الزعنون يشارك واجب العزاء باستشهاد الوزير أبو عين في عمان
نشر بتاريخ: 12/12/2014 ( آخر تحديث: 14/12/2014 الساعة: 09:18 )
عمان - معا - شارك سليم الزعنون رئيس المجلس الوطني الفلسطيني، يوم الخميس، وعدد من أعضاء المجلس واجب العزاء باستشهاد الوزير زياد أبو عين رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، وذلك في مقر جمعية دير طريف في العاصمة الأردنية عمان.
وألقى عضو المجلس الوطني الفلسطيني خالد مسمار كلمة باسم المجلس بهذه المناسبة أشاد فيها بمسيرة الشهيد زياد أبو عين النضالية منذ أن كان شبلا مقاتلا حتى لحظة استشهاده على ارض الوطن، وان هذه المسيرة أكدت على أن طريق الشهادة والتضحية التي سار عليها الشهيد زياد أبو عين هي ذاتها الطريق التي خطها القادة الشهداء منذ انطلاقة الثورة الفلسطينية وهي التي ستوصلنا حتما إلى حقوقنا .
وأكد مسمار أن الشعب الفلسطيني خسر مناضلا مقداما وفارسا من فرسان فلسطين الذين كانوا مثالا للعطاء والتضحية.
وأضاف: كانت حياة الشهيد زياد أبو عين حافلة بكل معاني الكفاح والتصميم على استثمار كل ساعة للعمل المخلص والجاد من اجل فلسطين، وعدد مسمار مناقب الشهيد وسيرة نضاله حتى لحظة استشهاده على ارض فلسطين على أيدي جنود الاحتلال الذين قتلوه بكل إرهاب ووحشية، والذين واجهوا غصن الزيتون الذي كان يحمله الشهيد أبو عين بالبندقية القاتلة.
كما ألقيت كلمات في هذه المناسبة من قبل ممثل عن اتحاد المعلمين العرب الذين قرروا منح الشهيد وسام المعلم العربي الأول تقديرا لنضاله ودروسه المتفانية في النضال والوطنية التي قدمها الشهيد للأجيال العربية الحاضرة والقادمة في تصديه للاحتلال ومقاومته الصادقة للاستيطان في ارض فلسطين، وألقى ذوو الشهيد أيضا كلمة في هذه المناسبة.
وألقى عضو المجلس الوطني الفلسطيني خالد مسمار كلمة باسم المجلس بهذه المناسبة أشاد فيها بمسيرة الشهيد زياد أبو عين النضالية منذ أن كان شبلا مقاتلا حتى لحظة استشهاده على ارض الوطن، وان هذه المسيرة أكدت على أن طريق الشهادة والتضحية التي سار عليها الشهيد زياد أبو عين هي ذاتها الطريق التي خطها القادة الشهداء منذ انطلاقة الثورة الفلسطينية وهي التي ستوصلنا حتما إلى حقوقنا .
وأكد مسمار أن الشعب الفلسطيني خسر مناضلا مقداما وفارسا من فرسان فلسطين الذين كانوا مثالا للعطاء والتضحية.
وأضاف: كانت حياة الشهيد زياد أبو عين حافلة بكل معاني الكفاح والتصميم على استثمار كل ساعة للعمل المخلص والجاد من اجل فلسطين، وعدد مسمار مناقب الشهيد وسيرة نضاله حتى لحظة استشهاده على ارض فلسطين على أيدي جنود الاحتلال الذين قتلوه بكل إرهاب ووحشية، والذين واجهوا غصن الزيتون الذي كان يحمله الشهيد أبو عين بالبندقية القاتلة.
كما ألقيت كلمات في هذه المناسبة من قبل ممثل عن اتحاد المعلمين العرب الذين قرروا منح الشهيد وسام المعلم العربي الأول تقديرا لنضاله ودروسه المتفانية في النضال والوطنية التي قدمها الشهيد للأجيال العربية الحاضرة والقادمة في تصديه للاحتلال ومقاومته الصادقة للاستيطان في ارض فلسطين، وألقى ذوو الشهيد أيضا كلمة في هذه المناسبة.