احمد عبد الرحمن يرفض الخطة الاسرائيلية لتقوية فتح والسلطة ضد حماس
نشر بتاريخ: 21/08/2007 ( آخر تحديث: 21/08/2007 الساعة: 18:16 )
رام الله-معا- رفض احمد عبد الرحمن الناطق الرسمي باسم حركة فتح ما نشرته وسائل الاعلام الاسرائيلية عن خطة اسرائيلية لتقوية السلطة وحركة فتح وكسب المزيد من الدعم في مواجهة حركة حماس.
وقال عبد الرحمن في تصريح صحفي": نحن في فتح وفي السلطة الوطنية لسنا بحاجة لنصائح اسرائيلية، فنحن ادرى بوضع شعبنا الصعب من جراء استمرار الاحتلال والاستيطان وجدار الفصل العنصري.
واضاف:" ان النصيحة يجب ان توجه للاسرائيليين الذين عليهم ان يفهموا وان يقنعوا بأن غياب الحل السياسي هو الذي يضعف فتح ويقوي حماس، والانسحاب الاسرائيلي وحده، والاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني وقيام الدولة الفلسطينية المستقلة واطلاق سراح المعتقلين وحل قضية اللاجئين وفق القرار 194 هو الذي يضع حداً للتطرف وبرامج التطرف سواء التي صدرت من حماس او من غيرها.
وقال عبد الرحمن: ان المسألة ليست على مستوى جمعية خيرية هنا او هناك، في الوقت الذي تعزل فيه اسرائيل المدن والقرى عن بعضها البعض بأكثر من 450 حاجزاً عسكرياً، وتعتقل وتسرق الارض وتبني المستوطنات .
واكد ان مصدر التطرف وغياب الواقعية السياسية لدى حركة حماس هو نتيجة لغياب الحل السياسي ولاستمرار اسرائيل باحتلال الاراضي الفلسطينية.
واضاف :اذا انتهى الاحتلال واقيمت الدولة الفلسطينية فان الشعب الفسطيني وبنسبة تفوق 90% سيقف مع السلام ومع للجانبين الفلسطيني والاسرائيلي , اما ان تصغر المساله على انها تحل من خلال بناء جمعيات خيرية هو هروب من استحقاقات السلام .
وقال عبد الرحمن في تصريح صحفي": نحن في فتح وفي السلطة الوطنية لسنا بحاجة لنصائح اسرائيلية، فنحن ادرى بوضع شعبنا الصعب من جراء استمرار الاحتلال والاستيطان وجدار الفصل العنصري.
واضاف:" ان النصيحة يجب ان توجه للاسرائيليين الذين عليهم ان يفهموا وان يقنعوا بأن غياب الحل السياسي هو الذي يضعف فتح ويقوي حماس، والانسحاب الاسرائيلي وحده، والاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني وقيام الدولة الفلسطينية المستقلة واطلاق سراح المعتقلين وحل قضية اللاجئين وفق القرار 194 هو الذي يضع حداً للتطرف وبرامج التطرف سواء التي صدرت من حماس او من غيرها.
وقال عبد الرحمن: ان المسألة ليست على مستوى جمعية خيرية هنا او هناك، في الوقت الذي تعزل فيه اسرائيل المدن والقرى عن بعضها البعض بأكثر من 450 حاجزاً عسكرياً، وتعتقل وتسرق الارض وتبني المستوطنات .
واكد ان مصدر التطرف وغياب الواقعية السياسية لدى حركة حماس هو نتيجة لغياب الحل السياسي ولاستمرار اسرائيل باحتلال الاراضي الفلسطينية.
واضاف :اذا انتهى الاحتلال واقيمت الدولة الفلسطينية فان الشعب الفسطيني وبنسبة تفوق 90% سيقف مع السلام ومع للجانبين الفلسطيني والاسرائيلي , اما ان تصغر المساله على انها تحل من خلال بناء جمعيات خيرية هو هروب من استحقاقات السلام .