الخطيب يبحث آليات التعاون مع مسؤول مركز جنيف
نشر بتاريخ: 04/12/2014 ( آخر تحديث: 04/12/2014 الساعة: 15:50 )
رام الله- معا - بحث وكيل وزارة شؤون المرأة بسام الخطيب مع مدير مكتب فلسطين في مركز جنيف للرقابة الديمقراطية على القوات المسلحة(DCAF)زولتان فنسل آليات التعاون لعام 2015 وادماج النوع الاجتماعي في القطاع الامني، وذلك في مقر الوزارة اليوم بحضور وفد من كادر الوزارة.
وتحدث الخطيب عن أهداف الوزارة وسعيها لتعزيز وادماج النوع الاجتماعي في القطاع الحكومي ومؤسسات المجتمع المدني، ومساندة النساء الفلسطينيات في مختلف أماكن تواجدهن، وذلك من خلال الاذرع التنفيذية للوزارة والمتمثلة بوحدات النوع الاجتماعي داخل الوزارات ومراكز تواصل في المحافظات، بالإضافة للتنفيذ الفعلي لكافة الخطط التي تعنى بالمرأة أقتصادياً وتوفر لها الإستقلالية الذاتية خاصة النساء المعيلات للأسر نتيجة فقدان الزوج وإعالتها لأطفالها، وتحقيق التمكين للنساء والتنمية المستدامة.
وأشار الخطيب الى تواصل الوزارة بمشاريعها وتنفيذ خططها وفعاليتها مع قطاع غزة، وتركيز الاهتمام على النساء بعد الحرب على غزة التي احدثت اضرار نفسية واجتماعية واقتصادية على النساء.
كما أكد الخطيب الى تعاون الوزاره وتواصلها مع القطاع الامني وذلك من خلال الورشات والتدريبات التي تقدمها الوزارة لادماج النوع الاجتماعي في القطاع الامني، مؤكداً على أهمية هذا القطاع في خدمات النساء ودوره في توفير الحياة الكريمة لهن خاصة النساء المعنفات، كما تحدث عن نظام التحويل الوطني الذي تتكامل فيه الجهود بين مختلف الوزارات والجهات الامنية.
ومن جهته تحدث فنسل عن دور مركز جنيف في تضمين القطاع الامني مع المؤسسات الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني لسيادة القانون والعدالة خاصة بعد توقيع فلسطين للإتفاقيات الدولية ومعاهدة جنيف، مؤكداً على حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره.
وتحدث الخطيب عن أهداف الوزارة وسعيها لتعزيز وادماج النوع الاجتماعي في القطاع الحكومي ومؤسسات المجتمع المدني، ومساندة النساء الفلسطينيات في مختلف أماكن تواجدهن، وذلك من خلال الاذرع التنفيذية للوزارة والمتمثلة بوحدات النوع الاجتماعي داخل الوزارات ومراكز تواصل في المحافظات، بالإضافة للتنفيذ الفعلي لكافة الخطط التي تعنى بالمرأة أقتصادياً وتوفر لها الإستقلالية الذاتية خاصة النساء المعيلات للأسر نتيجة فقدان الزوج وإعالتها لأطفالها، وتحقيق التمكين للنساء والتنمية المستدامة.
وأشار الخطيب الى تواصل الوزارة بمشاريعها وتنفيذ خططها وفعاليتها مع قطاع غزة، وتركيز الاهتمام على النساء بعد الحرب على غزة التي احدثت اضرار نفسية واجتماعية واقتصادية على النساء.
كما أكد الخطيب الى تعاون الوزاره وتواصلها مع القطاع الامني وذلك من خلال الورشات والتدريبات التي تقدمها الوزارة لادماج النوع الاجتماعي في القطاع الامني، مؤكداً على أهمية هذا القطاع في خدمات النساء ودوره في توفير الحياة الكريمة لهن خاصة النساء المعنفات، كما تحدث عن نظام التحويل الوطني الذي تتكامل فيه الجهود بين مختلف الوزارات والجهات الامنية.
ومن جهته تحدث فنسل عن دور مركز جنيف في تضمين القطاع الامني مع المؤسسات الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني لسيادة القانون والعدالة خاصة بعد توقيع فلسطين للإتفاقيات الدولية ومعاهدة جنيف، مؤكداً على حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره.