مؤسسة تعاون لحل الصراع تبدأ المرحلة الثالثة من ورشات العمل
نشر بتاريخ: 26/08/2007 ( آخر تحديث: 26/08/2007 الساعة: 15:29 )
جنين- معا- بدأت مؤسسة تعاون لحل الصراع المرحلة الثالثة من عدد من ورشات العمل والتي مجموعها 16 ورشة عمل في أربع محافظات في الضفة الغربية وهي جنين وطولكرم ورام الله وقلقيلية.
وياتي هذا المشروع ضمن مشروع المبادرات الشبابية والتي تنفذها مؤسسة التعاون لحل الصراع - ملتقى تعاون الشبابي والممول من قبل مشروع رواد وبدعم من الوكالة الأمريكية للتنمية البشرية .
وقد بدات مؤسسة تعاون لحل الصراع ورشة عمل في قرية فقوعة في جنين بحضور عدد من المراكز والجمعيات والمؤسسات الاهليه اضافه الى مجموعات شبابيه وشخصيات ممثله للمناطق المستهدفة والتي تهدف الى تحديد الاحتياجات الانسانيه في القرى النائيه من المناطق المستهدفة والتي تمثل احتياجات اساسيه يحددها المجتمع المحلي اثناء ورشات العمل.
وقد أكد المشاركون في ورشة العمل على ان اهم الاحتياجات الحالية هو احتياج طلبة المدارس والجامعات خاصة الحقائب والملابس والكتب المدرسية والجامعيه حيث تمثل هذه الاحتياجات ضرورة قصوى لدى الاهالي بسبب الاوضاع الاقتصادية والسياسية التي يعاني منها المجتمع الفلسطيني بسبب الاحتلال والاقتتال الفلسطيني الداخلي.
وأشار منسق المجموعة محمد حماد الى ان هناك نمط جديد في تقديم المساعدات الانسانية غير النمط التقليدي السائد لدى المؤسسات المانحة وذلك بتقديم المساعدات دون اشراك حقيقي للمجتمعات المحلية والقيادة الشابة وهو ما يعني غالبا ان المساعدات لا تنسجم والاحتياجات الحقيقية لهذه المجتمعات.
من جهته اكد هاني سميرات منسق المشروع في رام الله وجنين على ضروره مشاركة المجتمع المحلي في تحديد احتياجاته الخاصه والخروج بمبادرات تتوافق والحاجات والمتطلبات الاساسيه والتركيز على المبادرات النوعيه والمستمره والتي من شانها ان تساعد في التمنيه والتطوير للمجتمع .
وياتي هذا المشروع ضمن مشروع المبادرات الشبابية والتي تنفذها مؤسسة التعاون لحل الصراع - ملتقى تعاون الشبابي والممول من قبل مشروع رواد وبدعم من الوكالة الأمريكية للتنمية البشرية .
وقد بدات مؤسسة تعاون لحل الصراع ورشة عمل في قرية فقوعة في جنين بحضور عدد من المراكز والجمعيات والمؤسسات الاهليه اضافه الى مجموعات شبابيه وشخصيات ممثله للمناطق المستهدفة والتي تهدف الى تحديد الاحتياجات الانسانيه في القرى النائيه من المناطق المستهدفة والتي تمثل احتياجات اساسيه يحددها المجتمع المحلي اثناء ورشات العمل.
وقد أكد المشاركون في ورشة العمل على ان اهم الاحتياجات الحالية هو احتياج طلبة المدارس والجامعات خاصة الحقائب والملابس والكتب المدرسية والجامعيه حيث تمثل هذه الاحتياجات ضرورة قصوى لدى الاهالي بسبب الاوضاع الاقتصادية والسياسية التي يعاني منها المجتمع الفلسطيني بسبب الاحتلال والاقتتال الفلسطيني الداخلي.
وأشار منسق المجموعة محمد حماد الى ان هناك نمط جديد في تقديم المساعدات الانسانية غير النمط التقليدي السائد لدى المؤسسات المانحة وذلك بتقديم المساعدات دون اشراك حقيقي للمجتمعات المحلية والقيادة الشابة وهو ما يعني غالبا ان المساعدات لا تنسجم والاحتياجات الحقيقية لهذه المجتمعات.
من جهته اكد هاني سميرات منسق المشروع في رام الله وجنين على ضروره مشاركة المجتمع المحلي في تحديد احتياجاته الخاصه والخروج بمبادرات تتوافق والحاجات والمتطلبات الاساسيه والتركيز على المبادرات النوعيه والمستمره والتي من شانها ان تساعد في التمنيه والتطوير للمجتمع .