الرئيس: سنعود مجددا الى مجلس الامن وسنلتحق بالمزيد من الهيئات الدولية
نشر بتاريخ: 04/01/2015 ( آخر تحديث: 05/01/2015 الساعة: 10:23 )
رام الله - معا - قال الرئيس محمود عباس الأحد إنه سيبحث مع الأردن خططا لمعاودة تقديم مشروع قرار إلى مجلس الأمن الدولي يدعو الى إقامة دولة فلسطينية بعدما فشل في الحصول على أصوات كافية يوم 31 ديسمبر كانون الأول.
وأضاف في المعرض الذي تنظمه منظمة التعاون الإسلامي مع وزارة الثقافة الفلسطينية "سنذهب مرة أخرى إلى مجلس الامن ربما بعد أسبوع نحن الان ندرس وسندرس هذا الموضوع وخاصة مع اشقائنا في الاردن لانهم أولا اكثر التصاقا بنا وهم أعضاء في مجلس الامن سنتشاور معهم لنعيد الكرة مرة أخرى وثالثة ورابعة لن نكل ولن نمل حتى يعترف مجلس الامن بنا."
وقال "نحن لم نفشل في مجلس الأمن، بل مجلس الأمن هو من فشل، لذلك قررنا الانضمام لكافة المواثيق الدولية وعلى رأسها محكمة الجنايات الدولية، ووقعنا على 20 ميثاقا للانضمام للهيئات الدولية، وسنستمر في ذلك".
واضاف ابو مازن خلال حفل افتتاح معرض 'القدس في الذاكرة'، "مستمرون في الذهاب إلى مجلس الأمن حتى يعترف بحقوقنا كاملة، ومصممون على الانضمام للهيئات الدولية رغم الضغوط . اننا متمسكون بالسلام العادل والشامل الذي ينهي الاحتلال ويقيم الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران 1967 بعاصمتها القدس الشريف".
وشدد الرئيس على أنه لا بديل عن فلسطين إلا فلسطين، ولا بديل عن القدس إلا القدس عاصمة فلسطين، وأنه لا سلام ولا أمن ولا استقرار بدون القدس عاصمة للدولة الفلسطينية.
وأضاف الرئيس أن همنا الأول هو إعادة إعمار قطاع غزة، و سنستمر في مساعينا من أجل تحقيق الوحدة الوطنية، وحدة الأرض والشعب، ولن نتراجع ولن نتوقف.
وأضاف في المعرض الذي تنظمه منظمة التعاون الإسلامي مع وزارة الثقافة الفلسطينية "سنذهب مرة أخرى إلى مجلس الامن ربما بعد أسبوع نحن الان ندرس وسندرس هذا الموضوع وخاصة مع اشقائنا في الاردن لانهم أولا اكثر التصاقا بنا وهم أعضاء في مجلس الامن سنتشاور معهم لنعيد الكرة مرة أخرى وثالثة ورابعة لن نكل ولن نمل حتى يعترف مجلس الامن بنا."
وقال "نحن لم نفشل في مجلس الأمن، بل مجلس الأمن هو من فشل، لذلك قررنا الانضمام لكافة المواثيق الدولية وعلى رأسها محكمة الجنايات الدولية، ووقعنا على 20 ميثاقا للانضمام للهيئات الدولية، وسنستمر في ذلك".
واضاف ابو مازن خلال حفل افتتاح معرض 'القدس في الذاكرة'، "مستمرون في الذهاب إلى مجلس الأمن حتى يعترف بحقوقنا كاملة، ومصممون على الانضمام للهيئات الدولية رغم الضغوط . اننا متمسكون بالسلام العادل والشامل الذي ينهي الاحتلال ويقيم الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران 1967 بعاصمتها القدس الشريف".
وشدد الرئيس على أنه لا بديل عن فلسطين إلا فلسطين، ولا بديل عن القدس إلا القدس عاصمة فلسطين، وأنه لا سلام ولا أمن ولا استقرار بدون القدس عاصمة للدولة الفلسطينية.
وأضاف الرئيس أن همنا الأول هو إعادة إعمار قطاع غزة، و سنستمر في مساعينا من أجل تحقيق الوحدة الوطنية، وحدة الأرض والشعب، ولن نتراجع ولن نتوقف.