات الطبية والعلاجية للمواطن في هذه المناطق، لصبح أول مستشفى تعليمي في فلسطين يجمع بين تدريب الطلبة الذين يدرسون في كلية الطب في جامعة النجاح الوطنية، وتقديم أفضل الخدمات الطبية للمواطن.
ويشار ان المستشفى يتسع لأكثر من 320 سريرا مجهزا تجهيزا كاملا، بالإضافة إلى 4 مبان تحتوي على المرافق الطبية واللوجستية والإدارية والمنشآت الطبية والآلات والأثاث الضروري.
ويضم المستشفى كادر طبي متميز لرعاية المرضى بالاضافة إلى اجهزة طبية متطورة وحديثة تعمل على رفع مستوى الخدمات المقدمة في هذا المستشفى، اجهزة تمكنت من رفع ثقة المرضى بالمستشفى بفعل مساهمات قدمها المجتمع المحلي من اجل اكمال المسيرة الطبية لهذا المستشفى الذي يعتبر الاول من نوعه في فلسطين، حيث كانت مجموعة الاتصالات الفلسطينية ممن ساهموا في دعم هذا المستشفى وتقديم الاجهزة الطبية له.
المزيد في تقرير التالي:
وكانت جامعة النجاح الوطنية قد بادرت لانشاء هذا المستشفى ليكون إسهاماً ضرورياً وحيوياً من أجل الرقي بالقطاع الصحي في محافظات شمال الضفة الغربية وتقديم أفضل الخدمات الطبية والعلاجية للمواطن في هذه المناطق، لصبح أول مستشفى تعليمي في فلسطين يجمع بين تدريب الطلبة الذين يدرسون في كلية الطب في جامعة النجاح الوطنية، وتقديم أفضل الخدمات الطبية للمواطن.
ويشار ان المستشفى يتسع لأكثر من 320 سريرا مجهزا تجهيزا كاملا، بالإضافة إلى 4 مبان تحتوي على المرافق الطبية واللوجستية والإدارية والمنشآت الطبية والآلات والأثاث الضروري.
ويضم المستشفى كادر طبي متميز لرعاية المرضى بالاضافة إلى اجهزة طبية متطورة وحديثة تعمل على رفع مستوى الخدمات المقدمة في هذا المستشفى، اجهزة تمكنت من رفع ثقة المرضى بالمستشفى بفعل مساهمات قدمها المجتمع المحلي من اجل اكمال المسيرة الطبية لهذا المستشفى الذي يعتبر الاول من نوعه في فلسطين، حيث كانت مجموعة الاتصالات الفلسطينية ممن ساهموا في دعم هذا المستشفى وتقديم الاجهزة الطبية له.
المزيد في تقرير التالي: