اختتام مشروع "رفع مكانة المرأة اقتصادياً " بالبلدة القديمة من الخليل
نشر بتاريخ: 20/01/2015 ( آخر تحديث: 20/01/2015 الساعة: 14:23 )
الخليل - معا - اختتمت اللجنة التنظيمية للبلدة القديمة، مشروع " رفع مكانة المرأة اقتصادياً " والذي استمر على مدى ثلاثة اشهر متواصلة، بالتعاون مع جمعيه العودة لإحياء التراث والتي قامت بتنفيذ المشروع، وبدعم من بعثة التواجد الدولي المؤقت بالخليل.
حيث تم خلاله تدريب نساء البلدة القديمة على كيفية عمل الاشغال اليدوية والتطريز ومجموعة منوعة من الفنون ومنتجات الحلي، وبهدف تدريب النساء على بعض الحرف اليدوية ،وتمكينهن في حال قررت أي مشاركة منهن في دعم العائله من خلال بعض المشاريع الصغيرة، ولتخفيف العبء الاقتصادي والمساهمة في الحد من البطالة.
وقد تم تكريم 60 مشاركه من قبل اللجنة التنظيمية ،وكما تم تكريم المدربين في المشروع ، وبحضور أعضاء لجنة إقليم وسط الخليل، وممثلين من محافظة الخليل ، ومديرية التربية والتعليم، والمؤسسات الأهلية والمجتمعية ، وبعثة التواجد الدولي المؤقت ، وأهالي البلدة القديمة، وكوادر حركة فتح.
وتحدث مهند الجعبري أمين سر المنطقة التنظيمية، تحدث عن مكانة المرأة الفلسطينية، ومشيراً الى أن حركة فتح دوما تعتبر المرأة نصف المجتمع، ومضيفاً "بأننا مستمرون في العمل حتى تحقيق اهدافنا الوطنية المتمثله بإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف، وبان اللجنة التنظيمية ستستمر بهذه المشاريع في المنطقه، وبان ابوابنا مفتوحة امام جميع المبادرات الهادفة لإحياء البلدة القديمة، وقدم شكره الى بعثه التواجد الدولي لدعمهم لهذا المشروع.
وقال الجعبري:" حركة فتح ضد جميع اشكال الارهاب، ولكن الارهاب الحقيقي هو المساس والاعتداء على سيرة سيدنا محمد عليه السلام، وعلى حقنا في ممارسة شعائرنا الدينية ومنعنا من الوصول للمقدسات".
كما وثمن جهود أمين السر عماد خرواط وأعضاء لجنة إقليم وسط الخليل ودعمهم المتواصل للمنطقة ، ومثنياً على الداعمين والمساهمين في نجاح هذا المشروع.
حيث تم خلاله تدريب نساء البلدة القديمة على كيفية عمل الاشغال اليدوية والتطريز ومجموعة منوعة من الفنون ومنتجات الحلي، وبهدف تدريب النساء على بعض الحرف اليدوية ،وتمكينهن في حال قررت أي مشاركة منهن في دعم العائله من خلال بعض المشاريع الصغيرة، ولتخفيف العبء الاقتصادي والمساهمة في الحد من البطالة.
وقد تم تكريم 60 مشاركه من قبل اللجنة التنظيمية ،وكما تم تكريم المدربين في المشروع ، وبحضور أعضاء لجنة إقليم وسط الخليل، وممثلين من محافظة الخليل ، ومديرية التربية والتعليم، والمؤسسات الأهلية والمجتمعية ، وبعثة التواجد الدولي المؤقت ، وأهالي البلدة القديمة، وكوادر حركة فتح.
وتحدث مهند الجعبري أمين سر المنطقة التنظيمية، تحدث عن مكانة المرأة الفلسطينية، ومشيراً الى أن حركة فتح دوما تعتبر المرأة نصف المجتمع، ومضيفاً "بأننا مستمرون في العمل حتى تحقيق اهدافنا الوطنية المتمثله بإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف، وبان اللجنة التنظيمية ستستمر بهذه المشاريع في المنطقه، وبان ابوابنا مفتوحة امام جميع المبادرات الهادفة لإحياء البلدة القديمة، وقدم شكره الى بعثه التواجد الدولي لدعمهم لهذا المشروع.
وقال الجعبري:" حركة فتح ضد جميع اشكال الارهاب، ولكن الارهاب الحقيقي هو المساس والاعتداء على سيرة سيدنا محمد عليه السلام، وعلى حقنا في ممارسة شعائرنا الدينية ومنعنا من الوصول للمقدسات".
كما وثمن جهود أمين السر عماد خرواط وأعضاء لجنة إقليم وسط الخليل ودعمهم المتواصل للمنطقة ، ومثنياً على الداعمين والمساهمين في نجاح هذا المشروع.