الحكم المحلي تختتم ورشة عمل لمناقشة الخطة الاستراتيجية لـ 2015-2014
نشر بتاريخ: 07/12/2014 ( آخر تحديث: 07/12/2014 الساعة: 11:30 )
رام الله- معا - أكد وزير الحكم المحلي د. نايف أبو خلف على ضرورة تركيز الخطة الاستراتيجية للوزارة على إيلاء الأهمية لقطاع غزة والقدس والمناطق المسماة "ج" نظراً لأهميتها وحساسية وضعها في ظل الظروف الصعبة التي تعانيها جراء ممارسات الاحتلال العنصرية ومحاولاته الدؤوبة لفرض حقائق جديدة على الأرض.
وأضاف أبو خلف أن الوزارة معنية بوضع خطة استراتيجية حديثة تنسجم مع الخطة الوطنية الفلسطينية، والخطة العبر القطاعية للحكم المحلي، وأن الوزارة تسعى ومن خلال الخطة لتمكين كافة الهيئات المحلية وتعزيز دورها من خلال إقامة مشاريع حيوية ذات طابع تنموي وتتسم بالإستدامة، إضافة إلى تعزيز الكفاءات والقدرات البشرية العاملة فيها.
جاء ذلك خلال ورشة عمل نظمتها الوزارة في أريحا وعلى مدار يومين، وذلك لمناقشة الخطة الاستراتيجية للأعوام (2015-2018) وبمشاركة الوزير والوكلاء المساعدين والمدراء العامين في الوزارة والمديريات.
كما واشتملت الورشة على مراجعة للخطة الاستراتيجية السابقة للأعوام (2010-2014) وأبرز التحديات التي واجهتها خلال الفترة الماضية، والتي شكلت عائقاً أمام تحقيق الأهداف الموضوعة في الخطة، وأهمية مراجعة الخطة السابقة وما له من أهمية في الحفاظ على التراكم العملي وربط المستقبل بالحاضر، وجعل عملية التخطيط مستمرة وتراكمية ومبنية على نتائج سابقة.
هذا ومن المقرر أن يتم عرض الخطة على كافة الشركاء، ومناقشة محدداتها والأهداف التي تسعى لتحقيها خلال المرحلة المقبلة.
وأضاف أبو خلف أن الوزارة معنية بوضع خطة استراتيجية حديثة تنسجم مع الخطة الوطنية الفلسطينية، والخطة العبر القطاعية للحكم المحلي، وأن الوزارة تسعى ومن خلال الخطة لتمكين كافة الهيئات المحلية وتعزيز دورها من خلال إقامة مشاريع حيوية ذات طابع تنموي وتتسم بالإستدامة، إضافة إلى تعزيز الكفاءات والقدرات البشرية العاملة فيها.
جاء ذلك خلال ورشة عمل نظمتها الوزارة في أريحا وعلى مدار يومين، وذلك لمناقشة الخطة الاستراتيجية للأعوام (2015-2018) وبمشاركة الوزير والوكلاء المساعدين والمدراء العامين في الوزارة والمديريات.
كما واشتملت الورشة على مراجعة للخطة الاستراتيجية السابقة للأعوام (2010-2014) وأبرز التحديات التي واجهتها خلال الفترة الماضية، والتي شكلت عائقاً أمام تحقيق الأهداف الموضوعة في الخطة، وأهمية مراجعة الخطة السابقة وما له من أهمية في الحفاظ على التراكم العملي وربط المستقبل بالحاضر، وجعل عملية التخطيط مستمرة وتراكمية ومبنية على نتائج سابقة.
هذا ومن المقرر أن يتم عرض الخطة على كافة الشركاء، ومناقشة محدداتها والأهداف التي تسعى لتحقيها خلال المرحلة المقبلة.