الاغاثه الزراعيه تنفذ سلسلة ورش لمقاطعة البضائع الاسرائيلية
نشر بتاريخ: 14/12/2014 ( آخر تحديث: 14/12/2014 الساعة: 17:57 )
رام الله - معا - اختتمت الاغاثه الزراعيه اليوم سلسلة من ورش تثقيفية لمقاطعة البضائع الاسرائيلية في مدارس مدينه رام الله.
وجرى تنفيذ ثلاث ورش في مدارس هواري بو مدين والمستقبل والوكالة وذلك بمشاركة عضو اللجنة التنسيقيه لمقاطعه البضائع الاسرائيلية عصام بكر ورئيس جمعيه حمايه المستهلك صلاح هنيه ومنسق الحملة في الاغاثة الزراعية خالد منصور ومدير دائرة التجارة العادلة في الاغاثه الزراعيه سليم ابو غزاله.
وتخلل الورش عرضا عن برنامج المقاطعة الذي تقوم به الاغاثة الزراعية ودوره في دعم المنتجات الوطنية والمساعدة في تقوية الإقتصاد الفلسطيني.
وأجمع المشاركون في اللقاءات على ضرورة الإستمرار في هذه الحملات من أجل نشر ثقافة المقاطعة داخل المجتمع المحلي.
ودعا المشاركون إلى تعميم هذه التجربة في كافة المدارس والجامعات حتى تصبح كافة المحال التجارية خالية من البضائع الإسرائيلية، والاستفادة من قدرة تأثير الطلبة على عائلاتهم وإقناعهم في إختيار البضائع المحلية والعربية.
وشدد المحاضرون على موضوع رقابة جوده المنتجات الفلسطينيه وعدم التهاون في موضوع الجوده لان المستهلك من حقه أن يأخذ المنتج الجيد مقابل المبلغ المالي الذي يدفعه.
وأكد منسق فرع الإغاثة الزراعية في محافظة رام الله محمود القاضي أن المؤسسة ماضية في حملاتها الهادفة إلى تعزيز صمود المزارعين الفلسطينيين من خلال دعم منتجاتهم وبخاصة الزراعية بالاضافة لمقاطعة البضائع الإسرائيلية التي لها بديل فلسطيني منافس، داعيا في الوقت نفسه إلى تغير السياسات والقوانين التي تُلزم التجار المحلين بتخفيض أسعار المنتجات الوطنية بحيث تتناسب ما حاجة المستهلكين والسوق المحلي.
وجرى تنفيذ ثلاث ورش في مدارس هواري بو مدين والمستقبل والوكالة وذلك بمشاركة عضو اللجنة التنسيقيه لمقاطعه البضائع الاسرائيلية عصام بكر ورئيس جمعيه حمايه المستهلك صلاح هنيه ومنسق الحملة في الاغاثة الزراعية خالد منصور ومدير دائرة التجارة العادلة في الاغاثه الزراعيه سليم ابو غزاله.
وتخلل الورش عرضا عن برنامج المقاطعة الذي تقوم به الاغاثة الزراعية ودوره في دعم المنتجات الوطنية والمساعدة في تقوية الإقتصاد الفلسطيني.
وأجمع المشاركون في اللقاءات على ضرورة الإستمرار في هذه الحملات من أجل نشر ثقافة المقاطعة داخل المجتمع المحلي.
ودعا المشاركون إلى تعميم هذه التجربة في كافة المدارس والجامعات حتى تصبح كافة المحال التجارية خالية من البضائع الإسرائيلية، والاستفادة من قدرة تأثير الطلبة على عائلاتهم وإقناعهم في إختيار البضائع المحلية والعربية.
وشدد المحاضرون على موضوع رقابة جوده المنتجات الفلسطينيه وعدم التهاون في موضوع الجوده لان المستهلك من حقه أن يأخذ المنتج الجيد مقابل المبلغ المالي الذي يدفعه.
وأكد منسق فرع الإغاثة الزراعية في محافظة رام الله محمود القاضي أن المؤسسة ماضية في حملاتها الهادفة إلى تعزيز صمود المزارعين الفلسطينيين من خلال دعم منتجاتهم وبخاصة الزراعية بالاضافة لمقاطعة البضائع الإسرائيلية التي لها بديل فلسطيني منافس، داعيا في الوقت نفسه إلى تغير السياسات والقوانين التي تُلزم التجار المحلين بتخفيض أسعار المنتجات الوطنية بحيث تتناسب ما حاجة المستهلكين والسوق المحلي.