المكتب الحركي للمعلمين في نابلس يلتقي هيئته العامة في المنطقة الشمالية
نشر بتاريخ: 16/08/2007 ( آخر تحديث: 16/08/2007 الساعة: 11:35 )
نابلس-سلفيت-معا- نظم المكتب الحركي للمعلمين في محافظة نابلس لقاء موسعا مع هيئته العامة في المنطقة الشمالية الغربية وذلك في مقر المجلس القروي لبلدة الناقورة.
بدأ اللقاء بكلمة ترحيبية من منسق النشاط وعضو المكتب الحركي للمعلمين عن المنطقة الشمالية سعود سعد مبينا أن الهدف الرئيس من اللقاء هو تعزيز أواصر الصلة ما بين أعضاء الهيئة الادارية للمكتب الحركي للمعلمين وهيئته العامة.
وفي معرض كلمته شكر محمود اشتية أمين سر المكتب الحركي للمعلمين , الحضور على حسن الترحاب والاستقبال مثمنا لهم تلبية دعوة المكتب الحركي. كذلك قام اشتية بالتعريف بالمكتب الحركي والدور الريادي الذي يقوم به من أجل النهوض بواقع الحركة وخدمة المسيرة التربوية والدفاع عن أي مظلمة بحق أي من أعضاء هيئته العامة وخصوصا في عهد الحكومة العاشرة التي غلبت على طابعها الوظائف الحزبية العصبوية. من جهة آخرى , دعى اشتية الحضور الى مهرجان تكريم المعلمين المزمع عقده الاثنين القادم في المنطقة الجنوبية.
من جهته تعرض الناطق الاعلامي باسم المكتب الحركي للمعلمين - مالك نصرالله - الى أهم الانشطة والفعاليات التي أنجزها المكتب الحركي على مدى الثلاثة شهور الماضية, منوها في الوقت ذاته الى المعوقات التى تعترض مسيرة المكتب الحركي خاصا بالذكر انعدام المصادر والموارد المالية. على صعيد آخر , واوضح نصرالله أن المكتب الحركي للمعلمين رافعة نقابية لنقابة المعلمين الحكوميين وليس بديلا عنها.
وفي سياق متصل تحدثت حنان الشولي عضو الهيئة الادارية للمكتب الحركي للمعلمين عن المنطقة الشمالية عن البطاقة الصحية التي تم أنجازها لخدمة معلمي ومعلمات المنطقة وتسألت عن مدى فاعليتها وكيفية تطويرها وضرورة مراجعة المكتب الحركي في حال حدوث أي قصور من قبل الجهات المدرجة في البطاقة.
أما على صعيد مداخلات الحضور فقد تركزت في مجملها حول الاجحاف والتعسف الذي لحق بمعلمي حركة فتح في عهد الحكومة العاشرة التي زجت سلك التربية والتعليم في دائرة الصراع السياسي.
كما استفسر الحضور عن آليات دفع ما تبقى من المستحقات المالية ورواتب الموظفين الجدد والبدلاء.
وفي ختام اللقاء الذي حضره أيضا عن عضوية الهيئة الادارية للمكتب الحركي بسام سماعنة واسامة صوالحة , شكر منسق اللقاء سعود سعد الحضور على تلبيتهم دعوة المكتب الحركي متمنيا في ذات الوقت دوام الاتصال والتواصل.
بدأ اللقاء بكلمة ترحيبية من منسق النشاط وعضو المكتب الحركي للمعلمين عن المنطقة الشمالية سعود سعد مبينا أن الهدف الرئيس من اللقاء هو تعزيز أواصر الصلة ما بين أعضاء الهيئة الادارية للمكتب الحركي للمعلمين وهيئته العامة.
وفي معرض كلمته شكر محمود اشتية أمين سر المكتب الحركي للمعلمين , الحضور على حسن الترحاب والاستقبال مثمنا لهم تلبية دعوة المكتب الحركي. كذلك قام اشتية بالتعريف بالمكتب الحركي والدور الريادي الذي يقوم به من أجل النهوض بواقع الحركة وخدمة المسيرة التربوية والدفاع عن أي مظلمة بحق أي من أعضاء هيئته العامة وخصوصا في عهد الحكومة العاشرة التي غلبت على طابعها الوظائف الحزبية العصبوية. من جهة آخرى , دعى اشتية الحضور الى مهرجان تكريم المعلمين المزمع عقده الاثنين القادم في المنطقة الجنوبية.
من جهته تعرض الناطق الاعلامي باسم المكتب الحركي للمعلمين - مالك نصرالله - الى أهم الانشطة والفعاليات التي أنجزها المكتب الحركي على مدى الثلاثة شهور الماضية, منوها في الوقت ذاته الى المعوقات التى تعترض مسيرة المكتب الحركي خاصا بالذكر انعدام المصادر والموارد المالية. على صعيد آخر , واوضح نصرالله أن المكتب الحركي للمعلمين رافعة نقابية لنقابة المعلمين الحكوميين وليس بديلا عنها.
وفي سياق متصل تحدثت حنان الشولي عضو الهيئة الادارية للمكتب الحركي للمعلمين عن المنطقة الشمالية عن البطاقة الصحية التي تم أنجازها لخدمة معلمي ومعلمات المنطقة وتسألت عن مدى فاعليتها وكيفية تطويرها وضرورة مراجعة المكتب الحركي في حال حدوث أي قصور من قبل الجهات المدرجة في البطاقة.
أما على صعيد مداخلات الحضور فقد تركزت في مجملها حول الاجحاف والتعسف الذي لحق بمعلمي حركة فتح في عهد الحكومة العاشرة التي زجت سلك التربية والتعليم في دائرة الصراع السياسي.
كما استفسر الحضور عن آليات دفع ما تبقى من المستحقات المالية ورواتب الموظفين الجدد والبدلاء.
وفي ختام اللقاء الذي حضره أيضا عن عضوية الهيئة الادارية للمكتب الحركي بسام سماعنة واسامة صوالحة , شكر منسق اللقاء سعود سعد الحضور على تلبيتهم دعوة المكتب الحركي متمنيا في ذات الوقت دوام الاتصال والتواصل.