جمعية المرأة العاملة الفلسطينية للتنمية تنفذ ورشة حول التحرش الجنسي
نشر بتاريخ: 09/12/2014 ( آخر تحديث: 09/12/2014 الساعة: 13:16 )
الخليل -معا - نظمت جمعية المرأة العاملة الفلسطينية للتنمية ورشة حول التحرش الجنسي عبر مواقع التواصل الاجتماعي بالشراكة نقابة الأخصائيين النفسيين الاجتماعيين.
وذكرت جمعية المرأة أن التحرش عبر الانترنت يضم الرسائل والإيميلات، ومواقع التواصل الاجتماعي، والمنتديات ومواقع الحوار، والتي تدعو لممارسة الجنس ووصفه، والتهديد والإرهاب.
ويؤدي التحرش عبر الانترنت إلى حدوث بعض المتغيرات الفسيولوجية: مثل سوء الهضم، والمتغيرات النفسية مثل الإحساس بالخجل والعار الشديد من الاعتراض الصامت والانكفاء على الذات، وتتطور لدى طلاب المدارس حتى تؤثر على تحصيلهم المدرسي، واضطراب العلاقات الاجتماعية مع الأهل والأصدقاء، وضعف الثقة بالنفس.
وقالت الأخصائية في جمعية المرأة العاملة سحر زماعرة أن دور الأخصائي الاجتماعي يكمن في التعرف على الأسباب والعوامل التي دعت المعتدي لممارسة هذا السلوك، وتقديم برامج وقائية من خلال الندوات والمحاضرات التثقيفية علي الطلاب داخل المدرسة حول موضوع التحرش الجنسي وأخطاره.
وأوصى المشاركون إلى ضرورة التركيز على دور التوعية والتثقيف للأهل والمدرسة والطلبة وجميع الفئات العمرية ، بالإضافة إلى التركيز علي دور المؤسسات ذات العلاقة من خلال تقديم الاستشارة والإرشاد والدعم النفسي، والعمل علي تنمية المهارات والهوايات، وإيجاد قانون رادع للتعامل مع قضايا العنف ضد المرأة والانتهاكات التي تتعرض المرأة، والتركيز على دور المؤسسات التي تقدم الخدمات النفسية الاجتماعية والقانونية.
جاءت الورشة بالشراكة مع نقابة الأخصائيين النفسيين الاجتماعيين من خريجي الخدمة الاجتماعية والعلوم الإنسانية، وذلك ضمن سلسلة حملة مناهضة العنف ضد المرأة؛ حماية الفتيات من الاستغلال الجنسي عبر شبكات التواصل الاجتماعي.
وذكرت جمعية المرأة أن التحرش عبر الانترنت يضم الرسائل والإيميلات، ومواقع التواصل الاجتماعي، والمنتديات ومواقع الحوار، والتي تدعو لممارسة الجنس ووصفه، والتهديد والإرهاب.
ويؤدي التحرش عبر الانترنت إلى حدوث بعض المتغيرات الفسيولوجية: مثل سوء الهضم، والمتغيرات النفسية مثل الإحساس بالخجل والعار الشديد من الاعتراض الصامت والانكفاء على الذات، وتتطور لدى طلاب المدارس حتى تؤثر على تحصيلهم المدرسي، واضطراب العلاقات الاجتماعية مع الأهل والأصدقاء، وضعف الثقة بالنفس.
وقالت الأخصائية في جمعية المرأة العاملة سحر زماعرة أن دور الأخصائي الاجتماعي يكمن في التعرف على الأسباب والعوامل التي دعت المعتدي لممارسة هذا السلوك، وتقديم برامج وقائية من خلال الندوات والمحاضرات التثقيفية علي الطلاب داخل المدرسة حول موضوع التحرش الجنسي وأخطاره.
وأوصى المشاركون إلى ضرورة التركيز على دور التوعية والتثقيف للأهل والمدرسة والطلبة وجميع الفئات العمرية ، بالإضافة إلى التركيز علي دور المؤسسات ذات العلاقة من خلال تقديم الاستشارة والإرشاد والدعم النفسي، والعمل علي تنمية المهارات والهوايات، وإيجاد قانون رادع للتعامل مع قضايا العنف ضد المرأة والانتهاكات التي تتعرض المرأة، والتركيز على دور المؤسسات التي تقدم الخدمات النفسية الاجتماعية والقانونية.
جاءت الورشة بالشراكة مع نقابة الأخصائيين النفسيين الاجتماعيين من خريجي الخدمة الاجتماعية والعلوم الإنسانية، وذلك ضمن سلسلة حملة مناهضة العنف ضد المرأة؛ حماية الفتيات من الاستغلال الجنسي عبر شبكات التواصل الاجتماعي.