اجتماع بين قيادة الشعبية والجهاد شمال غزة
نشر بتاريخ: 01/12/2014 ( آخر تحديث: 01/12/2014 الساعة: 12:48 )
غزة- معا - عقدت قيادة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وحركة الجهاد الإسلامي لقاء مشتركا بمقر حركة الجهاد الإسلامي شمال غزة تناول تعزيز أواصر العلاقات الثنائية والوطنية وتعزيز العلاقات على المستوى الجماهيري ومعالجة قضايا الناس والتخفيف من معاناتهم، وبحث سبل الاستمرار بجهود إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة.
وتناول اللقاء العديد من القضايا المجتمعية مثل أزمة الكهرباء والمشاكل البيئية العديدة وهموم المجتمع وما يجري من انتهاكات وحرب ممنهجة ضد أهلنا في القدس، و ما تتعرض له من حملات اعتقال وهدم ومصادرة للبيوت والأراضي والهجمة المسعورة من قطعان المستوطنين.
وتم الاتفاق خلال اللقاء على جملة من النقاط والقضايا سيتم تنفيذها في الأيام القادمة حيث تم التوافق على تشكيل لجنة مشتركة منهما تعقد اجتماعاتها كل شهرين لبحث هموم و قضايا المجتمع الاجتماعية والسياسية و تعزيز أواصر العلاقة بين الجهتين.
وعلى صعيد المصالحة الوطنية تم الاتفاق على أن يكون للجبهة والجهاد دور ضاغط باتجاه إنهاء الانقسام الذي اضر بالشعب الفلسطيني وبوحدته وقضيته والضغط باتجاه إنجاز انتخابات البلديات والنقابات المهنية.
كما أكدا على ضرورة التصدي لأي تنازلات تحول الانتقاص من حقوق الشعب وقضيته الوطنية، معربان عن رفضهما لخطة روبرت سيري للإعمار، وتأثيراتها السلبية على المواطن الفلسطيني.
وتناول اللقاء العديد من القضايا المجتمعية مثل أزمة الكهرباء والمشاكل البيئية العديدة وهموم المجتمع وما يجري من انتهاكات وحرب ممنهجة ضد أهلنا في القدس، و ما تتعرض له من حملات اعتقال وهدم ومصادرة للبيوت والأراضي والهجمة المسعورة من قطعان المستوطنين.
وتم الاتفاق خلال اللقاء على جملة من النقاط والقضايا سيتم تنفيذها في الأيام القادمة حيث تم التوافق على تشكيل لجنة مشتركة منهما تعقد اجتماعاتها كل شهرين لبحث هموم و قضايا المجتمع الاجتماعية والسياسية و تعزيز أواصر العلاقة بين الجهتين.
وعلى صعيد المصالحة الوطنية تم الاتفاق على أن يكون للجبهة والجهاد دور ضاغط باتجاه إنهاء الانقسام الذي اضر بالشعب الفلسطيني وبوحدته وقضيته والضغط باتجاه إنجاز انتخابات البلديات والنقابات المهنية.
كما أكدا على ضرورة التصدي لأي تنازلات تحول الانتقاص من حقوق الشعب وقضيته الوطنية، معربان عن رفضهما لخطة روبرت سيري للإعمار، وتأثيراتها السلبية على المواطن الفلسطيني.