الهدار : ملعب مدينة يطا , بوابة اخرى للسياحة في المدينة
نشر بتاريخ: 21/12/2014 ( آخر تحديث: 21/12/2014 الساعة: 15:59 )
الخليل - معا - محمد عواد : أكد نضال الهدار مدير ملعب يطا والذي بدأ العمل فيه منذ ايام , بعد مطالبات جماهرية واهلية استمرت لسنوات , ان الملعب سيكون البوابة الاكبر نحو جلب المواطنيين من المدن الاخرى الى مدينة يطا وذلك لمساندة فرقهم ضمن اي دوري قادم في الضفة الغربية .
هذا و أصيب الشارع الرياضي في مدينة يطا بحالة من الفرح جراء بدأ بلدية يطا توسيع وتجهيز الملعب , بعد موافقة وزارة الاشغال على اعتماد مشروع تنجيل الملعب والذي طال انتظاره , وفي معرض حديثه عن هذا الانجاز تحدث الهدار عن اهمية الملعب قائلا : المشاكل التي نعاني منها من قبل عدم توفر الأمكنة الخاصة بتدريب الرياضيين ستنتهي , مشددا على الدور الكبير لمعلب المدينة في حال انجازه في التغلب على تلك المشكلة.
وأ ضاف لن يتوقف دور الملعب عند استضافة المباريات واستيعاب المتفرجين.. بل ستكون مفخرة حقيقية للشباب اليطاوي في ضيافة الفعاليات الرياضية والشبابية ، ومظهر حضاري يطل على القادمين من المدن الاخرى ، ويخدم قطاع عريض من الشباب الذين يمثلون أكثر من نصف قوة هذا الوطن.
وعبر الهدار عن شكره لكل الذين شاركوا في هذا العمل, فهم يستحقون الشكر بداية وزارة الشباب والرياضة ممثلة باللواء جبريل الرجوب ووزارة الاشغال وبلدية يطا وكل رجال الاعمال وعلى رأسهم الاخ عدنان الجبور وجماهير ومشجعي فرسان الجنوب اللذين ساهموا في تحقيق هذا الانجاز .
وأكد عدنان الجبور رجل الاعمال أن الاقتصاديين ورجال الأعمال يشاطرون الشباب والرياضيين بهجتهم ببدأ لعمل في الملعب حيث تحول الحلم إلى واقع ملموس بعد العمل الجدي والذي استمر لسنوات.
وقال: لاشك أنه مشروع حضاري اقتصادي مبهر، وأضاف: افتتاح هذا الصرح الشبابي الرياضي العملاق، هو تجسيد لاهتمام رجال الاعمال والحكومة وعلى رأسها وزارة الشباب والرياضة واللواء جبريل الرجوب بأبنائه الشباب،والارتقاء بأبنائنا الشباب والرياضيين، وتعكس روح التلاحم التي تتسم بها علاقة شباب هذا الوطن بقيادته.
هذا و أصيب الشارع الرياضي في مدينة يطا بحالة من الفرح جراء بدأ بلدية يطا توسيع وتجهيز الملعب , بعد موافقة وزارة الاشغال على اعتماد مشروع تنجيل الملعب والذي طال انتظاره , وفي معرض حديثه عن هذا الانجاز تحدث الهدار عن اهمية الملعب قائلا : المشاكل التي نعاني منها من قبل عدم توفر الأمكنة الخاصة بتدريب الرياضيين ستنتهي , مشددا على الدور الكبير لمعلب المدينة في حال انجازه في التغلب على تلك المشكلة.
وأ ضاف لن يتوقف دور الملعب عند استضافة المباريات واستيعاب المتفرجين.. بل ستكون مفخرة حقيقية للشباب اليطاوي في ضيافة الفعاليات الرياضية والشبابية ، ومظهر حضاري يطل على القادمين من المدن الاخرى ، ويخدم قطاع عريض من الشباب الذين يمثلون أكثر من نصف قوة هذا الوطن.
وعبر الهدار عن شكره لكل الذين شاركوا في هذا العمل, فهم يستحقون الشكر بداية وزارة الشباب والرياضة ممثلة باللواء جبريل الرجوب ووزارة الاشغال وبلدية يطا وكل رجال الاعمال وعلى رأسهم الاخ عدنان الجبور وجماهير ومشجعي فرسان الجنوب اللذين ساهموا في تحقيق هذا الانجاز .
وأكد عدنان الجبور رجل الاعمال أن الاقتصاديين ورجال الأعمال يشاطرون الشباب والرياضيين بهجتهم ببدأ لعمل في الملعب حيث تحول الحلم إلى واقع ملموس بعد العمل الجدي والذي استمر لسنوات.
وقال: لاشك أنه مشروع حضاري اقتصادي مبهر، وأضاف: افتتاح هذا الصرح الشبابي الرياضي العملاق، هو تجسيد لاهتمام رجال الاعمال والحكومة وعلى رأسها وزارة الشباب والرياضة واللواء جبريل الرجوب بأبنائه الشباب،والارتقاء بأبنائنا الشباب والرياضيين، وتعكس روح التلاحم التي تتسم بها علاقة شباب هذا الوطن بقيادته.