جمعية رعاية شؤون الطلبة الخيرية في طولكرم تكرّم رئاسة "القدس المفتوحة"
نشر بتاريخ: 17/01/2015 ( آخر تحديث: 17/01/2015 الساعة: 17:42 )
رام الله- معا - كرمت جمعية رعاية شؤون الطلبة الخيرية في محافظة طولكرم، اليوم السبت جامعة القدس المفتوحة ممثلة برئيسها أ. د. يونس عمرو، على جهوده في دعم الطلبة المحتاجين وخدمتهم.
ورحب أ. د. يونس عمرو برئيس الجمعية، وبيّن أن "القدس المفتوحة" ترعى طلبتها في أنحاء الوطن منذ التحاقهم بالجامعة حتى تخرجهم، وتدعمهم باستمرار كيلا يحرم أي طالب من إكمال تعليمه، وذلك في إطار المسؤولية المجتمعية للجامعة، مؤكدًا أن الجامعة تؤمن بأن العامل المادّي لا يجب أن يقف عائقًا أمام تحقيق الإنسان الفلسطيني ذاته ومواصلة مسيرته الأكاديمية.
وتحدث عمرو عن بدايات الجامعة موضحًا أن "القدس المفتوحة" كانت حلمًا سعت قيادتنا الفلسطينية إلى تحقيقه، حتى أمست اليوم أكبر جامعة في الوطن وأكثرها توسعًا وانتشارًا، معربًا عن فخره بما حققته "القدس المفتوحة" وطلبتها من إنجازات تسجل لها على الصعيدين الوطني والدولي.
وقال رئيس الجمعية مأمون ناصيف إن "القدس المفتوحة" تلعب دورًا مهمًا في دعم المسيرة التعليمية في الوطن بأكمله، مبينًا أن هذا التكريم يأتي تقديرًا لجهود رئاسة الجامعة في تمكين التعليم العالي الفلسطيني من إرساء أعمدته.
وأضاف ناصيف: "تعنى الجمعية برعاية طلبة التعليم العالي منذ بداية رحلتهم الجامعية حتى انتهائها، من خلال تسهيل حصولهم على المساعدات المختلفة، مثل المنح الجامعية التي تقدمها رئاسة "القدس المفتوحة"، ومنح مالية أخرى تتمثل بتغطية الأقساط أو جزء منها أو تقديم هدايا عينية للطلبة المحتاجين.
يذكر أن الجمعية تأسست عام 1993م بهدف رعاية طلبة الجامعات والمدارس في فلسطين وخارجها، حتى باتت تقدم منحًا كاملة للطلبة في الخارج باسم السلطة الوطنية الفلسطينية عن طريق سفرائنا في عدد من الدول.
حضر التكريم مساعد رئيس الجامعة لشؤون الموارد المالية والمجتمعية د. عودة مشارقة، ومساعدة رئيس الجامعة لشؤون المتابعة أ. آلاء الشخشير، ورئيس قسم العلاقات الداخلية أ. عوض مسحل، ومنسق العلاقات العامة بفرع الجامعة في طولكرم أ. محمد أبو سفاقة.
ورحب أ. د. يونس عمرو برئيس الجمعية، وبيّن أن "القدس المفتوحة" ترعى طلبتها في أنحاء الوطن منذ التحاقهم بالجامعة حتى تخرجهم، وتدعمهم باستمرار كيلا يحرم أي طالب من إكمال تعليمه، وذلك في إطار المسؤولية المجتمعية للجامعة، مؤكدًا أن الجامعة تؤمن بأن العامل المادّي لا يجب أن يقف عائقًا أمام تحقيق الإنسان الفلسطيني ذاته ومواصلة مسيرته الأكاديمية.
وتحدث عمرو عن بدايات الجامعة موضحًا أن "القدس المفتوحة" كانت حلمًا سعت قيادتنا الفلسطينية إلى تحقيقه، حتى أمست اليوم أكبر جامعة في الوطن وأكثرها توسعًا وانتشارًا، معربًا عن فخره بما حققته "القدس المفتوحة" وطلبتها من إنجازات تسجل لها على الصعيدين الوطني والدولي.
وقال رئيس الجمعية مأمون ناصيف إن "القدس المفتوحة" تلعب دورًا مهمًا في دعم المسيرة التعليمية في الوطن بأكمله، مبينًا أن هذا التكريم يأتي تقديرًا لجهود رئاسة الجامعة في تمكين التعليم العالي الفلسطيني من إرساء أعمدته.
وأضاف ناصيف: "تعنى الجمعية برعاية طلبة التعليم العالي منذ بداية رحلتهم الجامعية حتى انتهائها، من خلال تسهيل حصولهم على المساعدات المختلفة، مثل المنح الجامعية التي تقدمها رئاسة "القدس المفتوحة"، ومنح مالية أخرى تتمثل بتغطية الأقساط أو جزء منها أو تقديم هدايا عينية للطلبة المحتاجين.
يذكر أن الجمعية تأسست عام 1993م بهدف رعاية طلبة الجامعات والمدارس في فلسطين وخارجها، حتى باتت تقدم منحًا كاملة للطلبة في الخارج باسم السلطة الوطنية الفلسطينية عن طريق سفرائنا في عدد من الدول.
حضر التكريم مساعد رئيس الجامعة لشؤون الموارد المالية والمجتمعية د. عودة مشارقة، ومساعدة رئيس الجامعة لشؤون المتابعة أ. آلاء الشخشير، ورئيس قسم العلاقات الداخلية أ. عوض مسحل، ومنسق العلاقات العامة بفرع الجامعة في طولكرم أ. محمد أبو سفاقة.