النائب صرصور: لا أساس من الصحة لخبر فض الشراكة مع الديمقراطي العربي
نشر بتاريخ: 09/12/2014 ( آخر تحديث: 09/12/2014 الساعة: 16:18 )
القدس - معا - قال النائب إبراهيم صرصور، رئيس القائمة العربية الموحدة والعربية للتغيير، في حديث لمراسل "معا" في الداخل الفلسطيني، إنّه لا أساس من الصحة لخبر فض الشراكة مع الحزب الديمقراطي العربي والحزب القومي العربي.
وأضاف الشيبخ صرصور: "هذا كلام غير صحيح بتاتا لا من بعيد ولا من قريب. القائمة العربية الموحدة والعربية للتغيير قائمة قوية وناجحة وستعمل جاهدة على أن تكون جزءا لا يتجزأ من القائمة العربية المشتركة التي يسعى المجتمع العربي في هذه المرحلة على اقامتها تمهيدا لمواجهة التحديات والمخاطر التي تعصف بإسرائيل وتعصف بالمنطقة".
وكان خبر نشر صباح اليوم، في إحد المواقع العربية في الداخل الفلسطيني، جاء فيه بأن "الحركة الاسلاميّة الجنوبيّة تقدمت بالأمس إلى لجنة الانتخابات في الكنيست بطلب إلغاء الاتفاق مع الحزب الديمقراطي العربي والحزب القومي العربي". وأضاف الخبر أن الحركة الاسلاميّة الجنوبيّة "طالبت لجنة الانتخابات في الكنيست بإعادة النائب مسعود غنايم المسجل باسم الحزب الديمقراطي العربي وأيضا طلب أبو عرار المسجل باسم الحزب القومي العربي إلى عضويتهما في الموحدة".
وأشار الخبر إلى أن اللجنة وافقت على الطلب المقدم وبذلك تكون الحركة الاسلامية الجنوبية قد انفصلت عن الحزب الديمقراطي العربي والحزب القومي العربي.
وأضاف الشيبخ صرصور: "هذا كلام غير صحيح بتاتا لا من بعيد ولا من قريب. القائمة العربية الموحدة والعربية للتغيير قائمة قوية وناجحة وستعمل جاهدة على أن تكون جزءا لا يتجزأ من القائمة العربية المشتركة التي يسعى المجتمع العربي في هذه المرحلة على اقامتها تمهيدا لمواجهة التحديات والمخاطر التي تعصف بإسرائيل وتعصف بالمنطقة".
وكان خبر نشر صباح اليوم، في إحد المواقع العربية في الداخل الفلسطيني، جاء فيه بأن "الحركة الاسلاميّة الجنوبيّة تقدمت بالأمس إلى لجنة الانتخابات في الكنيست بطلب إلغاء الاتفاق مع الحزب الديمقراطي العربي والحزب القومي العربي". وأضاف الخبر أن الحركة الاسلاميّة الجنوبيّة "طالبت لجنة الانتخابات في الكنيست بإعادة النائب مسعود غنايم المسجل باسم الحزب الديمقراطي العربي وأيضا طلب أبو عرار المسجل باسم الحزب القومي العربي إلى عضويتهما في الموحدة".
وأشار الخبر إلى أن اللجنة وافقت على الطلب المقدم وبذلك تكون الحركة الاسلامية الجنوبية قد انفصلت عن الحزب الديمقراطي العربي والحزب القومي العربي.