فتح تدين عرقلة اسرائيل لسفر المصابين للعلاج في المستشفيات الخارجية
نشر بتاريخ: 19/08/2007 ( آخر تحديث: 19/08/2007 الساعة: 16:52 )
غزة- معا- دانت اليوم حركة فتح إقليم غرب غزة الإجراءات والعراقيل الإسرائيلية التي تضعها في وجه حركة سفر المصابين الفلسطينيين للعلاج في الخارج في مستشفيات الدول المجاورة .
وقالت الحركة" أن هؤلاء المصابين الذين أصيبوا في الأحداث الأخيرة التي وقعت في قطاع غزة وسيطرة حركة حماس على قطاع غزة وحصلوا على تحويلات للعلاج في مستشفيات خارج قطاع غزة وقالت الحركة وان أوضاعهم الصحية يوماً بعد يوم تزداد سوءاً ولا يوجد علاج لتلك الحالات في مستشفيات قطاع غزة" .
كما ناشدت حركة فتح كافة المؤسسات الدولية ومؤسسات حقوق الإنسان والصليب الأحمر بضرورة التدخل والضغط على إسرائيل للسماح للمصابين بالدخول والسفر عبر المعابر لتلقي العلاج تجنباً لمضاعفات قد تؤدي لبتر أطراف او وفاه العديد من هذه الحالات .
وقالت الحركة ان هذه الممارسات تتنافي وحقوق الإنسان وكافة القوانين الصحية والإنسانية .
وكانت حركة فتح اهتمت في الآونة الأخيرة وخاصة بعد الأحداث التي وقعت في قطاع غزة بكافة المصابين من أبنائها ومن الأبرياء من الشعب الفلسطيني الذين أصيبوا جراء هذه الأحداث وقامت الحركة بتحويل جزء كبير منهم الى داخل الخط الأخضر والى جمهورية مصر والأردن لتلقي العلاج نظرا لنقص العلاج وعدم توفر الإمكانية في مستشفيات القطاع لتوفير الحد الادني من العناية والعلاج لهم لان حالاتهم معظمها خطيرة وحالات بتر أطراف وغيرها .
وقالت الحركة" أن هؤلاء المصابين الذين أصيبوا في الأحداث الأخيرة التي وقعت في قطاع غزة وسيطرة حركة حماس على قطاع غزة وحصلوا على تحويلات للعلاج في مستشفيات خارج قطاع غزة وقالت الحركة وان أوضاعهم الصحية يوماً بعد يوم تزداد سوءاً ولا يوجد علاج لتلك الحالات في مستشفيات قطاع غزة" .
كما ناشدت حركة فتح كافة المؤسسات الدولية ومؤسسات حقوق الإنسان والصليب الأحمر بضرورة التدخل والضغط على إسرائيل للسماح للمصابين بالدخول والسفر عبر المعابر لتلقي العلاج تجنباً لمضاعفات قد تؤدي لبتر أطراف او وفاه العديد من هذه الحالات .
وقالت الحركة ان هذه الممارسات تتنافي وحقوق الإنسان وكافة القوانين الصحية والإنسانية .
وكانت حركة فتح اهتمت في الآونة الأخيرة وخاصة بعد الأحداث التي وقعت في قطاع غزة بكافة المصابين من أبنائها ومن الأبرياء من الشعب الفلسطيني الذين أصيبوا جراء هذه الأحداث وقامت الحركة بتحويل جزء كبير منهم الى داخل الخط الأخضر والى جمهورية مصر والأردن لتلقي العلاج نظرا لنقص العلاج وعدم توفر الإمكانية في مستشفيات القطاع لتوفير الحد الادني من العناية والعلاج لهم لان حالاتهم معظمها خطيرة وحالات بتر أطراف وغيرها .