الدولية لكبار السن تقدم القسائم الشرائية ضمن مشروع الطوارئ
نشر بتاريخ: 04/12/2014 ( آخر تحديث: 04/12/2014 الساعة: 15:45 )
غزة- معا - تعمل المؤسسة الدولية لرعاية كبار السنHelpAge International على تنفيذ المرحلة الثانية من توزيع القسائم الشرائية على المهمشين من كبار السن.
يأتي ذلك ضمن مشروع الاستجابة الانسانية الطارئة لكبار السن بعد حرب يوليو 2014، وفي هذا الإطار تعاونت المؤسسة مع برنامج الغذاء العالمي في عملية التنفيذ من خلال استخدام البطاقات الإلكترونية.
حيث قال أبو بكر ستوم مسؤول تطوير البرامج أن 1400 من كبار كانوا قد استفادوا خلال المرحلة الأولى في سبتمبر وأكتوبر الماضيين وأن العمل جاري على استهداف نفس العدد في المرحلة الثانية خلال شهر ديسمبر بتمويل من DEC ليصل العدد إلى 2800 من الرجال والنساء كبار السن.
وأضاف أنه أصبح بالإمكان أن يختار كبير السن ما يناسبه من الأغذية وفقًا لاحتياجاته وتبعا لحالته الصحية من خلال قائمة واسعة ومتنوعة.
وحول أوضاع كبار السن قال الأستاذ إياد الأعرج - المدير الإقليمي للمؤسسة - أن من أهم التحديات التي تواجهها هذه الفئة في أواقات الطوارئ هي صعوبة الوصول إلى الخدمات وعدم إدراج احتياجاتهم الأساسية ككبار سن ضمن الخدمات الإنسانية العاجلة المقدمة، وبالنظر إلى مستوى التغذية السليمة فإن 66.7% من كبار السن النازحين بعد الحرب يعانون من مشاكل مختلفة متعلقة بالغذاء تتمثل في توفره ومدى تنوعه وملائمته لحالتهم الصحية وفي الوصول لمراكز التوزيع ومصادر الغذاء.
الجدير بالذكر أن المؤسسة الدولية لرعاية كبار السن بدأت نشاطها في فلسطين في فبراير 2009 وهي تعمل منذ عام 1983 في تقديم خدماتها لكبار السن في أكثر من 60 دولة حول العالم, حيث تستهدف مساعدة هذه الفئة وتدفع بالمطالبة بحقوقهم وتحدي التمييز والتغلب على الفقر, ليتمكنوا من العيش بحياة آمنة وصحية.
يأتي ذلك ضمن مشروع الاستجابة الانسانية الطارئة لكبار السن بعد حرب يوليو 2014، وفي هذا الإطار تعاونت المؤسسة مع برنامج الغذاء العالمي في عملية التنفيذ من خلال استخدام البطاقات الإلكترونية.
حيث قال أبو بكر ستوم مسؤول تطوير البرامج أن 1400 من كبار كانوا قد استفادوا خلال المرحلة الأولى في سبتمبر وأكتوبر الماضيين وأن العمل جاري على استهداف نفس العدد في المرحلة الثانية خلال شهر ديسمبر بتمويل من DEC ليصل العدد إلى 2800 من الرجال والنساء كبار السن.
وأضاف أنه أصبح بالإمكان أن يختار كبير السن ما يناسبه من الأغذية وفقًا لاحتياجاته وتبعا لحالته الصحية من خلال قائمة واسعة ومتنوعة.
وحول أوضاع كبار السن قال الأستاذ إياد الأعرج - المدير الإقليمي للمؤسسة - أن من أهم التحديات التي تواجهها هذه الفئة في أواقات الطوارئ هي صعوبة الوصول إلى الخدمات وعدم إدراج احتياجاتهم الأساسية ككبار سن ضمن الخدمات الإنسانية العاجلة المقدمة، وبالنظر إلى مستوى التغذية السليمة فإن 66.7% من كبار السن النازحين بعد الحرب يعانون من مشاكل مختلفة متعلقة بالغذاء تتمثل في توفره ومدى تنوعه وملائمته لحالتهم الصحية وفي الوصول لمراكز التوزيع ومصادر الغذاء.
الجدير بالذكر أن المؤسسة الدولية لرعاية كبار السن بدأت نشاطها في فلسطين في فبراير 2009 وهي تعمل منذ عام 1983 في تقديم خدماتها لكبار السن في أكثر من 60 دولة حول العالم, حيث تستهدف مساعدة هذه الفئة وتدفع بالمطالبة بحقوقهم وتحدي التمييز والتغلب على الفقر, ليتمكنوا من العيش بحياة آمنة وصحية.