مجلس امناء الكلية العصرية الجامعية يكرم الاعلامي محمد ابو لبدة
نشر بتاريخ: 23/12/2014 ( آخر تحديث: 23/12/2014 الساعة: 16:28 )
رام الله - معا- كرم مجلس امناء الكلية العصرية الجامعية الاعلامي محمد ابو لبدة، نائب مدير التحرير في جريدة القدس ومسؤول الاخبار المحلية، تقديرا لمسيرته الاعلامية الوطنية والمهنية التي امتدت لأكثر من اربعة عقود من الزمن عمل فيها محررا ورئيس تحرير ومستشار العدد من الصحف والمجلات الفلسطينية منها الفجر والشراع والميثاق والعهد وكنعان، وصولا الى عمله في جريدة القدس، حيث يستمر في عطائه متقدا بالحيوية والحماس.
وقال المهندس سامر الشيوخي رئيس مجلس امناء العصرية الجامعية لدى تسليمه درع التكريم: اننا ونحن نكرم هذا الاعلامي الملتزم، نسعى لتحفيز المخلصين في عملهم وابداعهم، لأن ابا لبدة يشكل قدوة تحتذى من بقية العاملين والمهنيين.
واضاف: نحن نستذكر اليوم دور الاعلامي محمد ابو لبدة، لدى تأسيسنا قسم الصحافة والاعلام في الكلية العصرية الجامعية، حيث قدم للطلبة عددا من المحاضرات القيمة في التحرير، تركت بصمات عميقة التكوين المهني للفوج الأول من الخريجين في هذا القسم.
وبدوره اعتبر الكاتب د.حسن عبد الله رئيس منتدى العصرية الابداعي، ان الزميل ابو لبدة يستحق التكريم فقد تتلمذ على يديه عشرات الاعلاميين الفلسطينيين منذ منتصف السبعينيات من القرن الماضي وحتى الآن.
واضاف د.عبد الله، لم تكن مسيرة هذا الاعلامي مفروشة بالورد، بل تخللها تحديات وصعاب، استطاع التغلب عليها بجده ومثابرته واصراره حتى بات يشكل مثالا في الصبر والعطاء والانتماء لمهنة المتاعب.
وقال المهندس سامر الشيوخي رئيس مجلس امناء العصرية الجامعية لدى تسليمه درع التكريم: اننا ونحن نكرم هذا الاعلامي الملتزم، نسعى لتحفيز المخلصين في عملهم وابداعهم، لأن ابا لبدة يشكل قدوة تحتذى من بقية العاملين والمهنيين.
واضاف: نحن نستذكر اليوم دور الاعلامي محمد ابو لبدة، لدى تأسيسنا قسم الصحافة والاعلام في الكلية العصرية الجامعية، حيث قدم للطلبة عددا من المحاضرات القيمة في التحرير، تركت بصمات عميقة التكوين المهني للفوج الأول من الخريجين في هذا القسم.
وبدوره اعتبر الكاتب د.حسن عبد الله رئيس منتدى العصرية الابداعي، ان الزميل ابو لبدة يستحق التكريم فقد تتلمذ على يديه عشرات الاعلاميين الفلسطينيين منذ منتصف السبعينيات من القرن الماضي وحتى الآن.
واضاف د.عبد الله، لم تكن مسيرة هذا الاعلامي مفروشة بالورد، بل تخللها تحديات وصعاب، استطاع التغلب عليها بجده ومثابرته واصراره حتى بات يشكل مثالا في الصبر والعطاء والانتماء لمهنة المتاعب.