شبيبة فتح اقليم الشمال تستضيف وكيلي وزارة الشباب والرياضة
نشر بتاريخ: 10/09/2005 ( آخر تحديث: 10/09/2005 الساعة: 15:26 )
غزة- معا- زار وكيلا وزارة الشباب والرياضة عضوا المجلس الثوري لحركة فتح د .جمال محيسن, وربيحة دياب مكتب منظمة الشبيبة الفتحاوية في إقليم الشمال لاطلاع الشبيبة على مجريات الأمور بعد إنتهاء اجتماع المجلس الثوري للحركة.
وكان في استقبالهما عادل جمعة أمين سر الشبيبة الفتحاوية ورفيق التلولي نائب أمين السر، حيث اكد جمعة أن هذه الزيارة تأتي لتعميق روح التعاون بين الشبيبة والوزارة ولتوطيد الروابط المتينة بين الشباب والوزارة، مشيرا أنه تم انتهاز هذا اللقاء للإطلاع على مجريات الأمور من خلال جلسات المجلس الثوري لحركة فتح.
واطلع د. محيسن الشبيبة على القضايا الثلاث الرئيسة التي ناقشها المجلس الثوري وهي موضوع الانسحاب الإسرائيلي والانتخابات التشريعية ومدى استعداد الحركة لها والتدهور الأمني واغتيال اللواء موسى عرفات، مشيراً إلى أن المجلس الثوري أطلق اسم موسي عرفات على دورة المجلس الثوري للحركة ونوقشت خلفيات الاغتيال واقر المجتمعون بأن اغتياله كان خطأ جسيماً وتدهوراً غير مسبوقا لا بد أن يتم اتخاذ الإجراءات ومحاسبة الفاعلين.
من جهتها ناقشت دياب مع الحضور موضوع الانتخابات التشريعية واستعدادات الحركة لخوضها مشيرة إلى انه بعد عملية فرز المرشحين من الحركة وفق نظامي الدوائر والتمثيل النسبي داخل الدائرة ستعود المسؤولية إلى عاتق المجلس الثوري لترتيب الأشخاص على أن يتم الالتزام الكامل بقرارات المجلس الثوري.
فيما ندد نائب امين سر الشبيبة بعملية اغتيال اللواء عرفات مطالبا بإعطاء القانون هيبته وضرورة إلزام الجميع باحترامه، مطالباً الزائرين بصفتهما الوظيفية والتنظيمية وضع حد للفلتان الأمني والعمل على سيادة القانون.
وكان في استقبالهما عادل جمعة أمين سر الشبيبة الفتحاوية ورفيق التلولي نائب أمين السر، حيث اكد جمعة أن هذه الزيارة تأتي لتعميق روح التعاون بين الشبيبة والوزارة ولتوطيد الروابط المتينة بين الشباب والوزارة، مشيرا أنه تم انتهاز هذا اللقاء للإطلاع على مجريات الأمور من خلال جلسات المجلس الثوري لحركة فتح.
واطلع د. محيسن الشبيبة على القضايا الثلاث الرئيسة التي ناقشها المجلس الثوري وهي موضوع الانسحاب الإسرائيلي والانتخابات التشريعية ومدى استعداد الحركة لها والتدهور الأمني واغتيال اللواء موسى عرفات، مشيراً إلى أن المجلس الثوري أطلق اسم موسي عرفات على دورة المجلس الثوري للحركة ونوقشت خلفيات الاغتيال واقر المجتمعون بأن اغتياله كان خطأ جسيماً وتدهوراً غير مسبوقا لا بد أن يتم اتخاذ الإجراءات ومحاسبة الفاعلين.
من جهتها ناقشت دياب مع الحضور موضوع الانتخابات التشريعية واستعدادات الحركة لخوضها مشيرة إلى انه بعد عملية فرز المرشحين من الحركة وفق نظامي الدوائر والتمثيل النسبي داخل الدائرة ستعود المسؤولية إلى عاتق المجلس الثوري لترتيب الأشخاص على أن يتم الالتزام الكامل بقرارات المجلس الثوري.
فيما ندد نائب امين سر الشبيبة بعملية اغتيال اللواء عرفات مطالبا بإعطاء القانون هيبته وضرورة إلزام الجميع باحترامه، مطالباً الزائرين بصفتهما الوظيفية والتنظيمية وضع حد للفلتان الأمني والعمل على سيادة القانون.