المركز السعودي للثقافة والتراث يوزع زيا مدرسيا على طلبة 250 أسرة في عبسان
نشر بتاريخ: 25/08/2007 ( آخر تحديث: 25/08/2007 الساعة: 17:13 )
خان يونس - معا - وزع المركز السعودي للثقافة والتراث "معلم", اليوم السبت، زيا مدرسيا على 250 اسرة فلسطينية في بلدة عبسان الكبيرة شرق مدينة خان يونس وذلك للتخفيف من تفاقم الأوضاع الإنسانية في القطاع.
وأشار الدكتور جمال أبو ظريفة، رئيس مجلس إدارة المركز السعودي، إلى أن توزيع الزي المدرسي لطلاب المدارس، جاء بعد عملية بحث ودراسة لحالة الأسر الفلسطينية، مؤكدا أن الوضع الاقتصادي الحالي الذي يمر به قطاع غزة زاد من نسبة الفقر في الأراضي الفلسطينية , مبينا ان الهدف من توزيع هذه المساعدات هو التخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني في ظل الظروف الصعبة التي يعاني منها ومساعدتهم في تمكين الطلاب من مواصلة دراستهم.
وكان المركز السعودي للثقافة والتراث وزع مساعدات طارئة على مئات الأسر الفلسطينية المحتاجة، لسد جزء بسيط من احتياجات الأسر الفقيرة في ظل الحصار والإغلاق الذي تشهده الأراضي الفلسطينية والذي أدى إلى تفاقم الوضع الإنساني في قطاع غزة.
واستعرض الدكتور أبو ظريفة دور المركز السعودي وكيفية إنشاءه وعمله، وإبراز الدور والجهد الذي تبذله إدارة المركز في تقديم المساعدات التي يحتاجها الشعب الفلسطيني والتخفيف من معاناته من خلال عقد الندوات الثقافية والإعلامية والدورات الإعلامية لتأهيل الكادر الإعلامي وسبل النهوض بمستوى المرأة الثقافي.
وأشار الدكتور جمال أبو ظريفة، رئيس مجلس إدارة المركز السعودي، إلى أن توزيع الزي المدرسي لطلاب المدارس، جاء بعد عملية بحث ودراسة لحالة الأسر الفلسطينية، مؤكدا أن الوضع الاقتصادي الحالي الذي يمر به قطاع غزة زاد من نسبة الفقر في الأراضي الفلسطينية , مبينا ان الهدف من توزيع هذه المساعدات هو التخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني في ظل الظروف الصعبة التي يعاني منها ومساعدتهم في تمكين الطلاب من مواصلة دراستهم.
وكان المركز السعودي للثقافة والتراث وزع مساعدات طارئة على مئات الأسر الفلسطينية المحتاجة، لسد جزء بسيط من احتياجات الأسر الفقيرة في ظل الحصار والإغلاق الذي تشهده الأراضي الفلسطينية والذي أدى إلى تفاقم الوضع الإنساني في قطاع غزة.
واستعرض الدكتور أبو ظريفة دور المركز السعودي وكيفية إنشاءه وعمله، وإبراز الدور والجهد الذي تبذله إدارة المركز في تقديم المساعدات التي يحتاجها الشعب الفلسطيني والتخفيف من معاناته من خلال عقد الندوات الثقافية والإعلامية والدورات الإعلامية لتأهيل الكادر الإعلامي وسبل النهوض بمستوى المرأة الثقافي.