مركز الميزان يختتم دورة تدريبية للعاملين في راديو فرسان الإرادة
نشر بتاريخ: 22/08/2007 ( آخر تحديث: 22/08/2007 الساعة: 14:27 )
غزة - معا - اختتم مركز الميزان لحقوق الإنسان، دورة تدريبية حول "حقوق الإنسان ذوي الاحتياجات الخاصة والإعلاميين".
جاءت الدورة في سياق سلسلة الدورات والندوات التي ينظمها المركز لنشر الوعي بثقافة حقوق الإنسان في المجتمع الفلسطيني وخاصةً لدى فئات ذوي الاحتياجات الخاصة والإعلاميين، واستهدفت الدورة (18) شخصاً من العاملين في راديو فرسان الإرادة، وقد عقدت الدورة في مقر جمعية دير البلح لتأهيل المعاقين.
واستمرت هذه الدورة لمدة سبعة أيام، وتناولت المواضيع التالية: " مفاهيم حقوق الإنسان، الشرعة الدولية لحقوق الإنسان، الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، حقوق الطفل، حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، القانون الفلسطيني وحماية ذوي الاحتياجات الخاصة، القانون الدولي الإنساني، الحماية القانونية للصحفيين ودور وسائل الإعلام في نشر وتعزيز حقوق الإنسان، انتهاكات حقوق الإنسان وسبل معالجتها".
يذكر أن راديو فرسان الإرادة هو إذاعة محلية تبث إرسالها انطلاقاً من جمعية تأهيل المعاقين في دير البلح وتهدف إلى إبراز دور ذوي الاحتياجات الخاصة ودمجهم في المجتمع بالإضافة إلى طرح قضاياهم والدفاع عن حقوقهم. حيث يشكل ذوي الاحتياجات الخاصة جزءً أساسياً من طاقم الإذاعة والعاملين فيها.
جاءت الدورة في سياق سلسلة الدورات والندوات التي ينظمها المركز لنشر الوعي بثقافة حقوق الإنسان في المجتمع الفلسطيني وخاصةً لدى فئات ذوي الاحتياجات الخاصة والإعلاميين، واستهدفت الدورة (18) شخصاً من العاملين في راديو فرسان الإرادة، وقد عقدت الدورة في مقر جمعية دير البلح لتأهيل المعاقين.
واستمرت هذه الدورة لمدة سبعة أيام، وتناولت المواضيع التالية: " مفاهيم حقوق الإنسان، الشرعة الدولية لحقوق الإنسان، الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، حقوق الطفل، حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، القانون الفلسطيني وحماية ذوي الاحتياجات الخاصة، القانون الدولي الإنساني، الحماية القانونية للصحفيين ودور وسائل الإعلام في نشر وتعزيز حقوق الإنسان، انتهاكات حقوق الإنسان وسبل معالجتها".
يذكر أن راديو فرسان الإرادة هو إذاعة محلية تبث إرسالها انطلاقاً من جمعية تأهيل المعاقين في دير البلح وتهدف إلى إبراز دور ذوي الاحتياجات الخاصة ودمجهم في المجتمع بالإضافة إلى طرح قضاياهم والدفاع عن حقوقهم. حيث يشكل ذوي الاحتياجات الخاصة جزءً أساسياً من طاقم الإذاعة والعاملين فيها.