احد خاطفي الطائرة التركية فلسطيني يحمل الجنسية المصرية تدرب في معسكرات القاعدة
نشر بتاريخ: 20/08/2007 ( آخر تحديث: 20/08/2007 الساعة: 11:12 )
بيت لحم- معا- كشفت التحقيقات الجارية مع خاطفي طائرة أطلس جيت التركية أول من أمس أن أحدهما مصري من أصول فلسطينية ويحمل جواز سفر مصريا.
وذكر مصدر بمديرية أمن أنطاليا لوكالة أنباء الأناضول التركية أن الخاطف ويدعى مؤمن عبد العزيز المالكي ولد بالقاهرة عام 1974، وهو من أصول فلسطينية ويحمل جواز سفر مصريا.
وأضاف المصدر أن المالكي تلقى تدريبات في معسكرات تنظيم القاعدة وأنه التقى العام الماضي مع الخاطف الثاني التركي محمد رشاد أوزلو في شمال قبرص وأقام معه لمدة شهر كامل، موضحا أنهما كانا يريدان التوجه إلى إحدى المناطق الجهادية في أفغانستان.
وتابع "أنهما حاولا خطف الطائرة إلى منطقة بإيران تضم معسكرات لتنظيم القاعدة".
كما كشفت صحيفة "حريت" التركية عن أن المخابرات الأمريكية والتركية حذرتا سلطات شمال قبرص التركية منذ مايو الماضي من وصول أحد الفلسطينيين المنتمين إلى تنظيم القاعدة للقيام بعمل تخريبي أو اختطاف طائرة.
وقالت إن قوات الأمن في شمال قبرص اتخذت تدابيرها، لكنه لم يتم حتى الآن القبض على هذا الشخص.
وأكدت رسالة المخابرات أن المواطن الفلسطيني سيصل من لبنان إلى قبرص أولا، ثم يتوجه إلى شمال قبرص التركية، وهو ما حدث بالفعل لكنه لم ينتقل إلى شمال قبرص بل عاد إلى لبنان بعد أن شعر بأنه قد يتم القبض عليه.
وأضافت الصحيفة أن إدارة شمال قبرص تلقت أيضا معلومات عن أحد خاطفي الطائرة وهو مؤمن عبدالعزيز المالكي ومع ذلك لم يتم القبض عليه.
وفي غضون ذلك، قالت صحف تركية أمس إن "القنبلة" التي هدد خاطفا طائرة ركاب باستخدامها ضد الرهائن على متن الطائرة اتضح أنها ليست سوى قطعة من الصلصال.
وذكر مصدر بمديرية أمن أنطاليا لوكالة أنباء الأناضول التركية أن الخاطف ويدعى مؤمن عبد العزيز المالكي ولد بالقاهرة عام 1974، وهو من أصول فلسطينية ويحمل جواز سفر مصريا.
وأضاف المصدر أن المالكي تلقى تدريبات في معسكرات تنظيم القاعدة وأنه التقى العام الماضي مع الخاطف الثاني التركي محمد رشاد أوزلو في شمال قبرص وأقام معه لمدة شهر كامل، موضحا أنهما كانا يريدان التوجه إلى إحدى المناطق الجهادية في أفغانستان.
وتابع "أنهما حاولا خطف الطائرة إلى منطقة بإيران تضم معسكرات لتنظيم القاعدة".
كما كشفت صحيفة "حريت" التركية عن أن المخابرات الأمريكية والتركية حذرتا سلطات شمال قبرص التركية منذ مايو الماضي من وصول أحد الفلسطينيين المنتمين إلى تنظيم القاعدة للقيام بعمل تخريبي أو اختطاف طائرة.
وقالت إن قوات الأمن في شمال قبرص اتخذت تدابيرها، لكنه لم يتم حتى الآن القبض على هذا الشخص.
وأكدت رسالة المخابرات أن المواطن الفلسطيني سيصل من لبنان إلى قبرص أولا، ثم يتوجه إلى شمال قبرص التركية، وهو ما حدث بالفعل لكنه لم ينتقل إلى شمال قبرص بل عاد إلى لبنان بعد أن شعر بأنه قد يتم القبض عليه.
وأضافت الصحيفة أن إدارة شمال قبرص تلقت أيضا معلومات عن أحد خاطفي الطائرة وهو مؤمن عبدالعزيز المالكي ومع ذلك لم يتم القبض عليه.
وفي غضون ذلك، قالت صحف تركية أمس إن "القنبلة" التي هدد خاطفا طائرة ركاب باستخدامها ضد الرهائن على متن الطائرة اتضح أنها ليست سوى قطعة من الصلصال.