النائب الخضري يستنكر منع إسرائيل وفداً برلمانياً أوروبياً من زيارة غزة
نشر بتاريخ: 30/11/2014 ( آخر تحديث: 30/11/2014 الساعة: 11:43 )
غزة- معا - استنكر النائب جمال الخضري رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار منع الاحتلال الإسرائيلي وفدا برلمانيا رفيعا من لجنة الشرق الأوسط والعالم العربي التابعة للبرلمان الأوروبي برئاسة عضو مجلس الشيوخ الفرنسي جوزييت دوربييه وعضوية 15 برلماناً من زيارة قطاع غزة للاطلاع على آثار العدوان الإٍسرائيلي الأخير.
وشدد الخضري في تصريح صحفي صدر عنه اليوم الأحد 30-11-2014 على أن إسرائيل تهدف من هذه السياسات غير القانونية والتعسفية إلى إخفاء جرائمها في قطاع غزة وحجم الكارثة والدمار الذي حل بكافة القطاعات جراء حرب مدمرة استمرت 51 يوماً.
وأشاد الخضري بنية الوفد الوصول إلى القطاع ودعاه في الوقت ذاته للاستمرار في فضح جرائم الاحتلال في كافة المحافل وصولاً لإحقاق الحقوق ومحاسبة إسرائيل على جرائمها.
ودعا إلى ضغط من كافة الجهات الحقوقية الدولية على إسرائيل للسماح بالوفود الحقوقية والمتضامنة من الوصول إلى القطاع للاطلاع على حجم الدمار والخراب.
وقال إن مثل هذه الوفود هي رسل نقل الحقيقة والواقع الإنساني الصعب الذي يعيشه سكان القطاع وهي من عملت إلى جانب اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار وكافة الجهات الفلسطينية على مدار أعوام الحصار السابقة على إبقاء هذا الملف حاضراً وتفعيله عربياً وإسلامياً ودولياً.
وقال الخضري إن إسرائيل ورغم انتهاء العدوان بالطيران والمدافع ضد غزة لا تزال تمارس عدوانها بإغلاق المعابر وفرض الحصار الكلي، إضافة لفرض الحصار على القدس بالتهويد وملاحقة المقدسيين والمرابطين في المسجد الأقصى، وفي الضفة الغربية بمزيد من الاستيطان والحواجز ومواصلة بناء الجدار الاستيطاني وتوسيعه.
وشدد الخضري في تصريح صحفي صدر عنه اليوم الأحد 30-11-2014 على أن إسرائيل تهدف من هذه السياسات غير القانونية والتعسفية إلى إخفاء جرائمها في قطاع غزة وحجم الكارثة والدمار الذي حل بكافة القطاعات جراء حرب مدمرة استمرت 51 يوماً.
وأشاد الخضري بنية الوفد الوصول إلى القطاع ودعاه في الوقت ذاته للاستمرار في فضح جرائم الاحتلال في كافة المحافل وصولاً لإحقاق الحقوق ومحاسبة إسرائيل على جرائمها.
ودعا إلى ضغط من كافة الجهات الحقوقية الدولية على إسرائيل للسماح بالوفود الحقوقية والمتضامنة من الوصول إلى القطاع للاطلاع على حجم الدمار والخراب.
وقال إن مثل هذه الوفود هي رسل نقل الحقيقة والواقع الإنساني الصعب الذي يعيشه سكان القطاع وهي من عملت إلى جانب اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار وكافة الجهات الفلسطينية على مدار أعوام الحصار السابقة على إبقاء هذا الملف حاضراً وتفعيله عربياً وإسلامياً ودولياً.
وقال الخضري إن إسرائيل ورغم انتهاء العدوان بالطيران والمدافع ضد غزة لا تزال تمارس عدوانها بإغلاق المعابر وفرض الحصار الكلي، إضافة لفرض الحصار على القدس بالتهويد وملاحقة المقدسيين والمرابطين في المسجد الأقصى، وفي الضفة الغربية بمزيد من الاستيطان والحواجز ومواصلة بناء الجدار الاستيطاني وتوسيعه.