فلسطينيات تبدأ تدريباً في القصة الصحفية
نشر بتاريخ: 04/01/2015 ( آخر تحديث: 04/01/2015 الساعة: 15:19 )
غزة- معا - بدأت مؤسسة فلسطينيات بمدينة غزة اليوم، تدريباً في القصة الصحفية، بمشاركة 18 صحفية من عدة مؤسسات إعلامية بقطاع غزة، بواقع 15 ساعة تدريبية؛ وبتمويل من دويتش فيلة الألمانية.
وقالت منى خضر؛ منسقة فلسطينيات بقطاع غزة، أن التدريب يهدف لتطوير مهارات الصحفية في بناء القصة الصحفية، وصقلهن بأحدث الأشكال الصحفية في هذا المجال.
وأضافت خضر؛ أن فنون الصحافة تتطور عالمياً بشكل سريع؛ بالتالي كان لزاماً على فلسطينيات رفد الصحفيات بكل ما هو جديد كي يتمكنّ من الكتابة وفقاً لمعايير القصة الصحفية دولياً.
وتابعت بأن التدريب سيتناول مفهوم القصة الصحفية وعناصرها وأشكالها وقوالب كتابة القصة الصحفية، إضافة إلى العناصر الإبداعية في الكتابة، مؤكدة أن نهاية التدريب ستشهد كتابة قصة صحفية لكل مشاركة، وتقييم كافة المشاركات، ونشرها على موقع نوى التابع لمؤسسة فلسطينيات.
وقال المدرب الصحفي فتحي صبّاح، أن القصة الصحفية واحدة من أفضل الفنون الصحفية على الإطلاق وهي خلافاً للفنون الصحفية الأخرى تعرض جوانب في حياة البشر مختلفة عن الجوانب التي تعكسها الفنون الصحفية الأخرى، فهي تقدم الناس بطريقة إنسانية تظهر مشاعرهم ومشاعر الكاتب.
وأضاف هذا التدريب مهم للصحفيات تحديداً بسبب ما تمتلكه الصحفية عادة من مشاعر وقدرة على نقل المشاعر بدقة فهذا سيكون مهم جداً لكل صحفية أن تتقن هذا الفن.
وتابع بأن القصة الصحفية فناً حديث نسبياً في صحافتنا ولكنها آخذة في الانتشار أكثر ويوماً بعد يوم تكتشف الصحفيات والصحفيون أهميتها ودورها في إبراز الكثير من القضايا التي لا يمكن تناولها من خلال أشكال صحفية أخرى.
بدورها قالت الصحفية رزان المدهون-وهي إحدى المشاركات-؛ أنها تطمح من خلال هذا التدريب التعرف على القصة الصحفية والاطلاع على نماذج وأساليب مختلفة لكتابتها.
وأضافت أن التدريب يشهد انسجاماً بين المشاركات على اختلاف مؤسساتهن الإعلامية، وتنوع خبراتهن وتجاربهن، فالنقاش كان ثرياً وفتح مجالاً لتبادل الخبرات.
من جانبها قالت المشاركة الصحفية إسراء الشريف –مراسلة فضائية القدس- ً؛ أن الدورة تتميز بمدرب مهني متمكنّ في مجاله وصحفيات يعملن في العمل الإعلامي لديهن تجربة جيدة.
وأعربت الشريف عن أملها أن تضيف مع نهاية التدريب تميزاً إل عملها وطريقة صياغتها للقصة الصحفية، فالتطبيق العملي الذي يميز التدريب فتح المجال أمام المشاركات لكتابة قصص صحفية ونشرها على الموقع الخاص بفلسطينيات.
وقالت منى خضر؛ منسقة فلسطينيات بقطاع غزة، أن التدريب يهدف لتطوير مهارات الصحفية في بناء القصة الصحفية، وصقلهن بأحدث الأشكال الصحفية في هذا المجال.
وأضافت خضر؛ أن فنون الصحافة تتطور عالمياً بشكل سريع؛ بالتالي كان لزاماً على فلسطينيات رفد الصحفيات بكل ما هو جديد كي يتمكنّ من الكتابة وفقاً لمعايير القصة الصحفية دولياً.
وتابعت بأن التدريب سيتناول مفهوم القصة الصحفية وعناصرها وأشكالها وقوالب كتابة القصة الصحفية، إضافة إلى العناصر الإبداعية في الكتابة، مؤكدة أن نهاية التدريب ستشهد كتابة قصة صحفية لكل مشاركة، وتقييم كافة المشاركات، ونشرها على موقع نوى التابع لمؤسسة فلسطينيات.
وقال المدرب الصحفي فتحي صبّاح، أن القصة الصحفية واحدة من أفضل الفنون الصحفية على الإطلاق وهي خلافاً للفنون الصحفية الأخرى تعرض جوانب في حياة البشر مختلفة عن الجوانب التي تعكسها الفنون الصحفية الأخرى، فهي تقدم الناس بطريقة إنسانية تظهر مشاعرهم ومشاعر الكاتب.
وأضاف هذا التدريب مهم للصحفيات تحديداً بسبب ما تمتلكه الصحفية عادة من مشاعر وقدرة على نقل المشاعر بدقة فهذا سيكون مهم جداً لكل صحفية أن تتقن هذا الفن.
وتابع بأن القصة الصحفية فناً حديث نسبياً في صحافتنا ولكنها آخذة في الانتشار أكثر ويوماً بعد يوم تكتشف الصحفيات والصحفيون أهميتها ودورها في إبراز الكثير من القضايا التي لا يمكن تناولها من خلال أشكال صحفية أخرى.
بدورها قالت الصحفية رزان المدهون-وهي إحدى المشاركات-؛ أنها تطمح من خلال هذا التدريب التعرف على القصة الصحفية والاطلاع على نماذج وأساليب مختلفة لكتابتها.
وأضافت أن التدريب يشهد انسجاماً بين المشاركات على اختلاف مؤسساتهن الإعلامية، وتنوع خبراتهن وتجاربهن، فالنقاش كان ثرياً وفتح مجالاً لتبادل الخبرات.
من جانبها قالت المشاركة الصحفية إسراء الشريف –مراسلة فضائية القدس- ً؛ أن الدورة تتميز بمدرب مهني متمكنّ في مجاله وصحفيات يعملن في العمل الإعلامي لديهن تجربة جيدة.
وأعربت الشريف عن أملها أن تضيف مع نهاية التدريب تميزاً إل عملها وطريقة صياغتها للقصة الصحفية، فالتطبيق العملي الذي يميز التدريب فتح المجال أمام المشاركات لكتابة قصص صحفية ونشرها على الموقع الخاص بفلسطينيات.