الفلاح الخيرية: خادم الحرمين كان عنوانا للخير والعطاء
نشر بتاريخ: 23/01/2015 ( آخر تحديث: 23/01/2015 الساعة: 12:14 )
غزة- معا - نعت جمعية الفلاح الخيرية في فلسطين ممثلة برئيسها الدكتور رمضان طنبورة ومجلس إداراتها وكافة العاملين فيها ببالغ الأسى خادم الحرمين الشريفين جلالة الملك عبد الله بن عبد العزيز.
وأعربت الجمعية في تصريح وصل "معا" عن تعازيها للأسرة المالكة ولشعب المملكة العربية السعودية الشقيقة في الفقيد الكبير الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وقالت :"فإننا نؤكد ثقتنا الكاملة في أن الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وولي العهد الأمير مقرن بن عبد العزيز آل سعود سيكملان تلك المسيرة العطرة في خدمة قضايا الأمة والنهوض بمسيرة العمل العربي المشترك".
وقال الشيخ الدكتور رمضان طنبورة رئيس جمعية الفلاح الخيرية في فلسطين " الأمة العربية والإسلامية خسرت برحيله واحدا من أبرز قادتها ورجالها الخيرين الذي وهب نفسه وكرس كل جهده في سبيل خدمة قضاياها والعمل من أجل تحقيق وحدة الصف والتضامن بين أبنائها وتعزيز قدرتها على مجابهة التحديات حتى تتبوأ المكان اللائق بها بين الأمم".
واضاف الشيخ طنبورة " لقد كان رحمه الله عنوانا للخير والعطاء ومثالا للمسلم العربي الغيور والقائد الحكيم النافذ البصيرة والوحدوي الشجاع الذي آمن بالوحدة سبيلا لتحقيق العزة والنهضة والتقدم وجسد ذلك فيما حققه للمملكة العربية السعودية الشقيقة والتي قاد مسيرتها بكل حنكة واقتدار وحقق لشعبها العزيز كل ما يصبو إليه من الرفعة والرخاء والازدهار".
وأكد الشيخ طنبورة أن الشعب الفلسطيني يعبر عن تعازيه الحارة ومواساته العميقة لأولاد وأفراد أسرة فقيد الأمة خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز رحمه الله وشعب المملكة العربية السعودية.
وتابع الشيخ طنبورة: " بان ثقتنا بالله عز وجل ثم بجلالة الملك سلمان بن عبد العزيز ان يكو خير خلف لخير سلف ومواصلة دعمه لمقدسات الامة الاسلامية عامة ولشعبنا الفلسطيني والمسجد الاقصى خاصة والعمل على فك الحصار عن غزة واعادة اعمار ما دمرته الحرب الاخيرة على غزة " .
وأضاف طنبورة ” إنّه وبرحيل القائد الوطني الكبير خسر الشعب الفلسطيني أحد أعمدة النضال الفلسطيني ودعائمه الرئيسية كما خسر حكيماً نفتقد إلى حكمته في هذه الظروف الصعبة التي يعيشها الشعب الفلسطيني"، مشيراً إلى أن القائد الراحل كان من الداعين على الدوام إلى الوحدة الوطنية والتمسك بالثوابت الوطنية ومجمعاً لشمل الفلسطينيين في كافة أماكن تواجدهم.
وأعربت الجمعية في تصريح وصل "معا" عن تعازيها للأسرة المالكة ولشعب المملكة العربية السعودية الشقيقة في الفقيد الكبير الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وقالت :"فإننا نؤكد ثقتنا الكاملة في أن الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وولي العهد الأمير مقرن بن عبد العزيز آل سعود سيكملان تلك المسيرة العطرة في خدمة قضايا الأمة والنهوض بمسيرة العمل العربي المشترك".
وقال الشيخ الدكتور رمضان طنبورة رئيس جمعية الفلاح الخيرية في فلسطين " الأمة العربية والإسلامية خسرت برحيله واحدا من أبرز قادتها ورجالها الخيرين الذي وهب نفسه وكرس كل جهده في سبيل خدمة قضاياها والعمل من أجل تحقيق وحدة الصف والتضامن بين أبنائها وتعزيز قدرتها على مجابهة التحديات حتى تتبوأ المكان اللائق بها بين الأمم".
واضاف الشيخ طنبورة " لقد كان رحمه الله عنوانا للخير والعطاء ومثالا للمسلم العربي الغيور والقائد الحكيم النافذ البصيرة والوحدوي الشجاع الذي آمن بالوحدة سبيلا لتحقيق العزة والنهضة والتقدم وجسد ذلك فيما حققه للمملكة العربية السعودية الشقيقة والتي قاد مسيرتها بكل حنكة واقتدار وحقق لشعبها العزيز كل ما يصبو إليه من الرفعة والرخاء والازدهار".
وأكد الشيخ طنبورة أن الشعب الفلسطيني يعبر عن تعازيه الحارة ومواساته العميقة لأولاد وأفراد أسرة فقيد الأمة خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز رحمه الله وشعب المملكة العربية السعودية.
وتابع الشيخ طنبورة: " بان ثقتنا بالله عز وجل ثم بجلالة الملك سلمان بن عبد العزيز ان يكو خير خلف لخير سلف ومواصلة دعمه لمقدسات الامة الاسلامية عامة ولشعبنا الفلسطيني والمسجد الاقصى خاصة والعمل على فك الحصار عن غزة واعادة اعمار ما دمرته الحرب الاخيرة على غزة " .
وأضاف طنبورة ” إنّه وبرحيل القائد الوطني الكبير خسر الشعب الفلسطيني أحد أعمدة النضال الفلسطيني ودعائمه الرئيسية كما خسر حكيماً نفتقد إلى حكمته في هذه الظروف الصعبة التي يعيشها الشعب الفلسطيني"، مشيراً إلى أن القائد الراحل كان من الداعين على الدوام إلى الوحدة الوطنية والتمسك بالثوابت الوطنية ومجمعاً لشمل الفلسطينيين في كافة أماكن تواجدهم.