منتسبو الأجهزة الامنية يعلنون دعمهم للرئيس عباس ويطالبون بمحاكمة عسكرية لقادة بعض الاجهزة الفارين الى رام الله.
نشر بتاريخ: 28/08/2007 ( آخر تحديث: 28/08/2007 الساعة: 10:50 )
غزة- معا- طالب بيان صادر عن المنتسبين للأجهزة الأمنية الرئيس محمود عباس بتشكيل لجنة تحقيق فلسطينية مستقلة، تتولى مهام التحقيق مع قادة الأجهزة الأمنية بغزة الفارين إلى رام الله.
واعلن منتسبو الأجهزة الأمنية دعمهم لسياسات الرئيس عباس مطالبين بتقديم الفارين من قادة الأجهزة إلى المحاكمة العسكرية بتهمة "الخيانة العظمى للقضية والشعب والوطن، وإيقاع أقصى درجات العقوبة بحق كل من يثبت تورطه بجرائم القتل والخيانة والتجسس لصالح أجندات خارجية".
وأعلنوا في بيان صادر عنهم تلقت "معا" نسخة منه عن رفضهم قرارات الدكتور سلام فياض بقطع رواتب الكثيرين من منتسبي الأجهزة الأمنية وحرمانهم مما يسد رمق وجوع أطفالهم.
كما دعا البيان الحكومة المقالة وقف "الجرائم والإنتهاكات التي تنتهجها من أسمتها "المليشيات السوداء من القوة التنفيذية ضد منتسبي الأجهزة الأمنية في قطاع غزة".
وطالب البيان من وصفهم بقادة "الانقلاب الدموي في حركة حماس "التراجع عن "انقلابها الأسود" وتسليم المقرات للرئيس محمود عباس.
ودعا البيان حركة فتح للوقوف وقفة "المارد الفتحاوي الأصيل" في وجه من أسماهم "قادة الخيانة والعمالة" وأن لا ترضخ لوجود أمثال هؤلاء يجرونها نحو الهاوية وأن تستعيد القدسية لإسمها، وأن يدعموا جهود الإصلاح التي ينتهجها الرئيس محمود عباس "أبو مازن"، معرباً عن الإفتخار والإعتزاز بالمواقف البطولية للكثير من القادة الأمنيين وعطائهم المتواصل خدمةً للشعب الفلسطيني، ودعاهم لتجديد ولائهم للرئيس عباس رمز الشرعية الفلسطينية, وطالب الرئيس بالتحقيق مع قادة الأجهزة الأمنية.
واعلن منتسبو الأجهزة الأمنية دعمهم لسياسات الرئيس عباس مطالبين بتقديم الفارين من قادة الأجهزة إلى المحاكمة العسكرية بتهمة "الخيانة العظمى للقضية والشعب والوطن، وإيقاع أقصى درجات العقوبة بحق كل من يثبت تورطه بجرائم القتل والخيانة والتجسس لصالح أجندات خارجية".
وأعلنوا في بيان صادر عنهم تلقت "معا" نسخة منه عن رفضهم قرارات الدكتور سلام فياض بقطع رواتب الكثيرين من منتسبي الأجهزة الأمنية وحرمانهم مما يسد رمق وجوع أطفالهم.
كما دعا البيان الحكومة المقالة وقف "الجرائم والإنتهاكات التي تنتهجها من أسمتها "المليشيات السوداء من القوة التنفيذية ضد منتسبي الأجهزة الأمنية في قطاع غزة".
وطالب البيان من وصفهم بقادة "الانقلاب الدموي في حركة حماس "التراجع عن "انقلابها الأسود" وتسليم المقرات للرئيس محمود عباس.
ودعا البيان حركة فتح للوقوف وقفة "المارد الفتحاوي الأصيل" في وجه من أسماهم "قادة الخيانة والعمالة" وأن لا ترضخ لوجود أمثال هؤلاء يجرونها نحو الهاوية وأن تستعيد القدسية لإسمها، وأن يدعموا جهود الإصلاح التي ينتهجها الرئيس محمود عباس "أبو مازن"، معرباً عن الإفتخار والإعتزاز بالمواقف البطولية للكثير من القادة الأمنيين وعطائهم المتواصل خدمةً للشعب الفلسطيني، ودعاهم لتجديد ولائهم للرئيس عباس رمز الشرعية الفلسطينية, وطالب الرئيس بالتحقيق مع قادة الأجهزة الأمنية.