في ذكرى حرب 2008: الفصائل تدعو لتجسيد الوحدة الفلسطينية
نشر بتاريخ: 27/12/2014 ( آخر تحديث: 28/12/2014 الساعة: 09:35 )
غزة-معا- أكدت لجان المقاومة في فلسطين في الذكرى السادسة للحرب التي شنها الاحتلال الاسرائيلي على قطاع غزة عام 2008 بأن المقاومة أكثرة قوة وصلابة وإقتدار على مواجهة الاحتلال وإيقاع الهزيمة بجيشه.
وقالت لجان المقاومة أن العدوان على الشعب الفلسطيني عام 2008م والصمود الأسطوري للمقاومة وأهالي قطاع غزة وهزيمة الاحتلال أثبت بما لا يدع مجالا للشك أن الشعب الفلسطيني بتمسكه بحقوقه ووحدته وبتمترسه خلف برنامج المقاومة والجهاد قادر على إفشال مخططات الاحتلال ومؤامراته وإلحاق الهزيمة بجيشه.
وشددت لجان المقاومة انه وبعد مرور ستة أعوام على الحرب الاسرائيلية العدوانية الأولى على قطاع غزة والتي استخدم بها الاحتلال كافة أنواع الأسلحة المحرمة دوليا فقد أصبحت غزة ومقاومتها عصية على الانكسار وتجاوزت مراحل الاستضعاف وباتت تشكل رقما صعبا لا يمكن تجاوزه أو كسره.
ودعت لجان المقاومة في هذه الذكرى الشعب الفلسطيني وفصائله إلى تجسيد الوحدة الوطنية على أساس التمسك ببرنامج المقاومة والحقوق الوطنية والثوابت الفلسطينية لان الوحدة تشكل أولى خطوات الانتصار.
وشددت لجان المقاومة أن تهديدات الاحتلال الجديدة لن تخيف الشعب الفلسطيني ومقاومته وأن المقاومة أصبحت قوتها مضاعفة عشرات المرات عن ذي قبل وان أي اعتداء جديد لن يحصد الاحتلال من وراءه سوى الخيبة والفشل والهزيمة.
ودعت لجان المقاومة في فلسطين " الأمة العربية والإسلامية وأحرار العالم المساندين لقضية الشعب الفلسطيني العمل على إنهاء معاناة أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وذلك بكسر الحصار وتقديم الدعم بكافة أشكاله للشعب الفلسطيني ومقاومته.
حركة المقاومة الشعبية اكدت على خيار المقاومة كخيار استراتيجي لصد العدوان الاسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني مشددة على وحدة الدم الفلسطيني في الضفة وغزة, استعداداً لأي مرحلة قادمة.
ودعت الحركة الجميع أن يلتف حول مشروع المقاومة لأنه وحده الكفيل بتحرير الأرض وإعادة الحقوق.
يتبع...
وقالت لجان المقاومة أن العدوان على الشعب الفلسطيني عام 2008م والصمود الأسطوري للمقاومة وأهالي قطاع غزة وهزيمة الاحتلال أثبت بما لا يدع مجالا للشك أن الشعب الفلسطيني بتمسكه بحقوقه ووحدته وبتمترسه خلف برنامج المقاومة والجهاد قادر على إفشال مخططات الاحتلال ومؤامراته وإلحاق الهزيمة بجيشه.
وشددت لجان المقاومة انه وبعد مرور ستة أعوام على الحرب الاسرائيلية العدوانية الأولى على قطاع غزة والتي استخدم بها الاحتلال كافة أنواع الأسلحة المحرمة دوليا فقد أصبحت غزة ومقاومتها عصية على الانكسار وتجاوزت مراحل الاستضعاف وباتت تشكل رقما صعبا لا يمكن تجاوزه أو كسره.
ودعت لجان المقاومة في هذه الذكرى الشعب الفلسطيني وفصائله إلى تجسيد الوحدة الوطنية على أساس التمسك ببرنامج المقاومة والحقوق الوطنية والثوابت الفلسطينية لان الوحدة تشكل أولى خطوات الانتصار.
وشددت لجان المقاومة أن تهديدات الاحتلال الجديدة لن تخيف الشعب الفلسطيني ومقاومته وأن المقاومة أصبحت قوتها مضاعفة عشرات المرات عن ذي قبل وان أي اعتداء جديد لن يحصد الاحتلال من وراءه سوى الخيبة والفشل والهزيمة.
ودعت لجان المقاومة في فلسطين " الأمة العربية والإسلامية وأحرار العالم المساندين لقضية الشعب الفلسطيني العمل على إنهاء معاناة أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وذلك بكسر الحصار وتقديم الدعم بكافة أشكاله للشعب الفلسطيني ومقاومته.
حركة المقاومة الشعبية اكدت على خيار المقاومة كخيار استراتيجي لصد العدوان الاسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني مشددة على وحدة الدم الفلسطيني في الضفة وغزة, استعداداً لأي مرحلة قادمة.
ودعت الحركة الجميع أن يلتف حول مشروع المقاومة لأنه وحده الكفيل بتحرير الأرض وإعادة الحقوق.
يتبع...